متوشحين بالزي الشعبي.. فرحة الماضي ترسم ابتسامة المستقبل على أطفال “جادة الإبل” بحائل
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
المناطق_واس
بين فرحة الماضي وابتسامة المستقبل رصدت عدسات المصورين ، تفاعلاً واسعًا من جانب الأطفال وعوائلهم وهم متوشحون بالزي الشعبي خلال زيارتهم لمختلف الفعاليات بالقرية التراثية في مهرجان جادة الإبل في حائل .
ويحرص زوار القرية التراثية بالمهرجان على تعريف أطفالهم بكل ما يتعلق بحياة الأجداد المختلفة بالماضي وعلاقة الإبل بحياتهم ، وأنواعها ونوادرها وعجائب خلقها ، وكذلك أعمارها وسلالاتها، وحضارة الإبل عند العرب وجوانب الاعتماد عليها ومنتجاتها .
وتشكل فعاليات مهرجان ” جداة الإبل ” بحائل فرصة مميزة لتعريف الأجيال بتاريخ الأجداد وحياتهم في الماضي، والاطلاع على ثقافة أصبحت اليوم معلمًا تاريخيًا يُدرَّس فيقام في القرية التراثية العديد من الفعاليات المتنوعة للطفل التي تعرّفه على حياة وتاريخ أجدادهم من خلال فعاليات وأنشطة مختلفة تهدف إلى نقل هذا الموروث لهم، وإنشاء جيل المستقبل الذي سيتابع ما قدمه الأجداد من تاريخ وتراث والحفاظ عليهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جادة الإبل حائل
إقرأ أيضاً:
لن تحرك ساكناً.. “أكفان الأطفال” أمام منزل وزير الخارجية البريطاني
الجديد برس|
قالت صحيفة “تليجراف” البريطانية، إن نشطاء مؤيدين لفلسطين وضعوا أكفان أطفال أمام منزل وزير خارجية بريطانيا، ديفيد لامي، للمطالبة بحظر بيع السلاح إلى إسرائيل.
ووضعت ناشطات من منظمة “الشباب يطلب” أكفان جثث أطفال على عتبة منزل وزير الخارجية البريطاني، ورفعتا لافتة فوق سياجه كُتب عليها “لامي، أوقفوا تسليح الإبادة الجماعية”.
وأشارت الصحيفة إلى أن موقف الحكومة الحالي هو أن أفعال “إسرائيل” في غزة تنطوي على خطر واضح بانتهاك القانون الإنساني الدولي، ولكن مثل هذه الاحتجاجات الرمزية لا تؤثر على صانعي القرار الغربيين فيما يتعلق بدعمهم العسكري للاحتلال.
وكانت منظمة ” الشباب يطلب”، وهى منظمة جديدة تضم مجموعات مختلفة مؤيدة للفلسطينيين وجماعات بيئية، قد تعرضت سابقًا لانتقادات شديدة لاحتجاجها أمام منزل السير كير ستارمر في شمال لندن.
وُجهت اتهامات لثلاثة ناشطين بجرائم إخلال بالنظام العام عقب ذلك الاحتجاج العام الماضي.