صحيفة صدى:
2024-12-17@07:32:14 GMT

نهاية مرعبة لحفل عيد ميلاد

تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT

نهاية مرعبة لحفل عيد ميلاد

نيودلهي

شهدت حفلة عيد ميلاد في إحدى قرى مدينة دربنجة الهندية نهاية مرعبة، دفعت جميع المدعوين للهرب، بعد جريمة قتل غريبة خلالها.

واستعان رجل الأعمال راكيش ساهني بمصور الفيديو سوشيل ساهني، لتوثيق حفل عيد ميلاد طفلته، الذي أقامه في قريته بحضور عدد كبير من أفراد عائلته الثرية.

واندمج المدعوون في الاحتفال حتى قرر أحدهم إطلاق النار للتعبير عن سعادته، لكنه أصاب المصور الذي سقط قتيلاً في الحال، وسط ذعر الجميع.

وهرب المدعوون من الحفل وتركوا جثة الضحية، قبل أن يبلغ أهالي القرية عن الحادث، إذ حضرت الشرطة لتنطلق التحقيقات.

وأفاد متحدث باسم الشرطة أن الحادث يشوبه الغموض، خاصة أن التحريات المبدئية تشير إلى وجود تعمد في القتل نتيجة خلاف ما وقع بين المصور وقاتله.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: جريمة عيد ميلاد قتل

إقرأ أيضاً:

لبناني يروي شهادة مرعبة لـ18 عاما في سجون الأسد / فيديو

#سواليف

روى اللبناني #معاذ_مرعب، قصصا صادمة ومرعبة لما عاشه خلال 18 عاما في #السجون_السورية قبل تحريره منها عقب سقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد وإطلاق سراح آلاف #المعتقلين من أقبية نظامه.

واعتُقل مرعب (50 عاما) الذي وصل إلى بلده الأربعاء، عام 2006 حين كان متزوجا ولديه طفل (5 سنوات) وطفلة (6 سنوات)، وها هو اليوم يعود إلى مدينته طرابلس شمالي لبنان، بعدما أصبح جدا لحفيد.

وأعلن وزير الداخلية اللبناني بسام مولوي، خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء، عن وصول 9 مواطنين كانوا معتقلين في السجون السورية إلى البلاد، بعد إطلاق سراحهم إثر سيطرة #فصائل_المعارضة على العاصمة #دمشق.

الدولاب والكبل الرباعي

مقالات ذات صلة “رفض قصف حماة”.. طيار سوري يعود لأهله بعد فترة اعتقال دامت 43 عاما في سجون النظام (صور+ فيديو) 2024/12/15

“الضرب منهج يومي والصلاة بالعينين فقط”.. المعتقل اللبناني معاذ مرعب يروي أهوال 18 عاما قضاها في سجون نظام #بشار_الأسد#الجزيرة_مباشر #سوريا pic.twitter.com/cYlcsVq4qz

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) December 14, 2024

وقال مرعب في مقابلة مع الأناضول إنه اعتُقل عام 2006 في مدينة دوما بمحافظة ريف دمشق، أثناء عودته من العراق حيث كان يعمل في مجال الصحافة خلال الغزو الأميركي.

ووصف تجربته المؤلمة قائلا: “تعرضنا لأشكال متعددة من #التعذيب على أيدي المحققين والسجانين، بدءا من الضرب والتعرية إلى استخدام أساليب الترهيب والإذلال، إضافة إلى الإهانات والشتائم”.

وأشار إلى أن من بين أدوات التعذيب المستخدمة كان ما يسمى بالكبل الرباعي، وهو كبل كهربائي يتم لفه لتصبح قوته مضاعفة عند ضرب السجناء به، حيث إن كل ضربة منه “كانت تنتزع معها اللحم والدم من أجسادنا”.

وأضاف أن طريقة التعذيب المسماة بالدولاب كانت تُستخدم أيضا، حيث يوضع جسد المعتقل داخل دولاب سيارة كبيرة، وتُرفع قدميه ليبدأ الضرب المبرح عليهما.

وقال إن كل ما يسمعه الناس عن التعذيب في سجون النظام المخلوع حقيقي، حتى إن المعتقل يصل إلى مرحلة يقبل فيها أي تهمة تُوجه إليه بسبب شدة العذاب.

وتحدث مرعب عن مراحل اعتقاله القاسية، مشيرا إلى أنه في بداية اعتقاله نُقل إلى سجن أمن الدولة في منطقة كفر سوسة بدمشق، ثم إلى فرع فلسطين بدمشق أيضا، وهو أحد المراكز الأمنية التابعة للاستخبارات العسكرية السورية، ويشتهر بسمعته السيئة نتيجة التعذيب الوحشي وظروف الاحتجاز غير الإنسانية.

وأضاف أنه تم لاحقا ترحيله إلى سجن صيدنايا بريف دمشق المعروف باسم “المسلخ البشري”، لكونه شهد عمليات تعذيب وإعدام ممنهجة لأعداد كبيرة من المعتقلين، حيث قضى بهذا السجن 5 سنوات.

وأوضح أنه مع اندلاع الثورة السورية عام 2011، تم نقله إلى سجن عدرا المركزي بريف دمشق.

#صيدنايا المسلخ البشري

ووصف مرعب التعذيب في سجن صيدنايا بأنه “وحشي وغير إنساني”، مشبها السجن بمسلخ بشري. وأضاف: في هذا السجن يموت أشخاص يوميا تحت التعذيب، ويتم سلخ جلود بعض المعتقلين من شدة التعذيب.

وكشف مرعب عن إجبار المعتقلين على التوقيع أو البصم على أوراق “اعترافات وتهم” من دون أن يُسمح لهم بقراءتها. وأوضح أن “من يرفض البصم قد يتعرض لقطع إصبعه”.

كما تحدث عن الظروف المأساوية في المهجع، حيث كان يحتجز حوالي 60 شخصا في غرفة لا تتجاوز مساحتها 7 أمتار. وكان الطعام محدودا للغاية، ويقتصر على كميات قليلة من الخبز أو البرغل.

وروى مرعب قصة صادمة من داخل السجن، حيث تكررت حوادث كان يقوم فيها “شاويش” السجن، وهو أحد المعتقلين المدانين بجرائم جنائية، بقتل زملاء له من المعتقلين للاستيلاء على حصصهم من الطعام. وقال إن الضحايا غالبا ما يكونون من الضعفاء أو المرضى.

بعد 18 عاماً قضاها في السجون السورية.. اللبناني #معاذ_مرعب بين اهله في #طرابلس و #الجديد تلتقيه في منزله @rana_abbud pic.twitter.com/w5Ztz64Ikt

— AL Jadeed Tv (@AlJadeed_TV) December 14, 2024

وخلال فترة الوجود السوري في لبنان التي استمرت 29 عاما (1976-2005)، اعتُقل مئات اللبنانيين ونُقلوا إلى السجون السورية لأسباب عدة، بينها الانتماء إلى أحزاب معارضة لهذا الوجود، أو الاشتباه في التعاون مع جهات “معادية” للنظام السوري.

إضافة إلى ذلك، تعرّض بعض اللبنانيين للاختفاء القسري من دون معرفة الأسباب الحقيقية وراء اعتقالهم، لا سيما في فترة الحرب اللبنانية الأهلية (1975-1990).

وخلال فترات سابقة، أفرج النظام السوري عن لبنانيين معتقلين لديه على دفعتين، الأولى عام 1998 شملت 121 لبنانيا، والثانية عام 2000 شملت 54 لبنانيا، لكن جمعيات لبنانية قالت إنه ما زال مئات اللبنانيين موجودين في السجون السورية، في حين نفت دمشق ذلك.

ووفق جمعية “المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية” (غير حكومية)، فإن عدد اللبنانيين المختفين قسرا في السجون السورية يبلغ 622.

وفجر الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري، سيطرت فصائل المعارضة السورية على العاصمة دمشق وأعلنت سقوط نظام بشار الأسد الذي فر إلى روسيا لتنتهي فترة حكم آل الأسد للبلاد التي استمرت نحو 55 عاما.

مقالات مشابهة

  •  تعرفت عليه عبر “سنابشات” فغدر بها.. نهاية مأساوية لفتاة قاصر
  • بث مباشر لحفل جوائز الاتحاد الأفريقي 2024 اليوم
  • صور مرعبة توضح تأثير قلة النوم على ملامحك وصحتك!
  • موعد والقنوات الناقلة لحفل جوائز الأفضل في أفريقيا 2024
  • أشعلت طرطوس.. غارات مرعبة وهي لأقوى الأعنف منذ عام 2012
  • صور مرعبة تظهر تأثير قلة النوم
  • عيد ميلاد ممثل شهير ينتهي بكارثة!
  • الشرطة الأمريكية: مقتل شخصين وإصابة ثلاثة في إطلاق نار بهيوستن
  • لبناني يروي شهادة مرعبة لـ18 عاما في سجون الأسد / فيديو
  • صورة مرعبة.. هكذا سنبدو إذا نمنا 6 ساعات فقط!