نادية مصطفى تكشف موعد ومكان عزاء حلمي بكر
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
كشفت الفنانة نادية مصطفي عضو مجلس نقابة المهن الموسيقية عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «الفيسبوك»، موعد ومكان عزاء الموسيقار الراحل حلمي بكر.
وكتب نادية مصطفي قائلة: «إن شاء الله اليوم الأحد 3 مارس وبعد صلاة العصر، ومن مسجد النور بالعباسية، سيشيع جثمان الموسيقار الكبير حلمي بكر إلى مثواه الأخير في مدفن العائلة بالوفاء والأمل، كما تقيم نقابة المهن الموسيقية العزاء اليوم أيضاً الأحد 2024/3/3 بدار مناسبات مسجد الحامدية الشاذلية بسور نادي الزمالك بعد صلاة المغرب، رحم الله المغفور له وأسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون، فضلاً وليس أمراً الدعاء له وقراءة الفاتحة.
ورحل عن عالمنا الموسيقار حلمي بكر عن عمر يناهز 86 عاما، بعد صراع مع المرض، تاركا إرثا فنيا كبيرا مع عدد من نجوم مصر والوطن العربي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نادية مصطفي حلمي بكر وفاة حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
تقارير تكشف موعد انتهاء الحرب في لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
على خلفية التقارير التي تفيد بموافقة حزب الله، على اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، يقدر مسؤولون كبار في إسرائيل أنه في حالة التوصل إلى اتفاق بشأن القضية الأخيرة محل النزاع، فإن وقف إطلاق النار سيدخل حيز التنفيذ في غضون أسبوع وسينتهي الجمود في لبنان.
وبحسب وسائل الإعلام العبرية، نقلا عن كبار المسؤولين، فإن الخلافين الرئيسيين يتعلقان بحرية العمل الإسرائيلية، وتشكيل لجنة الإشراف في لبنان، وأنه بالنسبة لإسرائيل، حرية النشاط خط أحمر.
وفي سياق ذلك، ألقى الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، كلمة اليوم الأربعاء، أكد فيها قبول الحزب للمقترح الأميركي لوقف إطلاق النار، وتبادل تصريحاته مع الوفد الأميركي.
وبحسب “قاسم”، فإن وقف الحرب يعتمد على "الرد الإسرائيلي وجدية نتنياهو"، مع السماح لحزب الله بمواصلة المحادثات حول وقف إطلاق النار، وسنرى إن كانت ستسفر عن نتائج أم لا، غير أن “قاسم” أوضح: "سنتفاوض ونقاتل في الوقت نفسه، نحن مستعدون لدفع ثمن باهظ، لكن إسرائيل ستدفع أيضا ثمنا باهظا".
وأضاف: "لدينا شروط لإنهاء الحرب، وإذا لم يحدث ذلك، فيمكننا مواصلة القتال إلى الأبد".
وتابع: "توقعت إسرائيل أن تتمكن من الحصول في الاتفاق على ما لم تحققه على الأرض، هذا غير ممكن، يجب ألا تتاح لإسرائيل الفرصة لانتهاك سيادة لبنان والدخول والقتل متى شاءت".