هقابل مرتضى منصور .. نجل حلمي بكر يعلن تطورا مثيرا بعد وفاة والده
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
وصف هشام حلمي بكر نجل الموسيقار الكبير حلمي بكر الاحداث خلال الساعات الماضية والخلافات بين عائلته وبين زوجة الراحل حول جثمانه بالشيء المؤسف والحزين مؤكدا أن زوجته إختطفته حيا وحاولت إختطافه ميتا متسائلا : لا أدري لماذا هذا يحدث وعلى ماذا ؟ .
كشف خلال مداخلة عبر برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON عن الاجراءات القادمة قائلا : " لسه عارف أن فيه أحداث غريبة ومأساوية حصلت خلال الساعات الماضية لسه عارف وأعمامي تم حبسهم بسبب دفاعهم عن جثمان ابي الي سرقته زوجته ؛ زوجة والدي حاولت أخذ الجثمان رغما عن كل الجميع وعملت تسجيل وأنا في طريقي للرحلة قلت مافيش حد يدفن والدي إ بقرار مني أنا "
واصل : معرفش عملت إيه أخدت الجثمان ووضعته في عربة إسعاف حاولت إختطافه حي وميت وكانت ناوية تاخده شقة المهندسين رايحه ترجعه هناك وهو ميت.
ووجه الشكر لاسرته من أعمامه وكافة المؤسسات الداخلية والصحة لانقاذهم جثمان أبيه قائلا : " أوجه الشكر لاعمامي في كمين على الطريق إستطاع إيقاف العربة إحتجز الجميع حتى تدخل المحامي مرتضى منصور "
مكملا : " مكنش فيه ثلاجة في " كفر صقر " كان محطوط في المستشقى دون ثلاجة وده أمر صعب مش عارف اقول إيه ؟ ماذا يحدث ؟"
ونفى ان يكون خلافه حول إرث قائلا : " ليه يحصل كده مايفرقش معايا ورث ...عمري ماطلبت فلوس أنا عملت حياتي بنفسي عمري ماطلبت فلوس وحتى إنقاذي لابي كان بهدف إنقاذه "
إستطرد : " كنت أتمنى أن اليومين القادمين نقضيهم في عزاء والدي ونواسي بعضنا لكن في الموقف الراهن مضطر ".
لفت إلى أنه سوف يتوجه الان لمستشفى لوداع جثمان والده ثم سوف يتوجه لمقابلة المحامي مرتضى منصور لتنسيق الخطوة القادمة وهي تحرير محضر وإجراءات أقلها الاتهام بالاهمال الذي تسبب في موته .
اتم : " الحمد لله طلع تصريح الدفن بإسمي الي كانت عاوزاه زوجته بإسمها وربنا نصرنا وبقت بره الصورة بشكر كل المؤسسات التي تدخلت لحل الامر".
وحول موعد تشييع الجنازة قال : " بالنسبة لموعد تشييع الجنازة سيكون بالتنسيق مع أعمامي في الغالب سوف تشيع الجنازة غدا لكن التوقيت خاضع للاجراءات ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي الموسيقار الكبير حلمي بكر هشام حلمي بكر برنامج كلمة أخيرة كلمة أخيرة مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
اليمن.. مراهق ينهي حياته بسبب تحطيم والده هاتفه المحمول
أنهى شاب يمني مراهق، في منتصف العقد الثاني من عمره، حياته، على خلفية تحطيم والده هاتفه المحمول.
والشاب البالغ 15 عامًا، وصل إلى أحد مستشفيات مديرية الغيضة التي يقطن فيها بمحافظة المهرة أقصى شرقي ، قد فارق الحياة، بسبب شنقه نفسه، كردة فعل غاضبة منه جراء إتلاف والده هاتفه الجوال.
وسرد الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية اليمنية تفاصيل الحادثة، الذي نقل عن شرطة محافظة المهرة "نزول الأدلة الجنائية والبحث الجنائي، لمعاينة جثمان الشاب، واتضح لهم حينها وجود أثر حبل كان يلف عنقه".
وجرى على إثر ذلك فتح تحقيق بالقضية، وتم الاستماع إلى أقوال والده، الذي كشف أن نجله أنهى حياته".
وربط الشاب المراهق (حبلًا) طرفه الأول مربوط في حديد سطح المنزل، فيما لفّ الطرف الآخر حول عنقه، ليتدلى بعد ذلك، ما أدى إلى شنق نفسه، منهيًا حياته بهذه الطريقة.
وأشار والد الشاب إلى أن نجله أقدم على إزهاق روحه، كردة فعل منه على تحطيمه هاتفه الشخصي.
وبعد استكمال التحقيقات، ورفع كل الأدلة من مسرح الواقعة، تم تسليم جثمان الشاب المراهق إلى ذويه، الذين قاموا بدورهم بإجراءات دفنه إلى مثواه الأخير.
وبحسب تقارير حقوقية دولية وأخرى محلية، فقد سجّلت مختلف المحافظات اليمنية، لا سيما خلال السنوات الأخيرة ارتفاعًا في معدل الوفيات جراء الانتحار، وتراوحت تلك المعدلات بين الإناث والذكور بمختلف أعمارهم إلا أن الذكور الأعلى نسبة، وأخذ الأطفال نصيبهم من تلك الأرقام.