سيبوني أموت..خال أرملة حلمي بكر يروي اللحظات الأخيرة في حياة الموسيقار الراحل
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
كشف خال سماح القرشي أرملة الموسيقار الراحل حلمي بكر، عن اللحظات الأخيرة قبل وفاته .
وقال لـ صدى البلد، إن الموسيقار القدير الراحل حلمي بكر لم يعاني من اي ضغوط نفسية أو معاملة سيئة بسبب وجوده في الشرقية في كفر صقر عند بيت أرمتله قبل وفاته.
وأضاف أن الموسيقار حلمي بكر كان لا يريد الذهاب القاهرة وبالتحديد منزله في المهندسين ولا يريد أي لقاءات صحفية قبل الوفاة ولا يريد أن احد يراه في عز مرضه الشديد.
واستطرد خال سماح القرشي أرملة حلمي بكر، أن الموسيقار حلمي بكر قال قبل وفاته “مش عايز اروح مستشفى ولو روحت مستشفى هموت، سيبوني أموت علي السرير”.
وتابع أن حلمي بكر كان يجلس في غرفة جيدة في الشرقية وكبيرة ومؤهلة لرعايته الصحية، مضيفا: هناك العديد من الأكاذيب والاتهامات نالت السيدة سماع القرشي أرملة الموسيقار حلمي بكر.. سماح القرشي والأسرة كانت دائما تحرص علي الاهتمام بصحته".
واختتم: الموسيقار حلمي بكر دخل إحدى المستشفيات في كفر صقر في الشرقية، ثم تدهورت حالته الصحية وتم نقله للرعاية المركزة.. إنا الله وإنا إليه راجعون والبقاء لله في الموسيقار القدير الراحل حلمي بكر.. خبر وفاته كان صدمة لنا جميعاً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الموسیقار حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
29 مايو.. أولى جلسات الاستئناف على حكم حبس قا.تل عريس البراجيل
حددت محكمة الاستئناف جلسة 29 مايو أولى جلسات استئناف النيابة العامة على حكم محكمة جنايات أول درجة الصادر بحق قاتل عريس البراجيل، بالسجن المشدد 17 عامًا، بعد تعديل قيد ووصف الاتهام من القتل العمد إلى ضرب أفضى إلى الموت.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم قتل المجني عليه "سيد بريك" عمدًا مع سبق الإصرار، وذلك إثر خلاف بينهما، فعقد العزم وبيت النية على الخلاص منه وتعيين الزمان والمكان، وما أن ظفر به حتى باغته ضربًا وخنقًا فحبس أنفاسه بقطعة قماشية أحكمها حول عنقه، أعقبها رطم رأسه بقوة في حجر حتى خرت قواه، وليتيقن وفاته وضع ذلك الحجر على صدره قاصدًا قتله.
وأفادت التحقيقات أن المتهم قتل المجني عليه انتقاما منه لاعتقاده أنه تسبب في فسخ خطوبته.
وثبت بتقرير الطب الشرعي الخاص بالمجني عليه، والذي أفاد بأن وفاته كانت نتيجة الضغط على العنق "الخنق" والصدر مما أدى للوفاة، والتي يجوز حدوثها طبقًا للتصوير الوارد بالأوراق وما يتسق مع اعترافات المتهم بالتحقيقات من أنه قد أمسك المجني عليه بقطعة قماشية كان يرتديها مما تسبب في اختناقه.