شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بطاقة 15 طن يوميا موعد افتتاح مصنع 4 للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى، كشف منصور عبد الغني، المتحدث الرسمي باسم وزارة قطاع الأعمال، عن موعد افتتاح مصنع 4 للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى، موضحًا الطاقة الإنتاجية منه .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بطاقة 15 طن يوميا.

. موعد افتتاح مصنع 4 للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بطاقة 15 طن يوميا.. موعد افتتاح مصنع 4 للغزل والنسيج...

كشف منصور عبد الغني، المتحدث الرسمي باسم وزارة قطاع الأعمال، عن موعد افتتاح مصنع 4 للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى، موضحًا الطاقة الإنتاجية منه يوميًا.

وأوضح منصور عبد الغني، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى مقدمة برنامج «صالة التحرير» المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن الدولة تولي اهتماما كبيرا من أجل توطين الصناعة، خاصة بعد حائجة كورونا والأزمة الأوكرانية الروسية.

وأضاف عبد الغني، أنه في إطار السياسية العامة للدولة واستغلال الموارد والأصول وتوطين الصناعة، تم اعتماد مشروع شامل للنهوض وتطوير صناعة الغزل والنسيج في مصر.

افتتاح العديد من مصانع الغزل والنسيج الفترة المقبلة

وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة قطاع الأعمال، إلى أن الفترة المقبلة سوف تشهد افتتاح العديد من مصانع الغزل والنسيج، حيث تم الانتهاء من كافة التجهيزات بمصنع 4 بالمحلة الكبرى بطاقة إنتاجية 15 طن غزل يوميا، ويتم العمل حاليا بصورة تجريبية، ومن المتوقع أن يكون الافتتاح خلال أسابيع.

الدولة تقدم خطة لإنتاج 125 طن غزل يوميًَا

وتابع، أن خطة تطوير مصانع الغزل والنسيج سوف تساهم في تغطية حاجة السوق المحلي، بالإضافة إلى تصدير الفائض للخارج، مشيرًا إلى أنه عقب الانتهاء من خطة تطوير صناعة الغزل والنسيج سيكون الإنتاج اليومي 125 طن غزل.

وأكد منصور عبد الغني، أن خطة تطوير صناعة الغزل والنسيج ستغطي حاجة 2400 مصنع محلي، بالإضافة إلى الطلب الخارجي على الغزل المصري، نظرا لسمعة القطن المصري.

متحدث قطاع الأعمال لـ«صالة التحرير»: 50 مليار جنيه لتطوير مصانع الغزل والنسيج

مدبولي: مجمع مصانع الغزل والنسيج بكفر الدوار نموذج للمشروعات التي تقوم الدولة المصرية بتطويرها

«قوي النواب» تتفقد مصانع الغزل والنسيج ومراكز التدريب بالدقهلية

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قطاع الأعمال

إقرأ أيضاً:

“مصانع التجميل” تطالب بإنهاء التداخل بين هيئة الدواء والصناعة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت نبيلة إبراهيم جرجس، عضو شعبة التجميل باتحاد الصناعات، إنه على مدار عشرين عامًا، طالب أصحاب مصانع مستحضرات التجميل بضرورة نقل تبعية صناعتهم من وزارة الصحة إلى وزارة الصناعة، حيث إن وجودهم تحت إشراف وزارة الصحة كان وضعًا مؤقتًا لحين الانتهاء من وضع المواصفات القياسية، كما هو متبع في التوجيهات الأوروبية. ومع ذلك، لم يتم اتخاذ أي خطوات نحو تصحيح هذا الوضع، مما يطرح العديد من التساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء استمرار هذه الأزمة.

وتساءلت “جرجس” عن أسباب الإصرار على بقاء صناعة التجميل تحت إشراف وزارة الصحة، رغم أنها لا تحتوي على أي مركبات دوائية، مؤكدة أن مستحضرات التجميل ليست أدوية ولا تعالج الأمراض، وبالتالي لا ينبغي أن تخضع لهيئة الدواء.

وأضافت أن القوانين والتوجيهات الأوروبية واضحة في هذا الشأن، حيث تصنف مستحضرات التجميل كمنتجات كيميائية، تخضع للرقابة الصناعية وليس الدوائية.

وتابعت: هناك تساؤلات مشروعة تحتاج إلى إجابات واضحة. هل هناك ضغوط من بعض الشركات الكبرى التي تسعى لتعطيل الشركات الصغيرة من خلال اشتراطات معقدة تفرضها وزارة الصحة بهدف احتكار السوق؟ أم أن هناك دوافع مالية تتعلق بالإيرادات التي تحققها الصناديق الخاصة من مصانع التجميل، والتي تقدر بالملايين؟ أم أن هيئة التنمية الصناعية غير قادرة على الاضطلاع بدورها في الإشراف على هذه الصناعة؟ وهذا أمر غير وارد، نظرًا لأن معامل هيئة التنمية الصناعية تمتلك من الكفاءات والخبرات ما يمكنها من القيام بهذا الدور بامتياز.

وأوضحت أن القانون رقم 151 لسنة 2019 حدد بوضوح اختصاصات هيئة الدواء، التي تقتصر على المنتجات ذات التأثير العلاجي، في حين أن مستحضرات التجميل لا تحتوي على مواد علاجية، مما يعني أنها يجب أن تخضع للرقابة الصناعية وليس الدوائية. وأضافت أن القانون الأوروبي، الذي تستند إليه التشريعات المصرية، يعامل مستحضرات التجميل بنفس طريقة التعامل مع المنظفات، حيث إنها منتجات لا تدخل الجسم مثل الأدوية أو الأغذية، ويتم استخدامها على سطح الجلد وتُغسل بالماء.

وأشارت إلى أن هيئة التنمية الصناعية، وفقًا لقانون الصناعة رقم 15 لسنة 2017، هي الجهة المسؤولة عن تنظيم الصناعات الكيميائية، ومنها مستحضرات التجميل، حيث تلتزم المصانع بالمواصفات القياسية، وتخضع لإشراف الرقابة الصناعية ومصلحة الكيمياء.

وأضافت: إذا كانت هيئة الدواء تدعي أن مستحضرات التجميل قد تشكل خطرًا على صحة الإنسان، فإن هذا يخالف العلم والمنطق، حيث إن المنتجات التي تدخل الجسم مثل الأغذية والمشروبات أكثر تأثيرًا على صحة الإنسان من مستحضرات التجميل التي تُستخدم خارجيًا.

في سياق متصل، شددت د. نبيلة إبراهيم على ضرورة مراجعة البروتوكول الموقع بين هيئة التنمية الصناعية ووزارة الصحة عام 2016، والذي تم بموجبه منح وزارة الصحة حق تسجيل جميع مستحضرات التجميل، رغم أن هذا البروتوكول لم يكن سوى إجراء مؤقت لحين الانتهاء من وضع المواصفات القياسية.

وأوضحت أن البروتوكول المبرم عام 2016، خاصة البند الرابع، يشير إلى أن تسجيل مستحضرات التجميل ذات الخطورة والتي لها شق علاجي، مثل علاجات التجاعيد، الحروق، مستحضرات الوقاية من الشمس، ومبيدات حشرات الرأس، يتم فقط في وزارة الصحة. وكان الهدف من هذا البروتوكول هو ضمان سلامة هذه المنتجات، نظرًا لأن معامل هيئة التنمية الصناعية ليست مجهزة بالشكل الكافي لتحديد مستوى خطورة الاستخدام.

وأضافت أن هذا البروتوكول تحول إلى أداة تُستخدم لتقييد صناعة مستحضرات التجميل دون أي سند قانوني، مما تسبب في فرض قيود غير مبررة على المصانع، وأدى إلى تعطيل عملها، وزيادة التكاليف التشغيلية، وتقليل القدرة التنافسية للمنتجات المصرية في الأسواق المحلية والدولية.

كما أكدت أن هذا البروتوكول تم استغلاله من قبل بعض الجهات لتسويق شهادات أيزو أوروبية بملايين الدولارات لصالح مكاتب أجنبية ووسطاء، رغم أن المواصفات القياسية المصرية تتضمن نفس المعايير التي تضعها هذه الشهادات. وأشارت إلى أن هناك مافيا متخصصة في بيع هذه الشهادات، حيث يدفع كل مصنع ما يقرب من 60 ألف جنيه كل ثلاث سنوات للحصول على شهادة أيزو أوروبية، مما يعني أن 600 مصنع يدفعون مبالغ طائلة يتم تحويلها للخارج بطرق غير مباشرة، بدلاً من استثمارها في تطوير الصناعة داخل مصر.

ووجهت استغاثة عاجلة إلى وزير الصناعة بضرورة التدخل لإنهاء هذا الوضع غير القانوني، وإعادة تبعية صناعة مستحضرات التجميل إلى هيئة التنمية الصناعية، مؤكدة أن هذه الصناعة تُعتبر من الصناعات الواعدة، التي يمكن أن تحقق طفرة في التصدير إذا تم تنظيمها بشكل صحيح، بعيدًا عن الإجراءات البيروقراطية غير المبررة.

وأضافت: وزير الصناعة الحالي يمتلك من الخبرة والكفاءة ما يؤهله لاتخاذ القرارات الحاسمة التي تخدم الاقتصاد الوطني، ونحن على ثقة بأنه لن يسمح باستمرار هذا الوضع غير القانوني، الذي يضر بمستقبل صناعة التجميل في مصر.

وأكدت أن الحل الأمثل لهذه الأزمة هو تشكيل لجنة محايدة، غير تابعة لهيئة الدواء، تتولى الفصل في هذه القضية، بما يضمن تحقيق العدالة، ويضع حدًا للتداخل غير المبرر بين الجهات المختلفة، ويعيد الأمور إلى نصابها الصحيح وفقًا للقوانين والتشريعات المنظمة.

مقالات مشابهة

  • العراق يُحدد موعد تحقيق الاكتفاء الذاتي بالادوية
  • اقتصاد صنّاع المحتوى.. صناعات ثقافية وإبداعية تعزز مكانة عُمان عالميا
  • كيف سينعكس اندماج قسد في الدولة السورية على اقتصاد البلاد؟
  • “مصانع التجميل” تطالب بإنهاء التداخل بين هيئة الدواء والصناعة
  • إزالة عدد من الأدوار المخالفة بعقارين بالمحلة الكبرى واتخاذ الإجراءات القانونية
  • غدر الصحاب.. ضبط شاب أنهى حياة زميله لسرقة هاتفه ودراجته النارية بالمحلة
  • محافظ الغربية يضبط بناءً مخالفًا بالمحلة الكبرى خلال جولة مفاجئة ويأمر بالمصادرة الفورية
  • خلال جولة مفاجئة.. محافظ الغربية يضبط بناءً مخالفًا بالمحلة الكبرى ويوجه بالمصادرة الفورية
  • السيطرة على حريق في مصنع للمراتب شرق النيل ببني سويف
  • «ستاندرد تشارترد فينشرز»: 6% نمو اقتصاد الإمارات في 2025