لحظة سقوط نجل أمير قطر عن جواده.. وهذا وضعه الصحي
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أثار نجل أمير قطر الفارس الشيخ عبد الله بن تميم آل ثاني قلق الكثيرين بعد تعثر جواده لدى مشاركته في منافسات الجولة الأولى من بطولة لونجين العالمية في مركز الشقب للفروسية.
اقرأ ايضاًوشوهد الشيخ عبد الله (12 عامًا) في مقطع فيديو جرى تداوله في منصات التواصل الاجتماعي اللحظة التي سقط فيها من على ظهر جواده عند الحاجز الأخير للسباق العالمي.
وخلال لحظات، سارع مسؤولو السباق العالمي ورجال الأمن بالتوجه نحو الشيخ عبد الله وسط تصفيق حار من قبل الجماهير لتشجيعه على النهوض رغم خسارته.
وتوجه متابعو الحدث الرياضي نحو مواقع التواصل الاجتماعي للاستفسار عن الحالة الصحية للشيخ عبد الله، متمنين له الصحة والعافية والعودة السريعة لميادين السباق.
تعثّر جواد الشيخ عبدالله بن تميم آل ثاني View this post on InstagramA post shared by All about Arab Royals ???? (@allaboutarabroyals)
من هو الشيخ عبد الله آل ثانياسمه الكامل: الشيخ عبد الله تميم بن حمد بن خليفة بن حمد بن عبد الله بن جاسم بن محمد آل ثاني
الأب: الشيخ تميم بن حمد آل ثاني
الأم: العنود مانع الهاجري
تاريخ الولادة: 28 سبتمبر 2012
العمر: 12 عامًا
بطولة لونجين العالمية للفروسيةتوّج الفارس البلجيكي عبد القادر سعيد بلقب الجائرة الكبرى بميدان لونجين الخارجي في الشقب، في ختام منافسات الجولة الافتتاحية من بطولة جولات لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز، ودوري الأبطال العالمي 2024.
وسجل الفارس سعيد زمنًا قدره 37.33 ثانية دون أخطاء وحاز جائزة مالية قدرها 123 ألف يورو، فيما حل ثانيًا الفارس الآيرلندي هاري آلين بزمن قدره 37.54 ثانية دون أخطاء وحاز جائزة مالية قدرها 75 ألف يورو،فيما جاء الفارس الألماني ماركوس إينينج ثالثا على الجواد بزمن قدره 38.08 ثانية دون أخطاء وحاز جائزة ماليه قدرها 56 ألف يورو.
اقرأ ايضاًيأتي تنظيم بطولة الشقب الدولية للفروسية برعاية لونجين تماشيًا مع رؤية قطر الوطنية 2030، التي تهدف إلى الترويج لقطر كوجهة رياضية عالمية المستوى، مع تسليط الضوء على إرث الفروسية الغني في الدولة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الشيخ تميم بن حمد آل ثاني قطر جواد سباق الخيل الشیخ عبد الله آل ثانی
إقرأ أيضاً:
الشيخ نعيم قاسم: مقاومة الشعب متجذرة ولن تُهزم
يمانيون../
أكد الأمين العام لحزب الله، سماحة الشيخ نعيم قاسم، أن مشاركة الناس في تشييع سيد شهداء الأمة، السيد حسن نصر الله، وصفيه الهاشمي، السيد هاشم صفي الدين، كانت استثنائية، معبرًا عن شعورهم بالاستمرار والتمسك بالعهد.
وأشار إلى أن هذه اللحظة تعكس العلاقة العميقة بين السيد الشهيد والناس، حيث قال: “أحسست في هذه الفترة أن هؤلاء الناس يعشقهم الإنسان”.
وفي مقابلة مع قناة المنار، دعا الشيخ قاسم الناس إلى الاحتفاظ برؤوسهم مرفوعة، مؤكدًا أنهم أبناء السيد نصر الله والمقاومة والشهداء. وأوضح أن التشييع ليس مجرد وداع لشخصين، بل هو إعلان عن المستقبل وصلة بين الأمينين العامين.
وشدد على أن المقاومة فكرة متجذرة في العقول، وأن جمهورها صلب وصادق، مستعد للوقوف في الأوقات الصعبة. وأكد أن الأعداء يحلمون بهزيمة هذا الشعب، الذي أثبت وجوده في الميدان.
وأشار الشيخ قاسم إلى تعقيدات الظروف التي أحاطت بتشييع السيد هاشم صفي الدين، حيث قرروا تأجيل الدفن بسبب الخطر على الناس، مما أتاح لهم فرصة دعوة الجمهور للمشاركة. ووجه التحية للشعب العراقي والمرجعية العراقية، وللشعب الإيراني، وللفلسطينيين واليمنيين وكل من شارك في التشييع.
وتحدث عن آخر لقاء له مع السيد حسن نصر الله في 18 سبتمبر، والاتصال الذي أجراه بعد اغتياله.
وأشار إلى أنه بعد استشهاد السيد هاشم، شعر بزلزال في حياته، لكنه لم يشعر بالقلق، بل بالتسديد الإلهي.
وأكد الشيخ قاسم أن المقاومة استعادة السيطرة بعد 10 أيام من العدوان، مشيرًا إلى الصمود الإسطوري للشباب وقدرتهم على ضرب “تل أبيب”.
وأوضح أن المقاومة كانت قادرة على قصف أي مكان في الكيان، لكنهم اختاروا استهداف المواقع العسكرية فقط.
وفيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار، أكد أنه لا يوجد اتفاق سري، ولفت إلى أهمية انسحاب “إسرائيل” واعتبار كل العدوان خروقات.
وأشار إلى أن “إسرائيل” تسعى إلى التوسع، وتأكيدًا لذلك، دعا إلى مواجهتها بالجيش والشعب والمقاومة.
وتوجه الشيخ قاسم إلى العدو بالقول: “حتى لو بقيتم في النقاط الخمس، كم ستبقون؟”، مؤكدًا أن هذه المقاومة لن تدعهم يستمرون.
وردًا على تصريحات وزير الخارجية اللبناني، قال إنه يقدم الذريعة لـ”إسرائيل”، حيث سجلت نحو 2000 خرق إسرائيلي.