مركب حيوي يوقف انتشار سرطان الثدي في الجسم متفرقات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
متفرقات، مركب حيوي يوقف انتشار سرطان الثدي في الجسم،مركب حيوي يوقف انتشار سرطان الثدي في الجسم أرشيفية أكد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مركب حيوي يوقف انتشار سرطان الثدي في الجسم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مركب حيوي يوقف انتشار سرطان الثدي في الجسم أرشيفية
أكد فريق بحثي من جامعة ليفربول البريطانية، أنهم نجحوا في حل المشكلة التي تعيق العلاج الناجح لسرطان الثدي في الورم الأساسي ، وتم الإعلان عن تفاصيل هذا الحل الجمعة في دورية "بايومولوكيوس Biomolecules ".
وتوصل الفريق البحثي البريطاني، إلى مركب يمنع البروتينات المنتجة في الجسم، عندما يكون المريض مصابا بالسرطان، والتي تتسبب في انتشار الورم إلى أجزاء أخرى من الجسم، وهذه العملية، التي تسمى "ورم خبيث"، مسؤولة إلى حد كبير عن وفيات المرضى.
ويقول فيليب رودلاند، الأستاذ الفخري في قسم الكيمياء الحيوية بجامعة ليفربول في تقرير نشره الموقع الإلكتروني للجامعة، بالتزامن مع نشر الدراسة: "كقاعدة عامة، يتم علاج السرطان الذي انتشر بالعلاج الكيميائي، ولكن نادرا ما يمكن إعطاء هذا العلاج دون إلحاق ضرر شديد أو تسمم للمريض، وكانت أهمية عملنا تحديد هدف محدد ومهم لمهاجمته، دون آثار جانبية سامة".
واكتشف فريق البحث في الماضي أن بروتينات معينة متورطة في عملية انتشار الورم، وتختلف هذه البروتينات عن تلك التي تشارك في إنتاج الورم الأولي، وأحد الأمثلة على ذلك هو بروتين يسمى "S100A4" ، وهو البروتين الذي اختاره فريق البحث لاستهداف تحديد المثبطات الكيميائية للورم الخبيث، باستخدام أنظمة نموذجية للخلايا من سرطان الثدي النقيلي غير القابل للشفاء.
الكلمات الدالة : سرطان الثدي السرطان جامعة ليفربول البريطانيةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
متى يكون حجم الورم الليفي خطير؟.. MedTripFinder
العديد من المشاكل الخاصة بالإنجاب لدى المرأة متعلقة بالرحم، ومن أخطر المشاكل التي يجب تجنبها هو الإصابة بالورم الليفي. ولكن في أي مرحلة يجب الحذر منه؟ بمعنى آخر، متى يكون حجم الورم الليفي خطيرًا؟ MedTripFinder.
نبذة حول الورم الليفي في الرحمالورم الليفي في الرحم من الأورام الشائعة التي تظهر عادةً في السنوات التي يمكن فيها حدوث الحمل والولادة.
وهي أورام غير سرطانية ولا تتحول أبدًا إلى أورام سرطانية، كما أن تلك الأورام لا ترتبط بخطر الإصابة بالأنواع الأخرى من سرطان الرحم.
يُطلق عليه أيضًا الأورام العضلية الملساء أو الأورام العضلية فقط.
أنواع الأورام الليفيةتختلف الأورام الليفية من حيث العدد والحجم، فمن المحتمل الإصابة بورم ليفي واحد أو أكثر. وعلى الرغم من كون هذه الأورام صغيرة للغاية ولا تُرى بالعين المجردة، إلا أن بعضها قد يصل إلى حجم حبة الجريب فروت أو أكبر.
وقد تُصاب السيدات بالأورام الليفية الرحمية في وقت ما خلال حياتهن، ولكن قد لا يُدركن وجودها، لأنها غالبًا لا تتسبب بأي أعراض.
وقد يتم اكتشافها فقط أثناء فحص الحوض أو التصوير بالموجات فوق الصوتية خلال متابعة الحمل.
وتختلف أنماط نمو الأورام الليفية الرحمية في السرعة، فمنها ما ينمو ببطء، ومنها ما ينمو بسرعة، وقد تظل بالحجم ذاته أو تمر بمرحلة من طفرات النمو، أو قد يتقلص حجمها تلقائيًا في بعض الحالات.
أشكال الأورام الليفية في الرحمهناك أشكال مختلفة من الأورام الليفية في الرحم، والتي تُحدد متى يكون حجم الورم الليفي خطيرًا MedTripFinder:
- الأورام الجدارية: تقع في جدار الرحم.
- الأورام التجويفية: تقع داخل التجويف الرحمي.
- الأورام الخارجية: تنمو من الرحم إلى الخارج.
أعراض الورم الليفي في الرحملا تظهر أي أعراض على معظم المصابات بالأورام الليفية في الرحم، ولكن في حال ظهور الأعراض، فإنها تتأثر بموقع الأورام الليفية وحجمها وعددها، ومن أكثر العلامات والأعراض شيوعًا ما يلي:
- نزيف حيض غزير.
- الشعور بالألم أثناء الدورة الشهرية أو طول مدتها وزيادة تكرارها خلال الشهر.
- الشعور بضغط وألم شديد في منطقة الحوض.
- صعوبة في التبول.
- زيادة حجم منطقة البطن.
يجب مراجعة الطبيب في الحالات التالية:
- وجود ألم شديد في الحوض لا يزول.
- دورات حيض غزيرة ومؤلمة تعيق ممارسة النشاط اليومي المعتاد.
- نزيف بين دورات الحيض.
- صعوبة كبيرة في إفراغ المثانة.
- الشعور المستمر بالتعب والضعف، وهو أحد أعراض فقر الدم نتيجة انخفاض مستوى خلايا الدم الحمراء.
اقرأ أيضًا عن بطانة الرحم المهاجرة.
أسباب الأورام الليفية في الرحمقبل الإجابة على سؤال: متى يكون الورم الليفي في الرحم خطيرًا؟ يجب أولًا مراجعة الأسباب المؤدية للإصابة به. تلعب بعض العوامل دورًا مهمًا في ذلك، ومنها:
- التغيرات الجينية: تختلف الخلايا الموجودة في الأورام الليفية عن الخلايا العضلية الطبيعية للرحم.
- الهرمونات: يلعب هرمون الإستروجين والبروجسترون دورًا في زيادة سماكة الأنسجة الداخلية للرحم أثناء كل دورة حيض، مما يساعد على نمو الأورام الليفية.
- عوامل النمو: مثل عوامل النمو الشبيهة بالأنسولين، التي تعمل على تحفيز نمو الورم الليفي.
- مواد الخلايا الإضافية (ECM): تعمل على التصاق الخلايا ببعضها، وتؤدي إلى تكوين طبيعة ليفية للأورام، كما أنها تقوم بتخزين عوامل النمو التي تسبب تغيرات بيولوجية في الخلايا نفسها.
عوامل الخطر للإصابة بالأورام الليفية في الرحم- العرق: يصيب الورم الليفي جميع النساء في سن الإنجاب، ولكن النساء ذوات البشرة الداكنة أكثر عرضة للإصابة به.
- التاريخ العائلي: إذا كانت الأم أو الأخت مصابة بالورم الليفي، فإن خطر الإصابة به يكون أعلى.
- بدء الحيض قبل سن العاشرة.
- السمنة.
- نقص فيتامين D.
- اتباع نظام غذائي غني باللحوم الحمراء، وفقير بالخضروات الورقية، والفاكهة، ومنتجات الألبان.
- شرب الكحوليات والتدخين.
طرق تشخيص الأورام الليفية في الرحميتم اكتشاف الأورام الليفية بالصدفة أثناء الفحص الروتيني للحوض، حيث يشعر الطبيب بوجود تغيرات غير منتظمة في شكل الرحم، مما يستدعي إجراء بعض الفحوصات التأكيدية، مثل:
- التصوير بالموجات فوق الصوتية: يساعد في التقاط صور للرحم، ويمكن إجراؤه عبر البطن أو عبر المهبل للحصول على صورة أوضح.
- الفحوصات المخبرية: مثل تحليل صورة الدم الكاملة للتحقق من فقر الدم، أو تحاليل أخرى للكشف عن اضطرابات النزيف أو مشاكل الغدة الدرقية.
- تصوير الرحم وقنوات فالوب بالصبغة: للكشف عن انسداد قناتي فالوب أو وجود أورام ليفية تحت المخاطية.
- تنظير الرحم: باستخدام منظار متصل بمصدر ضوئي لفحص الرحم وقناتي فالوب.
- التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI): لتحديد حجم الأورام الليفية وموقعها بالتفصيل.
- التخطيط الصوتي للرحم: يتم عن طريق حقن ماء مالح معقم داخل الرحم للحصول على صورة واضحة للأورام الليفية تحت المخاطية.
متى يكون حجم الورم الليفي في الرحم خطيرًا؟يصبح الورم الليفي خطيرًا عندما يزيد حجمه عن 5 إلى 6 سم (حوالي 2 إلى 2.4 بوصة)، خاصة إذا:
- أثر على الخصوبة.
- نما بسرعة.
- تسبب في أعراض مستمرة ومتفاقمة مع مرور الوقت.
نسبة الحمل المتوقعة بعد استئصال الورم الليفييمكن للمرأة الحمل بعد إزالة الورم الليفي، لأن العملية لا تؤثر على الرحم نفسه، وإنما فقط على الأورام الليفية.
بعد استئصال الورم الليفي جراحيًا، ترتفع نسبة إكمال الحمل إلى 10-45%.
عند إزالة الورم عن طريق القسطرة، تصل نسبة الحمل الطبيعي إلى 86%، مما يجعلها الخيار الأول للحفاظ على الخصوبة.
وتلتئم الندبة الموجودة على الرحم بعد استئصال الورم الليفي خلال 3 إلى 6 أشهر، لذا يُفضَّل تأجيل محاولة الحمل إلى ما بعد هذه الفترة.