طلال أبو غزالة مصر ستصبح ضمن أكبر 7 اقتصادات خلال الـ 10 سنوات القادمة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أكد رجل الأعمال الأردني طلال أبو غزالة، مؤسس ورئيس مجموعة طلال أبو غزالة الدولية، إن الاقتصاد ليس له علاقة بالعٌملة، والوضع المالي لا علاقة له بالعٌملة، بينما العٌملة لها علاقة بالسياسات النقدية والسياسات المالية والسياسات الاقتصادية، وكل سياسة لها شكل.
نستطيع بعملة منخفضة أن نكبر ونزدهر ونحاربوأضاف «أبو غزالة»، خلال تصريحات تلفزيونية، أن هناك دولا تخفض عملتها لأسباب اقتصادية بحيث يكون الإنتاج رخيصا ومنافسة العالم، مردفا: «تخفض عملتك تزيد عمالتك وإنتاجك وناتجك القومي، ويجب أن ندرك أننا نستطيع بعملة منخفضة أن نكبر ونزدهر ونحارب إلى أن تصبح العملة عالية، وهذا موضوع ليس نهائيا».
رجل الأعمال الأردني طلال أبوغزاله لـ"الشرق": أكرر ما قلته.. #مصر ستصبح خلال الـ10 سنوات القادمة ضمن أكبر 7 اقتصادات في العالم رغم أزمة الدولار#اقتصاد_الشرق pic.twitter.com/QYoNr9lJvr
— اقتصاد الشرق – مصر (@AsharqbEGY) March 2, 2024 أبو غزالة: ستصبح مصر واحدة من الاقتصادات السبعةوتابع: «المعايير المتبعة مختلفة، والنمو الاقتصادي ليس له علاقة بالعملة، والسياسات المالية ليس لها علاقة بالعملة، وكل ما نفكر فيه هو القيمة الشرائية فقط، وأكرر اجتهادي بأننا في خلال العشر سنوات المقبلة ستصبح مصر واحدة من الاقتصادات السبعة الكبرى G7».
وواصل: «ليست مصر فقط التي سيتغير وضعها، لكن الكثير من الدول أيضا، فالدولة رقم 1 ستكون الصين وليست أمريكا، وبعدهما الهند، ومصر ستكون رقم 7 في العالم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر الاقتصاد الاقتصاد المصري العملة أبو غزالة طلال أبو
إقرأ أيضاً:
رشيد:العلاقة مع الحبيبة إيران زواج كاثوليكي
آخر تحديث: 25 نونبر 2024 - 4:06 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- عبر رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد، اليوم، عن أمله من الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة ترامب بالحفاظ على السلام والاستقرار وحل النزاعات في العالم، فيما بين أن العراق يتمتع بالأمن والأمان وعلاقاته جيدة بجميع دول الشرق الأوسط.وقال رشيد في تصريح متلفز : “نأمل أن تنفذ الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة الرئيس دونالد ترامب الرسائل التي أعلنتها بالحفاظ على السلام والاستقرار وحل النزاعات في العالم”.وتابع: “يتمتع العراق، خلال السنوات القليلة الماضية بالأمن والأمان، ونعمل لتحقيق السلام والأمن بين كل البلدان وحل الصراعات التي تتسبب في إزهاق أرواح الكثير من البشر، وإلحاق الضرر بالاقتصاد”.ونوه بالقول: “المشاكل في الشرق الأوسط ليست مستعصية على الحل ويمكن حلها إذا كانت هناك نوايا حسنة ومعاملة الجميع على قدم المساواة، وهذه المنطقة غنية لها تاريخها العميق، والتنوع الكبير الذي تتسم به، ولن نستطيع العيش في وئام إلا بحل مشاكلنا وصراعاتنا”.وزاد رشيد: “العراق دائما بلد غني ولديه أقدم تاريخ في العالم، ولسوء الحظ، على مدى السنوات الخمسين الماضية تقريبا، عاش الشعب العراقي في صراعات، بعضها داخلية وأخرى خارجية، وشهد الحرب والغزو والاحتلال والعقوبات، وفي السنوات الأخيرة الإرهاب”.وأضاف: “أغلقنا فصل الإرهاب في بلدنا ونريد فصلا جديدا في الحفاظ على السلام والأمن ليتمكن الشعب العراقي من العيش في وئام، والحكومة وضعت خطة للخدمات والتنمية والاستثمارات، ونحن بحاجة إلى الاستثمار الداخلي والخارجي”.وأسترسل رئيس الجمهورية: “العلاقات بين العراق وإيران قوية للغاية ونتقاسم حدوداً تمتد على مسافة 1200 كيلومتر على الأقل، ومعظم السكان تجمعهم روابط اجتماعية، وكلا البلدين تجمعهما علاقات اقتصادية في قطاع الطاقة والغاز”.ونوه: “علاقاتنا مع جميع دول الشرق الأوسط والخليج جيدة، ونشجع الدول العربية الغنية ورجال الأعمال على الاستثمار في العراق”.وحول ملف التغير المناخي، قال رشيد، إنه “بات خطيرا للغاية، والجميع يعاني من تداعياته من الجفاف والفيضانات ونقص المياه”، مشددا بالقول: “علينا تغيير عاداتنا وسلوكنا، وكلما أسرعنا في التعامل مع الأمر كان ذلك أفضل للجميع”.وختم: “نؤيد تماما مؤتمر الأطراف حول المناخ. ونأمل أن يتم تنفيذ توصياتها في العالم، كما يجب أن تكون كل دولة مسؤولة عن تنفيذها. وأن تضع البلدان الأكثر ثراء برنامجا لدعم الجوانب البيئية وتغير المناخ”.