ناسا تتخلى عن مشروع ضخم بالفضاء لزيادة تكلفته: يتخطى ملياري دولار (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أعلنت إدارة الطيران والفضاء الأمريكي "ناسا"، وقف مشروع قيمته تزيد على ملياري دولار، وبدأت القصة بعد أن أوقفت خدمات الأقمار الصناعية مثل التزود بالوقود في الفضاء نظير ارتفاع أسعار التكاليف التي تصل قيمتها إلى أكثر من ملياري دولار في ديسمبر 2024، فضلا عن تحديات أخرى معظمها فنية.
هل تتمكن ناسا من إعادة عينات المريخ إلى الأرض ناسا: الأقمار الصناعية الروسية والأمريكية تتجنب الاصطدام في المداروتتمثل خدمات الأقمار الصناعية في جوانب عدة مثل البث الفضائي، إضافة إلى خدمة الملاحة عبر أقمار اتصالات متنقلة، وخدمات الأرصاد الجوية الت تأتي عبر أقمار الاتصالات.
وذكرت ناسا أن الأسباب الرئيسة لزيادة تكلفة المشروع والتأخير في الجدول الزمني يعود إلى الأداء الضعيف لشركة "ماكسار" التي تم التعاقد معها في 2019، للمساعدة في بناء منصة "جيت واي" الخاصة بها في مدار القمر، وهي نقطة خارجية حيوية لأول مهمة أمريكية لإرسال رواد فضاء إلى القمر.
وتعاقدت "ناسا" مع ماكسار في السابق عام 2019 للمساعدة في بناء منصة جيتواي الخاصة بها في مدار القمر، وهي نقطة حيوية خارجية لأول مهمة أميركية لإرسال رواد الفضاء إلى القمر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفضاء ناسا الأقمار الصناعية الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الكويت.. استثمار 33 مليار دولار لزيادة الإنتاج النفطي
قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية، الشيخ نواف الصباح، إن بلاده تخطط لاستثمار نحو 10 مليارات دينار كويتي (33 مليار دولار) على مدى خمس سنوات بهدف زيادة الطاقة الإنتاجية للنفط، تماشياً مع استراتيجيتها لتعزيز النمو في قطاع النفط، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرغ.
وأضاف الشيخ نواف الصباح في مقابلة مع بلومبرغ: "نحن نتطلع إلى القيام باستثمارات ضخمة.. ليس فقط للحفاظ على قدرتنا الإنتاجية، ولكن في النهاية تنميتها كما تدعونا استراتيجيتنا إلى القيام بذلك".
أهداف مؤسسة البترول الكويتية
بحسب ما ذكرته بلومبرغ فإن إنفاق مؤسسة البترول الكويتية المخطط يعد جزءاً من برنامج استثماري بقيمة 20 مليار دينار بدأ في أبريل ويغطي كل شيء من أنشطة الاستكشاف إلى البتروكيماويات.
تستهدف مؤسسة البترول الكويتية رفع الطاقة الإنتاجية إلى 3.2 مليون برميل يومياً في عام 2025. تستهدف المؤسسة الوصول إلى إنتاج 4 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2035.الكويت، كواحدة من أكبر 10 منتجين عالميين، تراهن على استمرار الطلب القوي على النفط حتى منتصف القرن. ومع تصاعد الاتجاه نحو مصادر الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية، تؤكد المؤسسة أنها تركز على تقديم إنتاج بأقل تكلفة وأقل انبعاثات كربونية.
ووفقا لما ذكرته بلومبرغ، فإن الكويت تضخ ما يقل قليلاً عن 2.5 مليون برميل يوميا، أعلى من زميلتيها في "أوبك" نيجيريا وليبيا. ومع تراجع إنتاج حقول النفط في العديد من البلدان، هناك حاجة متزايدة لتلك التي يمكنها توفير إنتاج مستقر، وفقاً لما ذكره الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول.
وقال الشيخ نواف الصباح: "نحن بحاجة إلى استبدال ما لا يقل عن 3 ملايين برميل يومياً من الطاقة الإنتاجية سنوياً من الحقول الموجودة في جميع أنحاء العالم". وهذا يعني "إنتاجاً يوازي ما تنتجه الكويت كل عام".