قروض صندوق الإسكان: فرصة جديدة للحصول على منزل
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
مارس 3, 2024آخر تحديث: مارس 3, 2024
المستقلة/- تُطلق وزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة خلال شهر آذار الحالي قروض صندوق الإسكان، وذلك ضمن الخطة الاقراضية للصندوق البالغة قيمتها 750 مليار دينار.
شروط الحصول على القرض:
يبلغ مبلغ القرض 60 مليون دينار.مدة تقسيط تصل إلى 15 عاماً.بدون فوائد.مبلغ إضافي للمتقدمين على المجمعات السكنية:
سيمنح مبلغ 100 مليون دينار للمتقدمين على المجمعات السكنية التي تنفذها شركات وزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة.التقديم على القرض:
سيكون التقديم الكترونياً على مدار 24 ساعة ولمدة 3 أيام من تاريخ اطلاقه.سيتم تحديد الأيام المخصصة لكل محافظة من خلال جدول يعلن عنه لاحقاً.عدد المستفيدين من قروض الصندوق في العام الماضي:
بلغ عدد المستفيدين من قروض الصندوق للعام الماضي 2023 20 ألف مقترض بمبالغ إجمالية وصلت إلى 650 مليار دينار.مزايا التقديم الإلكتروني:
سهّل عملية منح القروض.قطع الطريق أمام ضعاف النفوس الذين يحاولون استغلال المواطنين.تُعدّ قروض صندوق الإسكان فرصة جديدة للمواطنين للحصول على منزل، حيث تُقدم الوزارة شروطاً ميسرة للحصول على القرض.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
عقوبات إسرائيلية جديدة تستهدف جمعية القرض الحسن التابعة لحزب الله
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، صباح الخميس، فرض عقوبات اقتصادية جديدة على عشرات الجهات المرتبطة بحزب الله، في إطار الحرب الاقتصادية التي تقودها إسرائيل ضد الجماعة اللبنانية.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس: "لن نسمح لحزب الله وداعميه بمواصلة تمويل الإرهاب ضد دولة إسرائيل. العقوبات التي فرضتها اليوم هي جزء من جهودنا لتدمير شبكات الإرهاب وضرب مصادر تمويلها. رسالتنا واضحة وحاسمة: سنصل إلى كل من يدعم الإرهاب، في أي جبهة وبأية وسيلة".
وشملت العقوبات 24 من العملاء الرئيسيين لجمعية "القرض الحسن" التابعة لحزب الله، التي تم تصنيفها كمنظمة إرهابية.
والعملاء المستهدفون أودعوا مبالغ كبيرة في الجمعية التي تدعم أنشطة حزب الله بشكل مباشر، بما في ذلك شراء الأسلحة، وتقديم القروض، ودفع رواتب عناصر الجماعة المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى.
جنوب لبنان.. معارك بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله في الخيام وشمع تستمر المعارك بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، وتحديدا بمحيط قرية الخيام في القطاع الشرقي وبلدة شمع في القطاع الغربي جنوب لبنان.وجاءت العقوبات بناءً على توصية من "المقر الوطني لمكافحة الإرهاب الاقتصادي"، بالتعاون مع شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) وأجهزة أمنية أخرى، بهدف تعطيل سبل تمويل الإرهاب، سواء داخل لبنان أو على المستوى الدولي.
وأوضح رئيس المقر الوطني لمكافحة الإرهاب الاقتصادي، المحامي بول لانديس، أن العقوبات الجديدة تهدف إلى "كشف وإفشال الأنشطة المالية الدولية المرتبطة بحزب الله وشبكاته".
بعد الحرب.. هل يستمر حزب الله بـ"اختزال" شيعة لبنان؟ يذكر أنه، في عام 1982، نشأ حزب الله من رحم حركة أمل (التي أسسها موسى الصدر عام 1974)، وذلك بالتزامن مع تولي بري رئاسة الحركة. ومع صعود حزب الله، برزت بين الطرفين توترات متزايدة، إذ رأت حركة أمل في الحزب قوة منافسة تسعى إلى السيطرة على الساحة السياسية والطائفية في لبنان. وقد أدى هذا التنافس واختلاف الرؤى والأهداف إلى مواجهات مسلحة بينهما خلال ثمانينيات القرن الماضي وذلك في سياق الحرب الأهلية اللبنانية.وأضاف أن هذه الإجراءات تُعد "جزءًا من حملة اقتصادية أوسع، تسعى إلى تقييد وصول التنظيم إلى الموارد المالية التي تُستخدم في تنفيذ أنشطته العدائية".
وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من الإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى ضرب شبكات تمويل الإرهاب، وإضعاف القدرات المالية لحزب الله، وإرسال رسالة حازمة بعزم إسرائيل على التصدي للتهديدات بجميع الوسائل المتاحة.