مقتل 14 فردا من عائلة واحدة في رفح والغارات الإسرائيلية مستمرة في وسط وشمال القطاع (صور)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قتل 14 شخصا معظمهم من الأطفال وأصيب آخرون اليوم الأحد جراء استهداف الجيش الإسرائيلي منزل عائلة أبو عنزة في حي السلام شرقي رفح.
إقرأ المزيدوتمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال عدد من القتلى والمصابين وإنقاذ العالقين تحت أنقاض المنزل المكون من 4 طوابق.
وفي خان يونس، نفذ الجيش الإسرائيلي قصفا عنيفا بالطيران والمدفعية بالتزامن مع تقدمه باتجاه أبراج حمد، وسط إطلاق للقذائف والنار على منازل المواطنين، حيث استهدف منزل العالول في حي الإسراء 2 غرب مدينة حمد.
وفي شمال ووسط القطاع، قتل وأصيب عدد من الفلسطينيين إثر غارة استهدفت منزلا وسط مخيم جباليا، وأصيب آخرون بقصف مجموعة من الأهالي غرب مخيم النصيرات.
وأفادت مصادر طبية بوصول 8 قتلى لمستشفى كمال عدوان بعد قصف طائرات الجيش الإسرائيلي منزل عائلة أبو وادي بالقرب من مدرسة أبو حسين بمخيم جباليا شمالي القطاع.
كما قتل 4 فلسطينيين وأصيب عدد آخر إثر استهداف منزل لعائلة الكحلوت في منطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة رفح وفيات
إقرأ أيضاً:
كتائب المجاهدين: عائلة بيباس قُتلت بصاروخ للعدو “الإسرائيلي”
أكدت كتائب المجاهدين اليوم الأربعاء ، أن عائلة بيباس، والذين تم أسرهم على يد مجموعة من مجاهدي كتائب المجاهدين في 7 أكتوبر 2023، قُتلت بعد أن قُصفت بصواريخ العدو الصهيوني واستشهاد المجموعة الآسرة.
وقال الناطق باسم كتائب المجاهدين أبو بلال، أن جثامين عائلة بيباس، والذين تم أسرهم على يد مجموعة من مجاهدي كتائب المجاهدين في 7 أكتوبر 2023، تسلم غداً ضمن إطار المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية.
وأكد أبو بلال، أنه تم الحفاظ عليهم ومعاملتهم الحسنة وفق تعاليم الإسلام الحنيف، قبل أن يتم قصفهم بصواريخ العدو الصهيوني ومقتلهم واستشهاد المجموعة الآسرة.
وبين، أن الكتائب حافظت على جثامين العائلة طوال مراحل الحرب حتى تاريخ التسليم.
وقررت حركة المقاومة الإسلامية حماس في قطاع غزة، تسليم جثامين 4 من أسرى العدو الإسرائيلي يوم الخميس 20 فبراير الجاري، و6 من الأسرى الأحياء السبت 22 فبراير، في إطار تنفيذ بنود المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.
وتضم الصفقة جثامين عائلة “بيباس” ستكون من بين المقرر تسليمها، على أن يُفرج العدو عمن يقابلهم من الأسرى الفلسطينيين حسب الاتفاق، فيما يستكمل تسليم باقي الجثامين المتفق عليها في المرحلة الأولى الأسبوع السادس.