إعفاء السعوديين من تأشيرة دخول ألبانيا الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أعلنت جمهورية ألبانيا إعفاء السعوديين من تأشيرة دخول البلاد اعتباراً من الأسبوع المقبل.
اقرأ ايضاًجاء الإعلان خلال استقبال رئيس الوزراء الألباني وفد قطاع الأعمال السعودي، في العاصمة تيرانا.
وعُقدت في تيرانا، الجمعة، فعاليات ملتقى الأعمال السعودي الألباني بمشاركة أكثر من 250 مسؤولا ومستثمرا كما ضمّ الملتقى ممثلين الجهات الحكومية والخاصة بالبلدين.
ونتج عن الملتقى توقيع اتفاقية إنشاء مجلس أعمال سعودي ألباني مشترك ليؤسس ذلك لشراكة اقتصادية جديدة بين البلدين.
وقال مسؤولون إن إنشاء مجلس الأعمال السعودي الألباني سيشكل دفعة قوية للتجارة والاستثمار بين البلدين، داعياً لدراسة أسباب ضعف التبادل التجاري ومعالجتها.
وشهد الملتقى تقديم عروض (استثمر في السعودية) من وزارة الاستثمار، و(صنع في السعودية) من هيئة تنمية الصادرات السعودية، إلى جانب عرض عن خدمات بنك التصدير والاستيراد السعودي.
فيديو | رئيس وزراء ألبانيا "إيدي راما" يعلن خلال استقباله وفد قطاع الأعمال السعودي إعفاء السعوديين من تأشيرة الدخول اعتبارا من الأسبوع المقبل#الإخبارية pic.twitter.com/9vuzJqlED2
اقرأ ايضاً— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 2, 2024
المصدر: وكالات
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأعمال السعودی
إقرأ أيضاً:
نمو القطاع الخاص غير النفطي السعودي يسجل ارتفاعًا في فبراير
أظهر مسح اليوم الثلاثاء أن القطاع الخاص غير النفطي في السعودية واصل توسعه القوي في فبراير مدفوعا بمبيعات قوية للعملاء وزيادة مستويات النشاط، على الرغم من تباطؤ وتيرة النمو عن الشهر السابق، وفق ما ذكرت شبكة العربية.
انخفض مؤشر مدير المشتريات المعدل موسمياً لبنك الرياض في المملكة العربية السعودية إلى 58.4 في فبراير من أعلى مستوى له في عقد من الزمان عند 60.5 في يناير، لكنه ظل أعلى بكثير من مستوى 50، مما يشير إلى نمو قوي.
وقد عُزي الانخفاض الطفيف في مؤشر مديري المشتريات الرئيسي إلى تباطؤ نمو الأعمال الجديدة، الذي ارتفع بشكل حاد في بداية العام.
وانخفض مؤشر الطلبات الجديدة الفرعي إلى 65.4 في فبراير، من قراءة بلغت 71.1 في يناير.
وقد تم دعم نمو المبيعات الجديدة من خلال زيادة جهود السياحة والتسويق.
وظل التوسع في الإنتاج، على الرغم من تباطؤه قليلاً، من بين الأسرع منذ منتصف عام 2023.
وقال نايف الغيث، كبير الاقتصاديين في بنك الرياض، إنه على الرغم من تباطؤ نمو الطلبات الجديدة في فبراير، فإن الشركات تظل واثقة من الطلب في المستقبل.
وقال إن "هذا انعكس في ارتفاع مستويات التوظيف، حيث قامت الشركات بتوسيع قوتها العاملة لتلبية أعباء العمل المتزايدة وتوقعات الأعمال".
ارتفعت مستويات التوظيف بأسرع وتيرة في 16 شهرا، مع استعداد الشركات لفرص النمو، حيث شهد قطاعا التصنيع والخدمات أقوى نمو في التوظيف.
لكن وتيرة التضخم تباطأت قليلاً ولم تبلغ الشركات إلا عن ارتفاع متواضع في أسعار البيع بسبب الضغوط التنافسية.
وصلت ثقة الأعمال إلى أعلى مستوى لها في 15 شهرًا، حيث أعربت الشركات عن تفاؤلها بشأن النمو الاقتصادي والمبادرات الحكومية الداعمة.