أسرع طريقة لعمل فطيرة السكر في دقائق مرأة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
مرأة، أسرع طريقة لعمل فطيرة السكر في دقائق،تعد فطيرة السكر من الأكلات السريعة ولا تحتاج إلي وقت أو جهد ودون تكلفة، وتتميز بطعم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أسرع طريقة لعمل فطيرة السكر في دقائق، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعد فطيرة السكر من الأكلات السريعة ولا تحتاج إلي وقت أو جهد ودون تكلفة، وتتميز بطعم لذيذ وشهي، وتعد فطيرة بالسكر من الاكلات المحببة لدى الكبار والصغار، ونقدم إليك هذه الوصفة السهلة المميزة لعمل فطيرة بالسكر في دقائق.
المكونات:
كوب واحد من الدقيق الأبيض. ملعقة واحدة من السكر. خمس ملاعق من الزيت النباتي. رشة ملح بسيطة. نصف كوب من الماء.
الخطوات:
أحضري وعاء مناسب. بعد ذلك ضيفي إليه الماء الدافئ والملح ويتم التقليب حتى ذوبان الملح. ثم يتم إضافة الدقيق بعد القيام بنخله، يتم بعد ذلك عجن هذه المكونات مع الاستمرار في هذه الخطوة لعدة دقائق حتى الحصول على عجينة متماسكة طرية. يتم تغطية العجينة وتركها لبضع دقائق حتى ترتاح.
ثم يتم تقسيم العجينة إلى عدة كرات مناسبة الحجم حسب المطلوب.
بعد ذلك يتم رش سطح صلب بكمية مناسبة من الدقيق ويتم فرد إحدى الكرات باستخدام النشابة حتى تصبح رقيقة. يتم تشكيلها على شكل مربع أو مثلث حسب الرغبة في ذلك.
ثم يتم رش وجه العجينة بكمية مناسبة من السكر وفي ناحية أخرى يتم فرد كرة أخرى من كرات العجين وتشكيلها بنفس الشكل ووضعها فوق العجينة التي تم تشكيلها.
هكذا يتم الاستمرار في الخطوات السابقة، ثم يتم إحضار مقلاة مناسبة الحجم ويفضل أن تكون من التيفال حتى تكون غير لاصقة. أضيفي إليها بعض القطرات من الزيت ومسحها جيدًا ثم رفعها على النار.
يتم وضع العجينة التي تم تشكيلها على شكل فطيرة وتترك على النار حتى يتغير لونها من أسفل باللون الذهبي.
ثم يتم تقليبها على الوجه الآخر للحصول على نفس اللون. في النهاية يتم إخراج الفطيرة من الفرن ورش السكر البودرة على الوجه وهي ساخنة. يعاد تكرار نفس الخطوات مع باقي الفطير الذي تم تجهيزه وتقدم ساخنة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرض تأكل منسأته”
نحن نشهد الآن عصر اضمحلال الإمبراطورية الأمريكية، التي لم تكن بدعاً مما سبقها من إمبراطوريات مهيمنة في التاريخ البشري؛ نشأت ووصلت القمة مثلها، ثم تدهورت حتى تلاشت أو ضعفت بشكل كبير. لم يبدأ هذا العصر بفترة ترامب الرئاسية الثانية، ولكنها أتاحت للناس فرصة متابعة تحلل الإمبراطورية والأرضة تأكل عصاتها. قد لا يدرك المرء أنه يعيش حدثاً تاريخياً كهذا، ولا حجمه وأبعاده، لكن الاختلاف الكبير مع اندثار الإمبراطوريات السابقة أن الانهيار هذه المرة مذاع على الهواء مباشرة، بسبب الإعلام والتكنولوجيا، لكل الناس؛ داخل أمريكا وخارجها، متأثرين مباشرةً بأفعال أمريكا أو أقل تأثراً، قراء تاريخ عرفوا علامات الانهيار أو مصدقي نهاية التاريخ بانتصار أبدي لأمريكا ونموذجها أو غير مدركين أو مهتمين بتاتاً.
كشف ترامب للعالم خواء المؤسسات الأمريكية، وهشاشة الأفراد والطبقات صاحبة القوة والنفوذ فيها. ووضح ابتداءً من كل ما يتعلق به شخصياً، مروراً بمواقفه وأقواله وتصرفاته وتعييناته، وحتى خضوع من حوله من النخب له وانخداع الجماهير به، أن أمريكا لا تختلف كثيراً عن أي بلد "عالم ثالثي" يحكمه دكتاتور مهووس فاسد يمكن أن يغير شكله تماماً، والشواهد على ذلك كثيرة.
في المقابل فإن الصين تمضي بخطىً واثقة نحو إزاحة أمريكا عن مواقع الهيمنة في الكثير من المجالات، وعلى رأسها التكنولوجيا. فمثلاً، أعلن باحثون صينيون في جامعة العلوم والتكنولوجيا قبل أسابيع عن معالج كمي (quantum processor) أسرع بمقدار كوادريليون (واحد و 15 صفراً، أو ما يساوي مليون مليار، أو ألف تريليون) مرة من أقوى الحواسيب العملاقة (supercomputers) الحالية.
وهذا المعالج (Zuchongzhi-3) أسرع بحوالي مليون مرة من أحدث المعالجات الكمومية الأمريكية (الذي أعلنت عنه شركة جوجل الأمريكية في ديسمبر الماضي "Willow"). وهذا التقدم لا يوسع فقط الفجوة بين الحوسبة التقليدية والكمومية، بل يمهد لعصر جديد تلعب فيه المعالجات الكمومية دوراً رئيسياً في حل التحديات المعقدة في العالم الحقيقي، مثل محاكاة النظم وتحليل البيانات وتطوير بطاريات أكثر كفاءة في استخدام الطاقة.
لتقريب الصورة، فإن المعالج الصيني الجديد يستطيع إنجاز مهام حسابية بسرعة تفوق أحدث نتائج جوجل المنشورة في أكتوبر 2024 بستة أضعاف. وقد برهن العلماء الصينيون أن المعالج أنجز عملية حسابية معقدة في عدة ثوانٍ، بينما يحتاج أسرع كمبيوتر عملاق حالياً (Frontier) حوالي 6 مليارات سنة لإجرائها.
و الحواسيب العملاقة هي أجهزة كمبيوتر عملاقة ذات قدرة معالجة هائلة، تُستخدم لحل المشكلات المعقدة التي تتطلب سرعات فائقة، مثل التنبؤ بالطقس وأبحاث الفضاء ومحاكاة الأدوية والفيروسات وتحليل البيانات الضخمة ومحاكاة التفجيرات النووية. وتعتمد على آلاف المعالجات التي تعمل معاً لتحقيق أداء غير مسبوق، لكنها تستهلك طاقة كبيرة جداً.
بينما الحوسبة الكمومية هي تكنولوجيا جديدة وثورية تعتمد على مبادئ فيزياء الكم لمعالجة البيانات. فبدلاً من استخدام "بتات" عادية (0 أو 1) كما في الحواسيب التقليدية، تستخدم الحواسيب الكمومية "بتات كمومية أو كيوبتات" (Qubits) يمكن أن تكون 0 و1 في نفس الوقت. وهذا يجعلها قادرة على حل مشكلات معقدة أسرع بكثير من الحواسيب التقليدية، خاصة في مجالات مثل التشفير والذكاء الاصطناعي وتطوير الأدوية وفهم المواد والفيزياء المتقدمة، لكنها ما زالت في مراحل التطوير المبكرة.
husamom@yahoo.com