لميس الحديدي: صفقة رأس الحكمة منحتنا القدرة وأعطتنا الأمل
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي إن مشروع رأس الحكمة لا زال حديث الناس وأحد أهم شواغلهم من أصغرهم إلى أكبرهم وأن ثمة أسئلة لا تغيب عن ألسنة المصريين في طليعتها كيف سيكون تأثيرها على حياة الناس؟ هل أتت الأموال؟ أين ستذهب وأين ستنفق؟ هل ستؤثر على الأسعار؟.
وتابعت لميس الحديدي، عبر برنامجها "كلمة أخيرة" الذي تقدمه على شاشة ON: "كل ذلك لا يعتمد فقط على صفقة رأس الحكمة ولكن على تحرك المركزي والحوكمة والشفافية.
[system- code: ad: autoads]
وأضافت لميس الحديدي: "الناس تحتاج إلى أن تشعر أن تحملها جاء بفائدة، والأمل في تحرك الدولة والحكومة وشفافية الاقتصاد، وإحساس الشارع أن الأمور تتغير عبر تراجع الأسعار وتحركات الأسعار.. كل هذا ما يعطي الأمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي تراجع الاسعار صفقة رأس الحكمة مشروع رأس الحكمة رأس الحكمة لمیس الحدیدی
إقرأ أيضاً:
مستشار نتنياهو السابق يحذر من خلافات في الجيش: ليس لدينا القدرة على القتال
بعد مرور أكثر من عام على عدوان الاحتلال على غزة، ولبنان، انتقد الجنرال الإسرائيلي المتقاعد يسحاق بريك –مُعروف باسم نبي الغضب الإسرائيلي- والذي كان يشغل منصب مستشار رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في بداية الحرب قبل الاستقالة، أداء الجيش والحكومة الإسرائيلية في مقال نشره في صحيفة هآرتس، واصفًا الحرب المستمرة منذ أكثر من عام بأنها بلا نهاية واضحة، ولم تحقق أيًا من أهدافها المعلنة.
حرب بلا نهايةوأشار بريك، المعروف بلقب «نبي الغضب الإسرائيلي»، إلى أن هذه الحرب لم تسفر عن تحرير المختطفين، ولم تُعِد النازحين في الشمال إلى منازلهم، كما فشلت في القضاء على الفصائل الفلسطينية في غزة، أو حزب الله في جنوب لبنان.
وأكد مستشار نتيناهو السابق إن الاقتصاد الإسرائيلي يشهد انهيارًا، والاستقرار الاجتماعي يتجه نحو التفكك، ما ينذر بحرب أهلية.
جيش الاحتلال يكذب على القيادة السياسيةوشدد بريك على أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لا ينقل الصورة الحقيقية للمستوى السياسي، بشأن الأزمة الصعبة في صفوفه، ولا يتحدث عن سلاح الاحتياط الذي لم يستجب 40% منه لدعوة الالتحاق بالخدمة العسكرية، والجنود النظامين يخضعون للعلاج بسبب عدم قدرتهم النفسية والجسدية على الاستمرار في القتال.
وأضاف أن جيش الاحتلال لا يستطيع مواجهة مئات الصواريخ والطائرات المسيّرة التي تُطلق يوميًا، ما يشل الحياة في الشمال.
انقسام داخل جيش الاحتلالوهاجم بريك وزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس، معتبرًا إياه منفصلًا عن الواقع، وذكر أن رئيس الأركان هرتسي هليفي يسعى لطمأنة الحكومة والجمهور حول قوة جيش الاحتلال رغم الوضع المتردي.
وشدد على أن رئيس الأركان ينفذ ما يأمره به وزير جيش الاحتلال من دون أن يشرح له الوضع السيئ للجيش، وأنه غير قادر على القيام بمناورة في العمق ولا البقاء في الأماكن التي احتلها بسبب النقص الشديد في قوات الاحتياط، وأنه ليس في استطاعة هذا الجيش وقف إطلاق مئات الصواريخ والقذائف والمسيّرات التي تعطل الحياة يوميا وتدمر الشمال.