موسم الرياض يتوج الفائزين بأول بطولة بادل عالمية تقام ضمن فعالياته
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
شهد موسم الرياض اليوم نهاية بطولة موسم الرياض للبادل P1 بفوز اللاعب خوان ليبرون, واللاعب أليخاندرو غالان ببادل الرجال، إلى جانب فوز اللاعبة باولا خوسيماريا, واللاعبة أريانا سانشيز في بادل السيدات في منطقة بوليفارد سيتي، والتي استقطبت منذ بداية البطولة المشجعين من جميع أنحاء العالم لمشاهدة أبطال العالم في البادل في الرياض.
وشهد نهائي الرجال مواجهة مشوقة قدم فيها الفريقان المشاركان أداءً استثنائيًا، حيث حقق الفوز بهذه البطولة كل من اللاعب خوان ليبرون وأليخاندرو غالان بنتيجة (6-7 6-4 6-4) مقابل اللاعب أرتورو كويلو واللاعب أغوستين تابيا, حيث انطلقت الجولة الأولى بقوة ونتائج مقاربة جدًا اشعلت حماس الجماهير لمعرفة الفائزين بأول بطولة بادل عالمية يقيمها موسم الرياض لهذا العام، وتوّج الفائزين بالمركز الأول بالكأس الذهبي لبطولة موسم الرياض للبادل P1، وتوّج الفائزين بالمركز الثاني بالكأس الفضي لبطولة موسم الرياض للبادل P1.
وحصدت في بادل السيدات لبطولة موسم الرياض P1 المركز الأول كل من اللاعبة باولا خوسيماريا, واللاعبة أريانا سانشيز اللاتي تقدما بأداء مميز على اللاعبة بياتريز غونزاليس واللاعبة دلفينا بريا بنتيجة (6-3 6-2)، وتوّجت الفائزات بالمركز الأول بالكأس الذهبي لبطولة موسم الرياض للبادل P1، وحصلت الفائزات بالمركز الثاني على الكأس الفضي لبطولة موسم الرياض للبادل P1.
وأضافت بطولة موسم الرياض للبادل P1 إنجازًا جديدًا يحتفي باستضافته موسم الرياض، وسيشهد الموسم في نسخه المقبلة استضافة المزيد من البطولات والفعاليات الرياضية الأكثر تفردًا على مستوى العالم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: موسم الرياض
إقرأ أيضاً:
محمد غورماز: الكعبة خط أحمر وليست منسوبة لأي عائلة أو دولة.. وفجعنا ما يحدث في موسم الرياض
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدر محمد غورماز، الرئيس السابق لرئاسة الشؤون الدينية التركية، بيانًا، حول ما وصفها بـ"الإساءة" للرموز والشعائر الإسلامية في أرض الحرمين الشريفين، وذلك وسط الجدل المثار حول بعض فعاليات "موسم الرياض" بالمملكة العربية السعودية.
وقال غورماز: "هالنا وأفزعنا وفجعنا ما حصل ويحصل في موسم الرياض لهذا العام من تعدٍ على حرمات الله وحدوده، واستخدام مجسم لأقدس مقدساتنا الكعبة الشريفة مسرحاً للممثلين وديكورًا تطوف حوله الراقصات والعارضات العاريات، في مشهد لو حصل في أي من بلاد العالم لقام العالم الإسلامي قومة رجل واحد ليمنع حصولها، فكيف بها تحصل في ديار الحرمين، وفي أرض عاش فيها النبي الكريم والصحابة الأبرار؟!".
وأضاف: "الكعبة هي بيت الله وليست منسوبة لأي عائلة أو دولة أو عشيرة أو جماعة، والدفاع عنها وحفظ حرمتها واجب على كل مسلم ومسلمة، ويزداد الواجب في حق العلماء فهم ورثة الأنبياء، ومن المحزن والمفجع أن نرى العلماء في بلاد الحرمين صامتين عن هذا التعدي الصارخ على الحرمات".