مرتضى منصور: موكلي هشام حلمي بكر سيتقدم ببلاغ بأن وفاة والده جنائية وليست طبيعية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أعلن المستشار مرتضي منصور، عن موعد ومكان الموسيقار الراحل حلمي بكر، والذي وافته المنية أول أمس حيث من المقرر أن يقام العزاء بمسجد الحامدية الشاذلية وذلك بعد تشييع جثمان الراحل بعد صلاة العصر من إحدى مساجد العباسية.
حلمي بكر
و أكد مرتضي منصور أن سيقدم مع موكله هشام حلمي بكر، في الصباح الباكر بلاغا بأن الوفاة جنائية وليس طبيعية، وسيطلب إجراءات لمعرفة سبب الوفاة وسيتم دفن جثمان والده في تمام الساعة الـ ٤ عصرًا وسيتم تشيع جثمان من إحدي مساجد العباسية لنقل جثمانه إلي مثواه الأخير بمقابر الأسرة.
وعلق منصور على نشر التقرير الطبي للوفاة أنها طبيعية قائلًا “ هذا تقرير مبدئ ولكن التقرير النهائي هو يكون بعد تشريح الجثمان لتأكد من صحة وحقيقة الوفاة ”
وفاة حلمي بكر
توفي الموسيقار حلمي بكر مساء يوم الجمعة وذلك بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز ٨٦ عامًا وتم وقف الإجراءات النهائية لتشجيع الجثمان وذلك يرجع بسبب مشادات بين أهله وبين زوجته والسبب الآخر عدم وجود نجله
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موعد عزاء حلمي بكر مرتضى منصور وفاة حلمي بكر موعد جنازة حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
حزن الفراق.. وفاة شاب بعد دقائق من موت والده في المحلة الكبرى
شيع أهالي مدينة المحلة الكبرى جثمان أب ونجله من مسجد نور الإسلام بمنطقة الجمهورية، بعد أداء صلاة الجنازة عليهما عقب صلاة الظهر، ودفنهما في مقابر العائلة بالمدينة.
وسيطر الحزن على أهالي شارع الشرقاوي في مدينة المحلة الكبرى، حزنًا على فراق الأب محمد فاروق الأعصر، في العقد السابع من عمره، والذي لفظ أنفاسه الأخيرة اليوم داخل مستشفى المحلة العام، بعد معاناة من المرض، ثم وفاة ابنه هاشم في العقد الرابع من عمره، والذي توفى حزنا على فراق والده.
حزن في المنطقةوكشف سامي الصاوي، من أهل منطقة الجمهورية بمدينة المحلة الكبرى، أن الأب محمد الأعصر، في العقد السابع من عمره، وكان يعاني من أمراض القلب، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، لكن حالته الصحية تدهورت وتوفى في الساعات الأولى من صباح اليوم.
تشييع الجنازةوأضاف «الصاوي» في تصريحات لـ«الوطن» أن «هاشم» في العقد الرابع من العمر، توفى بمجرد علمه بخبر وفاة والده، حيث كان في زيارة له بالمستشفى وأثناء دخوله غرفته علم بنبأ وفاة والده، وهو ما أصابه بسكته قلبية، ولم تجدى محاولات إسعافه ولفظ أنفاسه الأخيرة أيضا بعد دقائق.