نجل حلمي بكر: "والدي لم يوضع في ثلاجة الموتي بعد وفاته"
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قال هشام حلمي بكر نجل الموسيقار الراحل حلمي بكر، إن والده لم يوضع في ثلاجة الموتي، وذلك بسبب الخلاف علي مكان استقرار الجثمان، مضيفا: "أنا طالبت بوقف جميع الإجراءات لحين وصولي القاهرة".
وأشار هشام بكر، إلى أنه وكل المستشار مرتضي منصور باستخراج تصريح دفن والده، وذلك بعد حدوث خلاف علي مكان انتظار الجثمان، مؤكدًا أنه سيذهب معه إلى النيابة العامة لاستلام تصريح الدفن.
قررت النيابة العامة إيداع جثمان الموسيقار الشهير حلمي بكر، بمستشفى السلام، لحين اتخاذ قرار بتسليمه لذويه، وإنهاء حالة الخلاف في مكان انتظاره لحين حضور نجله من أمريكا.
وكان قسم شرطة السلام ثان تلقى بلاغًا يفيد بوجود خلاف على مكان انتظار جثمان حلمي بكر لحين حضور نجله من أمريكا، وبالعرض على النيابة العامة أمرت بإيداع الجثمان بمستشفى السلام لحين البت.
في آخر ظهور له قبل رحيله 48 ساعة، قال الموسيقار حلمي بكر: "أنا بحبكم جدًا بس معرفش حالة الحب اللي عندكم شكلها إيه، وزعلان من اللي بيتقال عني، لكن حالتي الصحية تمنعني من التعليق، أنا موصلتش للدرجة اللي الإعلام وصفني بيها، ومفيش حاجه تخليني أنشغل بالتعليق عن اللي بيحصل.. مش هقعد أتكلم في الوقت ده عن المطربين وغيره
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هشام بكر نجل الموسيقار الراحل حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
باحث: الخوف يسيطر على الفلسطينيين بغزة.. والأشلاء في كل مكان
قال أحمد الأغا الباحث السياسي الفلسطيني، إنّ ليلة الأمس في قطاع غزة كساها الخوف والرعب والهلع والتوتر جراء عودة الحرب مرة أخرى بغطاء ناري إسرائيلي مكثف.
وأضاف «الأغا»، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «اللحظات الأولى للقصف الجنوني التي شهدها قطاع غزة بجميع أحيائه في دقيقة واحدة بسربين من الطائرات الحربية بمشاركة 120 طائرة تسببت في خوف كبير لدى الفلسطينيين، و اعتراني الخوف للمرة الأولى والتوتر الكبير بسبب الخوف من القادم والخوف من فقدان أحِبَة من الأهل جراء هذا القصف الجنوني».
وتابع الباحث السياسي: «هذا القصف هو الأعنف، وأعداد الشهداء الأكثر كانت هنا في مدينة خان يونس حيث مسقط رأسي، وأينما وليت وجهك ترى الأشلاء والجثث من الأطفال والنساء وكبار السن ، ولعلها الدقائق الأصعب منذ بداية الحرب، وما هو الأصعب في هذه الحرب هو عودة الحرب مرة أخرى منذ دقائقها الأولى».