الحبتور: رأس الحكمة مدينة مصرية ولا أحد يمكنه الاقتراب من الآثار (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أكد رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، أن صفقة مدينة "رأس الحكمة" توضح العلاقة القوية بين مصر والإمارات، مضيفا أن هناك تعاون بين البلدين معلن وغير معلن في العديد من المجالات وثقة كبيرة بين البلدين.
الحبتور يكشف تعديلات مهمة لجذب السياح إلى الساحل الشمالي (فيديو) أحمد موسى: انهيار السوق السوداء بعد دخول 10 مليارات من رأس الحكمةوأوضح خلال لقائه مع برنامج "على مسئوليتي"، المذاع على قناة "صدى البلد"، السبت، أن مدينة رأس الحكمة مصرية وتقام على أرض مصرية، مشيرا إلى أن الإمارات مفتوحة للاستثمارات من كل دول العالم.
وقال إنه من الممكن بيع أي شيء إلا الآثار المصرية لا يستطيع أحد الاقتراب منها، موضحا أن مطار "هيثرو" و"جاتويك" في لندن من أهم المطارات ويديره القطاع الخاص.
وأكد أن مقر وزارة الدفاع البريطانية الذي أدار تشرشل منه الحرب العالمية الثانية جرى بيعه، لكنه في النهاية على أرض لندن.
الاستثمار في الساحل الشمالي بمصروأشار إلى أن الساحل الشمالي مهم للسياحة ويستحق الاهتمام 100% في نوعية البناء والتخطيط، مضيفا أنه لابد من جذب السائحين الذين يمكنهم الإنفاق.
ولفت إلى أن الساحل الشمالي يحتاج إلى تعديلات لجذب السائحين الأثرياء، ولابد من تعديل موقع مطار العلمين ليكون قريبا منها للتسهيل على السائحين، والاستقبال في المطارات يكون على أعلى مستوى بترحيب وبوجه طيب.
وأبدى الحبتور إعجابه بالساحل الشمالي ولديه النيه للاستثمار فيه، مؤكدا أنه لا يهتم بالاستثمار في العقارات لكنه يركز استثماره في السيارات والمدارس وكل شيء جاهز، مؤكدا أنه أعجب بفندق "ريجال هايتس" في العلمين ومستوى العمل به.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر رأس الحكمة خلف الحبتور الإمارات الوفد بوابة الوفد الساحل الشمالی رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
منيمنة: البعض يظن انه يمكنه ابتزاز البلد سياسيا بالبلطجة
كتب النائب ابراهيم منيمنة عبر حسابه على منصة "إكس":"ان ما يحصل في شوارع بيروت وعلى مداخل مطار رفيق الحريري الدولي منذ يوم أمس من قطع للطرقات وحرق آليات لليونفل اليوم وما رافقه من خطابات تحريضية مرفوض ومدان ومستنكر شكلا ومضمونا".
تابع: "دعوتنا كانت دائما للتضامن الوطني والوحدة الداخلية لمواجهة التحديات وهذا ينطبق على الجميع، لكن ان كان البعض يظن انه يمكنه ابتزاز البلد سياسيا مجددا بالبلطجة وبهذه التصرفات فهو واهم. نقف بشكل قاطع خلف الرئاسة اللبنانية والحكومة والمؤسسات الامنية وعلى رأسها الجيش اللبناني في حفظ الامن وبسط سلطة الدولة".
ختم: "نذكر اصاحب الرؤوس الحامية أن من وقع على اتفاق وقف اطلاق النار لم يكن لا الرئيس جوزاف عون ولا الرئيس نواف سلام، ومن ليس راضيا عن محتوى الاتفاق فليراجع الرئيس بري".