اخبار الفن، بصورة نادرة إلهام شاهين تستعيد ذكرياتها مع الراحلة شادية،متابعة بتجــرد نشرت الفنانة الكبيرة إلهام شاهين على حسابها الخاص .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بصورة نادرة.. إلهام شاهين تستعيد ذكرياتها مع الراحلة شادية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بصورة نادرة.. إلهام شاهين تستعيد ذكرياتها مع الراحلة...

متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة الكبيرة إلهام شاهين على حسابها الخاص بـ”إنستغرام” صورة لها مع الفنانة الراحلة شادية استعادت بها كواليس فيلم “لا تسألني مَن أنا”، الذي عرض عام 1984، مشيرة إلى أنها كانت بمثابة أم حقيقية، معربة عن حزنها وافتقادها الشديد لها.

وكتبت إلهام كلمات مؤثرة علقت بها على الصورة قالت فيها: “أنا محظوظة جدًا إني وقفت أمام الفنانة العظيمة شاديه في بداية حياتي الفنية، في فيلم لا تسألني من أنا، للكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، والمخرج أشرف فهمي”.

وأضافت: “أجمل ذكريات الله يرحمها، أجمل من مثلت دور الأم، هي لم تمثل بل كانت أم حقيقية، شعرت فى حضنها بالأمان والحنان كانت غايه في الرقة والعذوبة والطيبة، أحبها من كل قلبي وأذكرها دائمًا بكل الخير، هذا الجيل العظيم لن يتكرر”.

يشار إلى أن فيلم “لا تسألني من أنا”، تم عرضه عام 1984، ويُعد أولى بدايات إلهام شاهين الفنية، حيث دارت أحداثه حول عائشة التي تعاني من الفقر، لذا تبيع ابنتها زينب للثرية العاقر شريفة، شريطة أن تقوم هى برعايتها بصفتها مربيتها، كما تتكفل شريفة هانم بمصاريف أسرة عائشة، ولا يعلم هذا الاتفاق سوى زغلول محامي شريفة هانم، يكبر الأبناء ويحصلون على شهادات جامعية ووظائف مرموقة ويطلبون من أمهم الكف عن العمل كمربية.

وضم الفيلم في بطولته مجموعة من أبرز النجوم، منهم: شادية، مديحة يسري، إلهام شاهين، فاروق الفيشاوي، يسرا، هشام سليم، سوسن بدر، تأليف إحسان عبد القدوس، وإخراج أشرف فهمي.

View this post on Instagram

A post shared by Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

122 عاما.. معمرة عراقية تروي بحنين ذكرياتها عن العهد العثماني

العراق – تعيش السيدة عمشة أصلان، “أكبر معمّرة عراقية” والبالغة من العمر 122 عامًا، مع ابنها، في قضاء تلعفر بمحافظة نينوى (الموصل) شمال العراق ولا تزال تستذكر بحنين ذكرياتها عن الحقبة العثمانية.

عمشة، التركمانية التي تعتبر شاهدًا حيًا على العديد من مراحل تاريخ العراق، استرجعت في مقابلة مع الأناضول تفاصيل الأحداث التاريخية التي عاشتها، لاسيما فترة أواخر العهد العثماني وأحداث الاحتلال البريطاني للعراق.

ولدت عمشة في الأول من يوليو/ تمّوز 1902 في تلعفر، أكبر أقضية العراق وغالبية سكانه من التركمان، وتعتبر نفسها واحدة من قلة من العراقيين الذين عاصروا حقبًا تاريخية عديدة من بينها العهد العثماني والحربين العالميتين الأولى والثانية، والعهدين الملكي والجمهوري وسيطرة حزب البعث.

ورغم تقدمها في العمر، إلا أن عمشة تتمتّع بصحة جيدة وذاكرة قوية، مما يجعلها تتذكر تلك الحقبات بكل تفاصيلها.

وفي حديث للأناضول، قالت عمشة إنها لم تغادر مدينة الموصل منذ ولادتها، وقضت معظم سنوات حياتها في تلعفر، حيث نشأت وترعرعت.

ولا تزال المعمرة التركمانية تتذكر جيدًا أيام الحرب العالمية الأولى، وتحديدًا تلك اللحظات التي شهدت فيها دخول القوات البريطانية إلى العراق التي قالت إنها لا تزال حية في مخيلتها وكأنها حدثت بالأمس.

– الاحتلال البريطاني روّع سكان العراق

متذكرة مشاهد دخول القوات البريطانية إلى قضاء تلعفر خلال احتلالهم للعراق، قالت عمشة: “دخل الجنود البريطانيون المسلحون بأعداد كبيرة إلى البلدة (تلعفر) وهم يقودون عربات المدافع التي تجرها الخيول. كنا صغارًا، كنا خائفين للغاية، وكنا نشاهدهم من النوافذ ومن خلف الأبواب.

وأضافت: “بعد أن سيطر البريطانيون على تلعفر، بدأوا في التقدم باتجاه مركز مدينة الموصل بعد يومين أو ثلاثة. هذه الذكريات التي في مخيلتي تظل جزءًا من التاريخ العراقي، وهي تعكس الرعب والقلق الذي عاشه الناس في تلك الأيام العصيبة”.

– معاناة وجوع في ظل الاحتلال البريطاني.

وخلال سردها لما عاشته في فترة الاحتلال البريطاني للعراق، تقول عمشة إن الظروف الصعبة التي مر بها الناس في تلك الحقبة، كانت في أغلبها بسبب مصادرة قوات الاحتلال البريطاني قوت العراقيين أثناء مرورها بالبلدات والمدن، مما زاد من عمق المعاناة.

وتستذكر أيضًا أن البريطانيين فرضوا قيودًا على السكان، إذ منعوا آنذاك الشباب من الصعود إلى قلعة تلعفر التاريخية، وهو ما كان يعد رمزًا مهمًا للمدينة.

وأشارت عمشة إلى أن عائلتها كانت تمنعها من الخروج من المنزل لأنها كانت شابة في تلك الفترة، مما يعكس كيف أن الاحتلال فرض سيطرته على جميع تفاصيل الحياة اليومية.

– حنين للعهد العثماني

وفيما يتعلق بحياتها في عهد الدولة العثمانية (1299م-1923م)، عبرت عمشة عن حنين عميق لتلك الفترة التي شهدت فيها مرحلة الطفولة والشباب، وقالت: “كانت حياتنا الاجتماعية في ذلك العهد آمنة ومستقرة وجميلة للغاية”.

الحياة في تلك الفترة كانت تسير بشكل طبيعي دون أي مشاكل تذكر، حيث كانت تسيطر أجواء من السلام والاستقرار اللذين كان يشعر بهما جميع سكان المنطقة، وفق عمشة.

وفي معرض حديثها عن ذكرياتها حول بدايات الحرب العالمية الأولى (1914-1918)، قالت: “كنت صغيرة جدًا عندما بدأ الحرب، لكنني أتذكر أن جميع الشباب من عائلتي وأقاربي شاركوا في التعبئة العسكرية (السفربرلك)”.

– مقاومة الاحتلال البريطاني

وأشارت عمشة إلى انتفاض التركمان في تلعفر ضد الاحتلال البريطاني، وأن جميع سكان تلعفر تعاونوا ككتلة واحدة ضد الاحتلال، وبدأوا في تنظيم الانتفاضة وحركة المقاومة ضده آنذاك.

واستذكرت عمشة بمرارة الصعوبات الاقتصادية التي عانى منها الشعب العراقي في تلك الفترة، حيث سيطرت المجاعة على مناطق واسعة في البلاد.

وقالت: “كان الناس يعيشون على الخبز وشراب التمر لفترات طويلة بسبب نقص الطعام. هذا الوضع يعكس في الواقع مدى القسوة التي واجهها العراقيون في ظل الاحتلال، وكذلك كيف أن الحياة اليومية كانت تتطلب منهم الكثير من التضحيات والصبر”.

– تقاليد الزواج في تلعفر

ورغم الظروف الصعبة التي عاشها سكان تلعفر خلال فترة الاحتلال، تستذكر عمشة الأعراس التي كانت تقام في تلك الفترة والاحتفالات المميزة التي كانت تقام في تلعفر.

وقالت: “كان العريس يأتي إلى منزل العروس على ظهر حصان، ثم يصطحبها على الحصان إلى منزله وسط أجواء احتفالية، حيث كانت تصدح موسيقى الدفوف والأهازيج الشعبية”.

وتضيف أنها تزوجت بنفس الطريقة التقليدية، مشيرة إلى أن مراسم زفافها استمرت لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ، مما يعكس أهمية هذه المناسبات في حياة الناس، حتى في ظل الأوقات الصعبة.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • رانيا فريد شوقي تكشف كواليس تهديدها لوالدها بسبب الفن (فيديو)
  • رانيا فريد شوقي: هددت والدي بالإقامة في أمريكا والابتعاد عنه بسبب الفن
  • دنيا عبدالعزيز تنعى أحمد عدوية: "فقدنا رمز من رموز الفن المصري"
  • غياب نجوم الفن وعزاء على المقابر.. 5 مشاهد من جنازة زوج نشوى مصطفى
  • اختتام مهرجان السينما والتراث بميدلت بتكريم الفنانة الراحلة نعيمة المشرقي
  • 122 عاما.. معمرة عراقية تروي بحنين ذكرياتها عن العهد العثماني
  • نجوم الفن ينعون زوج الفنانة نشوى مصطفى
  • إلهام شاهين: سنة 2024 جميلة على المستوى المهنى
  • إسم دنيا بطمة يعود للواجهة بصورة من طفولتها
  • إلهام شاهين تتوج عام 2024 بسلسلة إنجازات استثنائية: جوائز عالمية وأعمال درامية جديدة