تشييع جثمان حلمي بكر من مسجد النور بالعباسية عصر اليوم الأحد
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أعلن هشام نجل حلمي بكر، موعد ومكان تشييع جثمان والده، بعد الجدل الكبير الذي حدث خلال الأيام القليلة الماضية.
وقال هشام حلمي بكر، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن الأسرة قررت تشييع جثمان الراحل من مسجد النور في منطقة العباسية اليوم الأحد، بعد صلاة العصر.
موعد عزاء حلمي بكركما سيقام عزاء والده الراحل حلمي بكر، اليوم الأحد أيضا من مسجد الحامدية الشاذلية، في منطقة المهندسين.
ورحل عن عالمنا الموسيقار حلمي بكر، أول أمس داخل أحد المستشفيات في منطقة الشرقية، وذلك بعد صراع كبير مع المرض، حيث ترك خلفة مسيره فنية مشرفة فقد قام بالتلحين لكبار المطربين المصريين والعرب، ومنهم ليلى مراد، وردة الجزائرية، نجاة، محمد الحلو، ميادة الحناوي، أصالة، مدحت صالح، على الحجار، ولحن أوبريت الحلم العربي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلمي بكر الملحن حلمي بكر وفاة حلمي بكر هشام حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
استعدادات كبرى في إيطاليا لتشييع جثمان بابا الفاتيكان اليوم
تشهد العاصمة الإيطالية روما، صباح اليوم السبت، تشييع جثمان البابا فرنسيس إلى مثواه الأخير، حيث سيشارك العديد من قادة الدول وآلاف من أتباع الكنيسة الكاثوليكية حول العالم.
ومنذ ساعات الصباح الأولى، بدأت الحشود بالتجمع في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، حيث سيقام قداس الجنازة الذي سيترأسه الكاردينال الإيطالي جيوفاني باتيستا ري.
ومن المتوقع حضور 162 وفدًا رسميًا، بينهم عدد كبير من رؤساء الدول والحكومات والملوك، ما يعكس المكانة العالمية التي كان يتمتع بها الراحل خلال فترة حبريته التي امتدت لـ12 عامًا.
وتوقعت السلطات الإيطالية أن يصل عدد المشاركين في مراسم التشييع إلى 200 ألف شخص.
وبحسب ما ذكره الفاتيكان، فإن البابا فرنسيس كان قد اختار بنفسه موقع دفنه في كنيسة سانت ماري ماجور، التي لطالما كانت محببة إليه وحرص على زيارتها مرارًا منذ توليه السدة البابوية في مارس 2013. وبعد الانتهاء من القداس الرسمي في ساحة القديس بطرس، نُقل التابوت الخشبي الخاص به إلى الكنيسة، حيث يوارى الثرى وفقًا للتقاليد البابوية الصارمة.
وتأتي هذه المراسم بعد أيام من الحداد العام والتجمعات الشعبية التي ملأت الساحات المحيطة بالفاتيكان، في مشاهد مشابهة لما حدث في جنازات باباوات سابقين، إلا أن جنازة فرنسيس اكتسبت طابعًا خاصًا لكونه أول بابا غير أوروبي منذ قرون، ورمزًا للإصلاح والانفتاح داخل الكنيسة الكاثوليكية.