7 معلومات عن الممثلة المصرية نور الغندور.. نجمة دول الخليج الأولى
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
شهرة واسعة حظيت بها الممثلة المصرية نور الغندور في دول الخليج، وهو ما ساعدها عليه ميلادها ونشأتها في دولة الكويت رفقة أسرتها، قبل أن تدخل في عالم التمثيل ويذيع صيتها بدرجة كبيرة.. فمن هي الممثلة نور الغندور؟ وكيف كانت بدايتها في عالم التمثيل؟
7 معلومات عن الممثلة المصرية نور الغندوريمكن استعراض بعض المعلومات عن الفنانة والممثلة المصرية نور الغندور، وفقًا لِما ورد على موقع «سينما كوم»، منها:
- تُسمى نور الغندور وهي ممثلة مصرية الجنسية.
- وُلدت في 12 نوفمبر 1993 بدولة الكويت وأقامت بها رفقة أسرتها.
- تخرجت في المعهد العالي للفنون المسرحية.
- بدأت في مجال الإعلام عام 2011 بتقديم برنامج «مطبخ إلهام» مع الفنانة إلهام الفضالة على قناة «الراي».
- قدمت حلقات برنامج «صوت السهارى» على قناة «الشاهد» عام 2012.
- دخلت عالم التمثيل في 2013 من خلال مشاركتها في مسلسل «سكن الطالبات» الذي جسدت به دور «شهد» وحققت من خلاله شهرة كبيرة.
- شاركت في عديد من الأعمال الدرامية، منها مسلسل «البيت السعيد» بشخصية «شذى»، و«أول الصبح» بشخصية «ضحى»، و«جار القمر» بشخصية «عهود»، و«أشوفكم على خير» بشخصية «بثينة»، و«كعب عالي» بشخصية «رعد»، و«قابل للكسر» بشخصية «هبة»، كما شاركت في تقديم عدة مسرحيات أبرزها «قصر الساعات»، «بوسند في باريس»، «طقوش الإشارات والتحولات»، «الرجل الذي صار» و«الطبيب رغما عنه».
وحظت الأعمال الفنية للممثلة نور الغندور بنجاح كبير، لا سيما خلال السنوات الأخيرة، حتى أصبحت نجمة دول الخليج الأولى، ينتظر الجمهور أعمالها الجديدة بقلوب متشوقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نور الغندور الفنانة نور الغندور نجمة الخليج مهنة التمثيل عالم التمثیل
إقرأ أيضاً:
فاروق : قطاع الزراعة شهد نهضة غير مسبوقة بفضل الخطط التنفيذية للحكومة المصرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألقى علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي كلمة خلال فعاليات إطلاق: تقرير المتابعة رقم -2 والمائدة المستديرة حول تطورات تنفيذ المنصة الوطنية لبرنامج "نوفى".
حيث وجه الشكر الى الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء على رعايته إطلاق تقرير المتابعة كما وجه الشكر الى الدكتورة رانيا المشاط - وزيرة التخطيط والتنمية الإقتصادية والتعاون الدولى لجهدها المتواصل مع المؤسسات الدولية من أجل الحصول على التمويلات التنموية الميسرة لدعم قطاع الزراعة تحت مظلة برنامج نوفى.
فاروق اشاد كذلك بشركاء التنمية والجهات والمؤسسات التمويلية الدولية المشاركة فى تنفيذ محورى الغذاء والمياه ببرنامج نوفى، وخاصة الصندوق الدولى للتنمية الزراعية (IFAD) ، مثمنا الدور الهام الذى تقوم به تلك المؤسسات من خلال العمل مع الفرق الفنية بوزارة الزراعة.
وقال إن وزارة الزراعة تسعى إلى إعادة النظر فى الأساليب التقليدية والتفكير خارج الصندوق، والتحول نحو التطبيقات التكنولوجية الحديثة والمبتكرة ، وبرامج التحول الرقمى من أجل تعزيز قدرة قطاع الزراعة على الصمود أمام تحديات تغير المناخ ، والعمل على زيادة الإنتاجية الزراعية وتحقيق الأمن الغذائى للشعب المصرى، وتحقيق فائض للتصدير، وتعزيز القيمة المضافة للمنتج الزراعى المصرى وتعزيز القدرة التنافسية وزيادة إنفاذ الصادرات الزراعية المصرية إلى الأسواق الخارجية .
وأشاد الوزير بحرص منصة برنامج نوفى على الإهتمام بقطاع الزراعة من خلال محور الإرتباط بين قطاعات المياه ، والغذاء والطاقة، حيث شمل برنامج نوفى خمس مشروعات زراعية وفقا لمنهجية وطنية محددة تهدف إلى تحسين التكيف والمرونة الزراعية ودعم المزارعين فى تبنى ممارسات زراعية جديدة مع التركيز على المناطق الهشة والأكثر تأثراً بالتغيرات المناخية.
وتابع فاروق ان وزارة الزراعة قامت بالتعاون مع وزارة التخطيط والتنمية الإقتصادية والتعاون الدولى في المشاركة بفرقها الفنية مختلفة التخصصات وحضور ممثلى الوزارات والجهات المعنية والقطاع الخاص والبنوك الوطنية للبحث عن الآليات الملائمة لتنفيذ المشروعات المقترح تمويلها ضمن برنامج " نوفى " وتحقيق الإستفادة القصوى من الموارد الطبيعية داخل مصر ولصالح المصريين.
وأشار وزير الزراعة للجهود والزيارات الميدانية الإستشارية والإجتماعات الفنية والتى إنبثق عنها موخراً توقيع الإتفاق التمويلى وموافقة لجنة الدين على مشروع ادارة المياه الزراعية فى وادى النيل والمعروف بمشروع (كروان CROWN)، والذى يموله الصندوق الدولى للتنمية الزراعية (IFAD) بقيمة 58 مليون دولار، بهدف تحديث البنية التحتية للرى الحقلى وتحسين قدرة الإنتاج الزراعى فى محافظتى المنيا وبنى سويف، والذى من المقترح أن يغطى مساحة تبلغ نحو 30 ألف فدان ويستفيد منه نحو 378 ألف منتفع.
وفي ختام كلمته أشار فاروق إلى أن قطاع الزراعة المصرى قد شهد نهضة غير مسبوقة خلال العشر سنوات الماضية ، وذلك بفضل الخطط التنفيذية للحكومة المصرية وتنفيذ عدد كبير من المشروعات التنموية العملاقة لإضافة 4 ملايين فدان إلى الرقعة الزراعية ، وتنفيذ الإستراتيجيات التى تستهدف زيادة ملموسة فى نمو قطاع الزراعة وتحقيق الأمن الغذائى وتوفير حياة كريمة للشعب المصرى، مؤكدا توحيد الجهود بين الحكومة والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدنى والعمل بروح وطنية، بيمكن تحقيق قفزة إقتصادية كبيرة وتعزيز الإستقرار الإقتصادى والإجتماعى فى مصر.