سيبوني أموت..خال أرملة حلمي بكر يروي اللحظات الأخيرة في حياة الموسيقار الراحل
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
كشف خال سماح القرشي أرملة الموسيقار الراحل حلمي بكر، عن اللحظات الأخيرة قبل وفاته .
وقال لـ صدى البلد، إن الموسيقار القدير الراحل حلمي بكر لم يعاني من اي ضغوط نفسية أو معاملة سيئة بسبب وجوده في الشرقية في كفر صقر عند بيت أرمتله قبل وفاته.
وأضاف أن الموسيقار حلمي بكر كان لا يريد الذهاب القاهرة وبالتحديد منزله في المهندسين ولا يريد أي لقاءات صحفية قبل الوفاة ولا يريد أن احد يراه في عز مرضه الشديد.
واستطرد خال سماح القرشي أرملة حلمي بكر، أن الموسيقار حلمي بكر قال قبل وفاته “مش عايز اروح مستشفى ولو روحت مستشفى هموت، سيبوني أموت علي السرير”.
وتابع أن حلمي بكر كان يجلس في غرفة جيدة في الشرقية وكبيرة ومؤهلة لرعايته الصحية، مضيفا: هناك العديد من الأكاذيب والاتهامات نالت السيدة سماع القرشي أرملة الموسيقار حلمي بكر.. سماح القرشي والأسرة كانت دائما تحرص علي الاهتمام بصحته".
واختتم: الموسيقار حلمي بكر دخل إحدى المستشفيات في كفر صقر في الشرقية، ثم تدهورت حالته الصحية وتم نقله للرعاية المركزة.. إنا الله وإنا إليه راجعون والبقاء لله في الموسيقار القدير الراحل حلمي بكر.. خبر وفاته كان صدمة لنا جميعاً.
IMG_20240303_044801 IMG_20240303_044739 IMG_20240303_044554 images (30) images (29) images (28) images (27) images (26) images (23)
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الموسیقار حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته.. حكاية فيلم غير مسار صلاح ذو الفقار وقصة حب شادية
قدم الفنان صلاح ذو الفقار، الذي يصادف اليوم ذكرى وفاته، الذي رحل يوم 22 ديسمبر عام 1993، في بداية مشواره الفني في الخمسينيات، أدوار الفتي الرومانسي والشقي صانع البهجة، إلا أنه مع عام 1962 قرر الخروج من عباءة هذه الأدوار والبحث عن شئ مختلف، حتى وجد رواية أصبحت فيلم أغلى من حياتي، وهي مقتبسة عن قصة الشارع الخلفي لـ فاني هيرست.
وقال صلاح ذو الفقار، في لقاء إذاعي، إنه تأثر بهذه الرواية للغاية، وكتب سيناريو أكاديمي بطريقة مختلفة عن الرواية، وأعطى هذا السيناريو للكاتب محمد أبو يوسف، حتى إنتاج فيلم أغلى من حياتي في عام 1965.
ثقة كبيرةوأشار إلى أن هذا الفيلم أضاف له ثقة كبيرة في نفسه وأخرج قدارته التمثيلية المدفونة، باعتباره قدم مراحل عمرية مختلفة، وشاركه بطولة الفيلم الفنانة شادية، وحسين رياض، وسناء مظهر، وجلال عيسى، ومديحة سالم، ومن إخراج شقيقه محمود ذو الفقار.
قصة حبوحكت منى ذو الفقار ابنة صلاح ذو الفقار، في لقاء لها عن بداية قصة الحب الشهيرة التي جمعت والدها بالفنانة شادية، وأشارت إلى أنها بدأت من خلال فيلم أغلى من حياتي، حتى تزوجا، ثم قدما العديد من الأعمال الفنية الناجحة معا، أبرزها مراتي مدير عام 1966، وكرامة زوجتي 1967، وعفريت مراتي 1968 وجميعها من إخراج فطين عبد الوهاب، كما أنتج لها صلاح ذو الفقار فيلم شئ من الخوف 1969، وكان من إخراج حسين كمال، ولكن لم يشارك فيه كممثل.