نجل حلمي بكر: أبويا اتنقل الشرقية وهو في حالة صعبة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قال هشام نجل الموسيقار حلمي بكر، عقب وصوله استعدادا لتشييع جثمان والده إلي مثواه الأخير في مقابر العائلة، إنه تم منع والده من التواصل معه وكذلك مع الأصدقاء والأقارب.
وأضاف نجل حلمي بكر في تصريحات صحفية: جالي أخبار إن أبويا ممنوع يكلم أي حد بما فيهم أنا وأعمامي وولادهم حتى أصحابه.. واتنقل الشرقية وهو في حالة صعبة جدًا وكان في حالة مرضية يرثى لها.
وتابع نجل حلمي بكر أنه جاء إلى المستشفى من أجل إلقاء نظرة الوادع الأخيرة على والده قبل تشييع جثمانه إلى مثواه الأخير، لافتًا إلى أنه سيعلن عن موعد ومكان الجنازة خلال الساعات المقبلة بعد التنسيق مع أشقاء والده.
يُذكر أن أسرة الموسيقار حلمي بكر قد قررت تأجيل موعد تشييع جثمانه لحين وصول نجله هشام من أمريكا، عقب أن تعثر قدومه إلى البلاد خلال الساعات الماضية بعد تلقيه نبأ وفاة والده.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
أرياف الشرقية السياحية تستهوي الأهالي والمقيمين بالمنطقة خلال شهر رمضان
المناطق_واس
تستهوي أرياف المنطقة الشرقية السياحية والزراعية في مدن ومحافظات المنطقة، المواطنين والمقيمين خلال شهر رمضان المبارك، وذلك للاستمتاع بقضاء أوقات ممتعة.
وتشتهر المنطقة الشرقية بتنوع تضاريسها وشواطئها الرملية البيضاء وأجوائها المعتدلة، التي أسهمت في تحويل المنطقة إلى وجهة سياحية مهمة للأهالي وزاور المنطقة لقضاء العطلات الأسبوعية في الأرياف الزراعية والشواطئ، وتتوفر فيها جميع الخدمات والمتطلبات التي يحتاج إليها السائحون.
ورصدت عدسة “واس” إقبال السائحين في الأرياف الزراعية وشاطئ الرملة البيضاء الواقع في جزيرة دارين وتاروت، الذي يتميز بلون رماله البيضاء ونقاء ماء البحر، ويقضي السائحون أوقاتًا ممتعة بين الساحل البحري والأرياف الزراعية بمعية عائلاتهم، ويمارسون مختلف الأنشطة الترفيهية ورياضة المشي وركوب الخيل والسباحة في البحر، ولعب كرة القدم والكرة الشاطئية.
وأسهمت الأرياف الزراعية في مدن محافظات القطيف في تذكير الأهالي والزوار وتعريفهم بالحياة الريفية التي يعيشها الفلاحون في المنطقة الشرقية، وكيفية زراعة مختلف أنواع الشتلات الزراعية التي تشتهر بها المنطقة ومنها فاكهة الرمان، والليمون، والبابايا، واللوز، وزراعة الطماطم البلدي، والخيار، إضافة إلى تربية الماشية.
وأشار المواطن حسن الجمعان، إلى أنه اعتاد الذهاب إلى الأرياف السياحية في المنطقة خلال العطلة الأسبوعية، وقضاء أوقات ممتعة بمعية الأهل والأصحاب، مستذكرًا الحياة الريفية التي عاشها مع والديه في مزرعتهم الواقعة في جزيرة دارين وتاروت قبل أكثر من 50 سنة.
فيما أفاد السائح مهيب بشير من الجالية السورية المقيمة في المنطقة الشرقية، بأن الأرياف الزراعية في المنطقة تعد فرصة للابتعاد عن زحام المدن واستغلال الوقت بالجلوس مع العائلة.
وأبان السائح عبدالله مرزوق من دولة الكويت الشقيقة، أنه اعتاد بين الفينة والأخرى التجول بدراجته النارية والسفر من دولة الكويت إلى المملكة، والذهاب إلى الأرياف السياحية في المنطقة الشرقية، واقترح تفعيل السياحة الريفية في دول مجلس التعاون الخليجي لما لها من أهمية في ربط الأجيال بعادات وتقاليد الأهالي في الزمن الماضي.