هل باعت مصر رأس الحكمة إلى الإمارات؟.. خلف الحبتور يرد
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
كتبت- داليا الظنينى:
أشاد رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، بصفقة مشروع رأس الحكمة التي أبرمتها الحكومة المصرية مع الأشقاء في الإمارات.
ورد خلف الحبتور خلال حوار خاص مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي»، والمذاع على قناة صدى البلد، على سؤال «هل باعت مصر رأس الحكمة للإمارات؟»، قائلًا: «العلاقة بين مصر والإمارات قوية جدًا».
وتابع خلف الحبتور: «محدش هيشيل الأرض وهيمشي، المستثمر هيفضل موجود مش هيشيل الأرض من مكانها».
وأوضح لحبتور، أنه تحدث مع بعض المسئولين في مصر عن إمكانية الاستثمار في المطارات والفنادق والقطارات، قائلا: أنا عارف أن الشيء التاريخي هو الأهرامات بس والآثار اللي عمرها 7 آلاف عام، وأنا لا أريدها.
اقرأ أيضا :
٣ سيناريوهات.. محامي طالبة العريش يكشف مفاجأة جديدة بشأن نيرة الزغبي
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 حلمي بكر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رأس الحكمة الساحل الشمالي مصر الإمارات خلف الحبتور طوفان الأقصى المزيد خلف الحبتور
إقرأ أيضاً:
المسند يوضح أيهما أنفع المطر في أول الموسم أم في آخره
الرياض
أوضح أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا، ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، الدكتور عبدالله المسند، أيّ المطرين أنفع: مطر أول الموسم أم آخره.
وقال المسند عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”:
“يتكرر هذا السؤال بين الناس، خصوصًا أهل الزراعة، والرحّال، وأهل المراعي، لما له من ارتباط مباشر بالخصب والنماء. والإجابة قد تبدو صعبة، لأن لكل وقتٍ فضله وأثره. وقد عبّر النبي ﷺ عن هذه الحكمة ببلاغة نبوية حين قال: «مثل أمتي مثل المطر، لا يُدرى أوله خير أم آخره».”
وأكد المسند أن مطر أول الموسم يُبشّر بالبداية والخير القادم، ويُحيي الأرض بعد موتها، في حين أن مطر آخر الموسم يُتمّم النعمة، ويملأ الآبار، ويطيل موسم الخضرة والمراعي. فكلاهما فيه خير، ولكل منهما وظيفة بيئية متكاملة.
وأضاف:
“في أول الموسم، يكسر المطر الجفاف ويمهّد الأرض للبذر، ويُبشّر بموسم خصب، ويُنبت النباتات البكر. كما ينعش الحياة الفطرية ويُطلق دورة الحياة من جديد.”
وتابع:” أما في آخر الموسم، فيُطيل المطر عمر المراعي والمحاصيل، ويوفّر احتياطيًا مائيًا هامًا للصيف، وينعش الأشجار والنباتات المعمّرة.”
واختتم حديثه قائلًا: “خير المطر لا يُقاس بتوقيته فقط، بل بكيفيته وانتظامه. وقد صدق النبي ﷺ حين عبّر بهذا المجاز الرائع: «مثل أمتي مثل المطر»، فكلا الطرفين فيه بركة، وكل لحظة مطر تحمل وعدًا بالحياة.”
اقرأ أيضًا:
المسند: بقي على تويبع 73 يومًا