هشام حلمي بكر يكشف سبب تأخره عن زيارة والده للاطمئنان عليه
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
كشف هشام حلمي بكر نجل الموسيقار الراحل حلمي بكر في تصريحات صحفية عن سبب تأخره وترك والده كل هذه الفترة، لافتا إلى أنه حاول الرجوع وظل في الطائرة ٤٨ ساعة حتي استطاع الوصول.
وأشار في تصريحات صحفية، أن السبب الآخر لعدم استطاعته السفر إلى مصر الفترة الأخيرة هو أن زوجته مصابة بمرض السرطان ولا يستطيع أن يتركها ووالدته كانت تتجهز لإجراء عملية أيضًا فلا يستطيع تركهما والرجوع إلي مصر بالإضافة إلي أن زوجة والده كانت تمنع كل ما يحاول الوصول إليه.
وأردف المستشار مرتضي منصور أنها كانت تظهر في الإعلام والصحافة على أنها الضحية وليس المتهمة في قتله والدليل على هذا الكلام هو علامات الوفاة والتي ظهرت عليه والتسجيلات لدي نقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل وعضوة نقابة المهن الموسيقية الفنانة نادية مصطفى.
وأكد على أنها قامت بمشاجرات عديدة سواءً قبل أو بعد الوفاة لتمنع أي أحد من الإقتراب منه وحاولت أن تمنع مساء أمس نقل الجثمان من الشرقية إلي مستشفي السلام.
وفاة حلمي بكر
توفي الموسيقار حلمي بكر مساء يوم الجمعة وذلك بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز ٨٦ عامًا وتم وقف الإجراءات النهائية لتشجيع الجثمان وذلك يرجع بسبب مشادات بين أهله وبين زوجته والسبب الآخر عدم وجود نجله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حلمي بكر هشام حلمي بكر موعد جنازة حلمي بكر وفاة حلمي بكر زوجة حلمي بكر
إقرأ أيضاً:
محتويات مقبرة الملك تحتمس الثاني.. هل تتضمن الجثمان؟
كشفت وزارة السياحة والآثار، عن محتويات مقبرة الملك تحتمس الثاني والتي تعد آخر مقبرة مفقودة لملوك الأسرة الثامنة عشر في مصر.
وأكدت الوزارة في بيان سابق أن المقبرة اكتُشفت بجبل طيبة غربي مدينة الأقصر والذي يقع على بعد نحو 2.4 كيلو متر غرب منطقة وادي الملوك المعروف.
أشارت الوزارة إلى أن مقبرة تحتمس الثاني أكتشفت من قبل البعثة الأثرية المصرية الإنجليزية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة أبحاث الدولة الحديثة.
محتويات مقبرة تحتمس الثانيأوضحت الوزارة أن المقبرة تحتوي على أواني الألبستر عليها نقوش تحمل اسم الملك تحتمس الثاني بصفته «الملك المتوفى» بجانب اسم زوجته الملكية الرئيسية حتشبسوت.
كما احتوت المقبرة لأول مرة على الأثاث الجنائزي لهذا للملك تحتمس الثاني الذي لا يوجد له أي أثاث جنائزي في المتاحف حول العالم.
من جانبه قال شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، أن هذه المقبرة تعد أول مقبرة ملكية يُعثر عليها منذ اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون عام 1922.
فيما أشار محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار أنّ المقبرة وجدت في حالة سيئة من الحفظ بعدما تعرضت للسيول بعد وفاة الملك بفترة قصيرة، حيث قام الكهنة بنقل محتوياتها لمكان آخر.
أضاف أن أجزاء الملاط المكتشفة وجدت وعليها نقوش زرقاء ونجوم السماء الصفراء، فضلا عن زخارف بفقرات من الكتاب الديني «إمي دوات».
وفقا للدكتور بيرز ليزرلاند، رئيس البعثة الأثرية من الجانب الإنجليزي، تضم المقبرة ممر غطيت أرضيته بطبقة الجص الأبيض، يؤدي لحجرة الدفن بالممر الرئيسي للمقبرة.
أضاف أن جثمان الملك تحتمس الثاني نقل لموقع آخر بعد أن غمرت مياه السيول المقبرة، مؤكدا مواصلة العمل للكشف عن المكان الذي نقلت له محتويات مقبرة تحتمس الثاني.