أميرة سعودية ثانية تتسلم مهامها الدبلوماسية.. سفيرة جديدة تبرز سياسة المملكة في تمكين المرأة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
مع وصول السفيرة السعودية لدى إسبانيا الأميرة هيفاء بنت عبد العزيز بن عياف آل مقرن، إلى العاصمة مدريد لمباشرة عملها، يبرز اهتمام المملكة في تمكين المرأة ودعم نهوضها بالعالم السياسي.
فيديو سابق لوزير الطاقة السعودي يثير تفاعلاوانضمت الأميرة هيفاء بنت عبد العزيز بن عياف آل مقرن، لقائمة سيدات قلدتهم السعودية مناصب يمثلن فيها السعودية دبلوماسياً في الخارج، في ما يعكس إيمان المملكة بإمكانيات المرأة.
وكانت كل من السفيرة المعينة لدى فنلندا نسرين بنت حمد الشبل، وهيفاء الجديع التي عينت سفيرة ورئيسة لبعثة السعودية لدى الاتحاد الأوروبي وإلى الجمعية الأوروبية للطاقة الذرية، قد أثبتن تركيز السعودية على دعم المرأة.
ويمكن الإشارة إلى أن السفيرات الأخريات اللواتي يمثلن السعودية في الخارج هن:
الأميرة ريما بنت بندرحيث أنه تم تعيين الأميرة ريما بنت بندر آل سعود كسفيرة للسعودية لدى الولايات الأميركية بواشنطن، والتي قدمت بعد أن شغلت منصبها جميع الدعم لإمكانيات المرأة السعودية لتطوير قدراتها في المجتمع.
آمال المعلميتعتبر سفيرة المملكة لدى النرويج آمال يحيى المعلمي، ثاني امرأة تمثل المنصب الدبلوماسي لبلدها في تاريخ تمكين المرأة في المملكة.
كما أنها كانت قد عملت كمدربة معتمدة في منظمة اليونسكو، وشاركت في العديد من المؤتمرات الدولية والمحلية كمتحدثة رسمية في المجال الثقافي والتربوي.
إيناس بنت أحمدوهي ثالث سفيرة دبلوماسية في عهد نهضة المرأة في المملكة، حيث عُينت إيناس بنت أحمد الشهوان، كسفيرة للسعودية لدى السويد، ، وهي تملك مؤهلات أكاديمية في مجال العمل الدبلوماسي تصل خبرتها نحو 14 عامًا، كما تحمل شهادة الماجستير في مجال العلاقات الدولية من أستراليا.
هيفاء الجديعتم تعيين هيفاء الجديع كسفيرة ورئيسة لبعثة المملكة لدى الاتحاد الأوروبي وإلى الجمعية الأوروبية للطاقة الذرية، وكانت الجديع قد شغلت منصب الرئيس التنفيذي لمؤسسة فكرية في المجموعة السعودية للأبحاث والأعلام.
نسرين الشبلومن قائمة ممثلات المملكة في السلك الدبلوماسي، السفيرة نسرين الشبل التي أدت القسم أمام الملك سلمان بن عبدالعزيز، كسفيرة لدى فنلندا.
المصدر: RT + وسائل إعلام سعودية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية تويتر غوغل Google فيسبوك facebook نساء
إقرأ أيضاً:
أوحيدة: لجنة «خوري» الاستشارية المرتقبة مهامها غير واضحة
قال عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة، إن اللجنة الاستشارية التي ستعلن عنها البعثة الأممية قريبا إلى الآن مهامها غير واضحة.
وأضاف أوحيدة، في تصريحات صحفية، أن مجلسي الدولة والنواب متوافقان على القوانين الانتخابية وتوحيد السلطة التنفيذية، إذا كان مهام اللجنة دعم هذه الخطوات فالجميع يدعمها.
وتابع:” هناك مخاوف بأن تتجاوز اللجنة اختصاصاتها وتمارس دور الوصاية بدل الدعم الفني والاستشاري لمعالجة ملف الانتخابات وحل الأزمة”.