"صدرت في 300 صفحة".. حمودة يكشف تفاصيل الطبعة الأولى من كتاب "شخصية مصر"
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، إن الطبعة الأولى من كتاب "شخصية مصر" صدرت في 300 صفحة من قطع كتاب الهلال، وصدرت تلك الطبعة في عام 1967، ووضع في الكتاب أفكارًا عامة تصور أنها ستثير النقاش خاصة بعد أن وقعت هزيمة يونيو.
عادل حمودة: جمال حمدان عالم مصري فذ وتمتع برصانة علمية عادل حمودة يكشف موقفا حدث بين جمال حمدان وهيكل كشفه عبد الله السناوي تفاصيل صياغة جمال حمدان لكتابهوأضاف "حمودة" خلال تقديم برنامجه "واجه الحقيقة"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم السبت، تصور أن المصريين يعيدون اكتشاف أنفسهم بعد الهزيمة، لكن الكل كان يجلد ذاته كأنه وحده المسؤول عما جرى، وتفرغ جمال حمدان لإنجاز صياغة نهائية للكتاب، واستمر 10 سنوات يعيد ويزيد في الكتاب وما أن انتهي منه حتى بدأ في نشره.
وأشار إلى أن الكتاب نُشر منقحًا في أربع مجلدات بين عامي 1981 و1984، المجلد الأول: شخصية مصر الطبيعية، ويقع المجلد الأول في 842 صفحة، ويتناول "أرض مصر.. تاريخ حياة نهر.. تغيرات النيل التاريخية.. الصحراء الغربية.. الصحراء الشرقية.. سيناء.. الدلتا.. الوادي والفيوم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عادل حمودة الطبعة الأولى جمال حمدان
إقرأ أيضاً:
الترجمة العربية الأولى لـ"في خدمة الملكة والخديوي" بمعرض الكتاب 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر حديثا عن دار نهضة مصر للنشر والتوزيع، الترجمة العربية الأولى لكتاب "فى خدمة الملكة والخديوى.. مذكرات مسؤول بريطاني في مصر"، الصادر ببريطانيا عام 1899، حيث يشارك فى معرض القاهرة الدولى للكتاب 2025، بصالة1 جناح B63، والذى من المقرر انطلاقة خلال الفترة ما بين 23 يناير و5 فبراير 2025، بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية بمنطقة التجمع الخامس.
ويُعد الكتاب وهو السيرة الذاتية لأحد موظفي التاج البريطاني "السير والتر فريدريك ميفيل" الذي يقدم لنا رؤيته للحياة في مصر منذ قدومه كموظف صغير بإحدى المحاكم المختلطة في الإسكندرية من نهايات عصر الخديوي إسماعيل، حتى اعتزاله العمل عائدًا إلى بلاده وهو رئيس سابق لهيئة الصحة والكورنتينات البحرية في مصر في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني.
"في خدمة الملكة والخديوي" ترجمة د. حمدي مهران، نافذة فريدة للقارئ العربي على العلاقات البريطانية-المصرية في أثناء الاحـتلال البريطاني، وتأثير السياسات البريطانية على الشرق الأوسط، من خلال رؤية مباشرة وشهادات ووثائق نادرة، تجعله مصدرًا قيمًا للباحثين ومحبي التاريخ.