طاقم تحكيم أجنبي يدير نهائي كأس مصر بين الأهلي والزمالك
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
كشف إيهاب الكومي عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة عن تعيين طاقم تحكيم أجنبي لإدارة مباراة نهائي كأس مصر بين الأهلي والزمالك.
وقال الكومي في تصريحات لبرنامج الماتش الذي يقدمه الإعلامي هاني حتحوت عبر شاشة صدى البلد: "سبق وأعلنا أن طاقم حكام نهائي الكأس سيكون طاقم مصري، ولكن رأينا اعتراضات عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد التكهن بإسم طاقم التحكيم".
وتابع: "قررنا من أجل رفع الضغط عن الحكام المصريين التوجه لتعيين طاقم تحكيم أجنبي".
وأضاف: "نحن نثق في الحكام المصريين، ولكن قررنا تعيين حكام أجانب لرفع الحرج والضغط عن حكامنا المصريين".
وواصل الكومي: "فيتور بيريرا كان يريد تعيين طاقم تحكيم مصري لنهائي كأس مصر، ولكن تفهم الوضع في النهاية ووافق على تعيين طاقم تحكيم أجنبي".
وأردف: "اللجنة المنظمة لتنظيم نهائي كأس مصر هي التي ستتحمل تكاليف طاقم التحكيم الأجنبي، خاطبا أطقم تحكيم من أوروبا وأمريكا اللاتينية وننتظر الرد خلال أيام".
واختتم تصريحاته: "كان هناك اقتراح لإسناد المباراة لطاقم تحكيم أجنبي بمشاركة حكام مصريين، ولكن فيتور بيريرا رفض الدفع بمصريين في وجود أجانب".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي والزمالك طاقم تحكيم أجنبي نهائي كأس مصر طاقم تحکیم أجنبی تعیین طاقم تحکیم نهائی کأس مصر
إقرأ أيضاً:
بعد وقف إطلاق النار| من يدير قطاع غزة الآن؟.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الكاتب الصحفي أحمد حمدي، أن المشهد السياسي في قطاع غزة بات غير واضح، فلا أحد يعلم من يدير البلاد حاليًا؛ ومن سيديرها في المرحلة المقبلة.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع عبر قناة صدى البلد، «الوضع الحالي في قطاع غزة ماشي اليوم بيومه وقد يكون الساعة بساعتها فقط».
وأشار حمدي، إلى أن هناك نوعًا من الضبابية وعدم الشفافية في تنفيذ بنود الاتفاق على قرار وقف إطلاق النار في غزة، فخروج الأسرى والمحتجزين لم يتم في موعده كما هو محدد، الأمر الذي استدعى تدخل الوسطاء لحل هذه الأمور.
ولفت أحمد حمدي، إلى أن الأوضاع في قطاع غزة بحاجة إلى عملية ضبط أعصاب وضبط نفسي كبير، حيث أن الهدنة من الوارد أنها لم تكتمل.
وأوضح أن كل من مصر والولايات المتحدة الأمريكية وقطر؛ قاموا ببذل مجهود خرافي وكبير لإتمام عملية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتسليم الرهائن والمحتجزين.