أوسبينا والغنام جاهزان للعين وغياب غريب
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
هلال سلمان- جدة
يواصل فريق النصر استعداداته لملاقاة نظيره العين الإماراتي غدًا الاثنين في ذهاب الدور ربع النهائي لدوري أبطال آسيا، حيث سيغادر مساء اليوم إلى الإمارات.
وشهدت تدريبات الفريق الأخيرة عودة الحارس الكولومبي دافيد أوسبينا، التي وضعت حلًا لأزمة الحراسة، التي يعاني منها النصر، وذلك بعد إيقاف نواف العقيدي وإصابة راغد نجار، كما تعرض وليد عبدالله لإصابة عضلية في المباراة الأخيرة في الدوري، التي تعادل فيها الفريق مع الحزم 4-4، ويكثف الجهاز الطبي برنامجه العلاجي؛ لكي يكون وليد حاضرًا على دكة البدلاء في مباراة الغد.
واضطر مدرب النصر لويس كاسترو للاستعانة بحارسي شباب النصر، فارس أفندي ومحمد الغامدي في التدريبات الأخيرة، وربما يكون الأول هو الخيار المتاح كبديل لأوسبينا في مباراة العين، في حال عدم جاهزية وليد عبدالله.
واستعاد النصر خدمات ظهيره الأيمن سلطان الغنام، ومن المتوقع أن يشركه المدرب أساسيًا، لكن الفريق سيفتقد جهود نجمه عبدالرحمن غريب بسبب الإصابة.
ومن المتوقع أن يكون سداسي النصر في لقاء العين مكونًا من أوسبينا ورونالدو وتاليسكا ولابورت وبروزوفيتش، بالإضافة إلى اللاعب الأسترالي عزيز بيهيتش.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
أخصائي: التلوث الهوائي يزيد من خطر جفاف العين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عامر محمد حجاج، أخصائي طب وجراحة العيون، أن العديد من الأشخاص قد يشعرون بتفاوت في جودة رؤيتهم خلال اليوم، حيث قد يختلف النظر في النهار مقارنة بالمساء، وهذه الأعراض تعتبر من علامات جفاف العين.
وأضاف «حجاج» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن من أبرز أعراض جفاف العين الشعور بالحكة والإحساس بوجود جسم غريب في العين، خاصة عند استخدام الشاشات لفترات طويلة.
وأشار إلى أن الشباب في الوقت الحالي يعانون من جفاف العين بشكل ملحوظ، بينما كان يُعتقد سابقًا أن هذه المشكلة تزداد مع التقدم في العمر، ومع انتشار استخدام الشاشات بكثرة، أصبح الأطفال أيضًا عرضة لهذه المشكلة.
وأوضح أن جفاف العين يمكن أن يُصنف إلى عدة أنواع، حيث قد يكون مرتبطًا بالتغيرات الهرمونية في الجسم، أو نتيجة تناول بعض الأدوية، أو نتيجة الأمراض المناعية، مشيرًا إلى أن الاستخدام المفرط للشاشات الإلكترونية يعد من الأسباب الرئيسية لجفاف العين لدى الشباب، في حين أن العوامل البيئية مثل الهواء الجاف أو التلوث قد تكون أيضًا من العوامل المساهمة في زيادة المشكلة.