موعد انتهاء التقديم في تعيينات النقل النهري.. الأوراق والشروط المطلوبة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
كشف الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة عن وظائف خالية في الهيئة العامة للنقل النهري التابعة لوزارة النقل عبارة عن 24 وظيفة مهندس بناء سفن ثالث، و4 في وظيفة أخصائي حاسبات آلية ثالث بالمستوى الوظيفي الثالث، على ألا يزيد السن للمتقدمين عن 35 عاما، في تاريخ نشر الإعلان.
المستندات المطلوبة لوظائف النقل النهريوحدد الإعلان الأوراق المطلوبة للتقدم للوظائف، ومن أبرزها:
- صورة شخصية للمتقدم، وبطاقة الرقم القومي من الوجهين.
- المؤهل الدراسي.
- تقديم صحيفة الحالة الجنائية موجهة للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة أو الهيئة العامة للنقل النهري.
- كارنيه القيد بنقابة المهندسين بالنسبة لوظيفة مهندس بناء سفن ثالث.
- الموقف من الخدمة العسكري، والخدمة العامة للإناث إن وجدت.
- شهادة التأهيل أو بطاقة إثبات الإعاقة، في حالة الإعاقة.
- إيصال الإيداع البنكي.
وشدد الإعلان على عدم البدء في إدخال البيانات إلا بعد استيفاء الأوراق المطلوبة وسداد الرسوم المقررة والحصول على إيصال الإيداع.
- رفع أصول المستندات المطلوبة بصيغة jpg ولا يتعدى حجم الملف 1 ميجا.
- في حال ما لم تكن المستندات أصلية ملونة سيتم رفض الطلب.
- في حال وجود تعديل بالبيانات في المستندات المرفقة سواء بالكشط أو الحذف أو الإضافة سيتم رفض الطلب.
كما يلتزم المتقدم لإعلان الوظائف بإيداع مبلغ 26 جنيهاً لحساب الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة رقم 9450781200 ح- «بنك مصر - بنك القاهرة- البنك الأهلي المصري»، علماً بأنه يكون الإيصال وارد به اسم الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة وكذا رقم حساب الجهاز.
آخر موعد لوظائف النقل النهري:وأوضح الجهاز المركزي للتقديم والإدارة أن التقديم متاح من 16 فبراير إلى 16 مارس 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف جديدة تعيينات جديدة النقل النقل النهري المرکزی للتنظیم والإدارة الجهاز المرکزی
إقرأ أيضاً:
الكرملين يرفض تحديد موعد انتهاء «هدنة الطاقة»
شعبان بلال (القاهرة، واشنطن)
أخبار ذات صلةرفض الكرملين، أمس، تحديد موعد انتهاء فترة تعليق الضربات على البنى التحتية للطاقة في أوكرانيا المقررة لـ30 يوماً أو ما إذا سيتم تمديدها، وذلك قبل ساعات فقط من انتهاء الاتفاقية.
وفي 18 مارس، أعلن فلاديمير بوتين وقفاً فورياً مدّته 30 يوماً للضربات على منشآت الطاقة الأوكرانية، علماً أن كييف اتهمت موسكو بضرب تلك المنشآت بشكل متكرّر.
وصرح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين عندما طُلب منه تحديد موعد انتهاء أمر بوتين «سنبقيكم على اطلاع، لست مستعداً بعد لإبلاغكم بالقرار المتخذ». وأوضح الكرملين أن بوتين أصدر قرار وقف الضربات بعد مكالمة هاتفية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وبعد أيام من المفاوضات المنفصلة بين الروس والأوكرانيين بوساطة أميركية في السعودية، نشر البيت الأبيض بيانين تطرّق فيهما إلى وقف للضربات على منشآت الطاقة، لكن من دون تحديد شروط معيّنة أو تاريخ دقيق.
وبحسب البيت الأبيض، اتّفق الطرفان على اتّخاذ تدابير لتطبيق اتفاق حظر الضربات على منشآت الطاقة في البلدين. ولم يُبرم أي اتفاق رسمي بين موسكو وكييف، وتتضارب الأنباء حول موعد سريان التزام كل طرف وقف هذه الضربات.
في السياق، اتهمت أوكرانيا روسيا، أمس، بشن أكثر من 30 هجوماً على بنيتها التحتية للطاقة منذ اتفاق الجانبين في مارس على وقف الهجمات على مثل منشآت الطاقة.
في المقابل، قالت وكالة الإعلام الروسية، إن وزارة الدفاع اتهمت أوكرانيا أمس، بشن 6 ضربات على البنية التحتية الروسية للطاقة خلال 24 ساعة.
ويرى خبراء ومحللون أن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا ليست سهلة، نظراً لوجود الكثير من التعقيدات، فضلاً عن أن الوضع على الأرض يشهد تصعيداً عسكرياً، مؤكدين أن فرص تحقيق السلام التي تقودها الولايات المتحدة ممكنة، لكنها تتطلب وقتاً وجهداً كبيرين.
وشدد الأستاذ بمعهد الاستشراق بمدرسة الاقتصاد العليا في موسكو، رامي القليوبي، على أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لا يزال بعيد المنال، موضحاً أن روسيا فعلياً ليست في مصلحتها القبول بالسلام في وقت تتقدم فيه على الأرض.
وذكر القليوبي، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن موسكو تسعى لمساعدة الرئيس الأميركي ترامب على تسجيل هدف جيوسياسي ودبلوماسي في بداية ولايته، ولذلك وافقت على وقف الضربات على منشآت الطاقة لمدة 30 يوماً مع استمرار العمليات العسكرية، مشيراً إلى أن روسيا تريد تحسين أوضاعها ميدانياً قبل الانخراط في العملية التفاوضية.
وفي السياق، أوضح أستاذ العلوم السياسية في جامعة موسكو، الدكتور نزار بوش، في تصريح لـ«الاتحاد» أن الرئيس الأميركي بالفعل يريد إنهاء الحرب، لكن الحقيقة أنه لا يملك مساحة كبيرة للتصرف، خاصة في ظل الضغط الأوروبي والدعم المقدم لأوكرانيا، فضلاً عن رفض موسكو التراجع عن الأراضي التي ضمتها.
وبدوره، أوضح المحلل السياسي الأميركي، توت بيليت، أن الرئيس ترامب اكتشف أن الأمر أصعب بكثير مما كان يتصور، مؤكداً أن نجاح محادثات السلام يعتمد إلى حد كبير على تطوير التعاون والثقة بين أوكرانيا وروسيا.
ولفت بيليت، في تصريح لـ«الاتحاد»، إلى أن وقف إطلاق النار لمدة شهر كان كافياً لبناء قدر من الثقة، لكن مع استمرار المناوشات والعمليات العسكرية، فسيكون من السهل جداً على أي من الطرفين الانسحاب من المحادثات.