دمشق-سانا

1845- ولاية فلوريدا تعتمد كولاية رقم 27 في الولايات المتحدة.

1857- حرب الأفيون الثانية: بريطانيا وفرنسا تبدأان الحرب على الصين.

1861- الإمبراطور الاكسندر الثاني في روسيا يوقع بيان تحرير العبيد.

1878- انتهاء الحرب الروسية التركية بأن تستعيد بلغاريا استقلالها عن الإمبراطورية العثمانية، وفقاً لمعاهدة سان ستيفانو.

1938- اكتشاف النفط في السعودية.

1945- نهاية معركة مانيلا باسترجاع مانيلا عاصمة الفلبين من اليابان، وذلك في نهايات الحرب العالمية الثانية.

1956- صدور قانون الانتخاب المصري، والذي منحت فيه المرأة حق الانتخاب لأول مرة.

2011- المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحاكم في مصر يقبل استقالة رئيس الوزراء أحمد شفيق، ويكلف عصام شرف بتشكيل حكومة جديدة.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

اكتشاف 22 طن من الذهب والفضة تحت الماء.. تفاصيل الكنز المدفون

في حدث يثير الدهشة، اكتشف عالم آثار تحت الماء أكثر من 8620 حطام سفينة، بما في ذلك حوالي 250 سفينة يعتقد أنها تحمل كنوزاً نادرة. 

يعد هذا الاكتشاف بمثابة نافذة على التاريخ البحري للمنطقة، ويمثل هذا الحطام إرثا تاريخياً يتطلب الحماية والرعاية.

تفاصيل الكنز المدفون 

الخبير في مجال الآثار البحرية، ألكسندر مونتيرو، هو من يقود هذا البحث ويقوم بتجميع قاعدة بيانات شاملة تغطي حطام السفن على طول ساحل البر الرئيسي للبرتغال. 

تشمل هذه القاعدة بيانات عن أكثر من 7500 حطام على طول الساحل الرئيسي، و1000 حطام حول جزر الأزور، و120 بالقرب من ماديرا. يعود تاريخ العديد من هذه الحطام إلى ما بعد العام 1500، حين بدأت الوثائق في الظهور.

من بين السفن التي تم تحديد موقعها، تبرز سفينة إسبانية تدعى "نوسا سينهورا دو روساريو" التي غرقت عام 1589 بالقرب من ترويا. وتحمل 22 طناً من الذهب والفضة، وهو ما يثير الفضول حول الكنوز التي كانت تتمتع بها تلك السفينة.

25 عاما من البحث

أمضى مونتيرو أكثر من 25 عاماً في دراسة الاكتشافات تحت الماء، وكرّس أربع سنوات للبحث عن "نوسا سينهورا دا لوز"، السفينة التي فقدت في العام 1615 بالقرب من جزر الأزور. 

وبعد جهود مضنية، اكتشف موقع التحطم في أول غوصة له، مما يعد إنجازاً كبيراً في رحلته البحثية.

ورغم الأهمية التاريخية لهذه الكنوز البحرية، أعرب مونتيرو عن إحباطه بسبب غياب خطط حكومية واضحة لحماية هذه الحطام من النهب والضرر. 

وحذر من المخاطر التي قد تتعرض لها المواقع الأثرية بسبب المشاريع العشوائية أو صائدي الكنوز الذين يسعون للاستفادة من الثروات المدفونة.

كما شدد على ضرورة وضع خطة طوارئ للحفاظ على التراث البحري، وأكد أن هذه الحطام لا تمثل مجرد قطع أثرية، بل إرث تاريخي فريد يستحق الحماية والرعاية.

مشروع التنقيب الأثري

وفي وقت سابق من العام الحالي، كشف مشروع التنقيب الأثري في البرتغال، عن أكثر من 2200 قطعة أثرية يعود تاريخها إلى ما قبل التاريخ وتضم خاتمًا ذهبيًا رومانيًا وفأس من العصر البرونزي.

وذكرت وكالة الأنباء البرتغالية لوسا أن المشروع، الذي يتضمن استخدام أجهزة الكشف عن المعادن، حدد القطع الأثرية الموجودة في رواسب نهر أراد ومصب نهر ألفور، الواقعين في منطقة ألغارفي جنوب البلاد.

وقالت عالمة الآثار فيرا فريتاس، أحد مديري المشروع، إن هذه العناصر، باعتبارها مجموعة، بمثابة "انعكاس مادي" لحياة الأشخاص الذين سكنوا هذه المنطقة.

تم تسليم الأشياء التي عثر عليها المشروع إلى متحف بورتيماو، الذي ويمكن الآن رؤية أهم هذه الأشياء  كجزء من معرض في المتحف يسمى "قصص يجلبها لنا البحر".

مقالات مشابهة

  • اكتشاف 3 مقابر جماعية في ريف حمص
  • اكتشاف في باطن الأرض يكفي لتغطية احتياجات الطاقة 200 عام
  • دولة عربية تسجل أكبر اكتشاف للغاز في عام 2024 قبل
  • رحمة ضياء: الكتابة رحلة اكتشاف وتجريب
  • رعب في كاليفورنيا..اكتشاف أرجل بشرية على أحد الشواطئ
  • اكتشاف طفرة جينية قد تساعد على إيجاد علاج للسرطان
  • 22 طناً من الذهب تحت الماء.. اكتشاف كنز مدفون يثير الدهشة
  • إنتخاب الرئيس يتأرجح مناصفة بين التفاؤل والتشاؤم
  • سوريون يعيدون اكتشاف دمشق من أعالي قاسيون
  • اكتشاف 22 طن من الذهب والفضة تحت الماء.. تفاصيل الكنز المدفون