الإمارات تُحبط تهريب أكبر شحنة مُخدرات..بصل برائحة الماريجوانا
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
نجحت الجمارك الإماراتية في إحباط أكبر شُحنة مُخدرات حاول القائمين على تهريبها إدخالها البلاد، ولكن جمارك دبي كانت لهم بالمرصاد.
اقرأ أيضاً: القصاص من سائق الرذيلة بعد جريمة يندى لها الجبين
وبحسب تقارير محلية إماراتية فإن ضُباط تفتيش جمارك دبي نجحوا في إحباط تهريب 26.45 كيلو جرام من عقار الماريجوانا المُخدر، حاول الجُناة تهريبهم داخل شحنتين من البصل الأحمر القادم من إحدى بلاد إفريقيا.
واشتبه رجال الجمارك في الشحنة، وعلى الفور تم وضع الحمولة تحت جهاز الكشف بالأشعة السينية، وأظهرت الفحوصات وجود كثافات مُختلفة.
المُثير في الأمر أن جمارك دبي اكتشفت المُخطط الإجرامي منذ الشحنة الأولى التي قُدرت وزنها بما يساوي 14.85 كيلو ماريجوانا.
وحاول الجُناة تهريب الشحنة الثانية عبر نفس الأسلوب، وقامت الجمارك بتفتيش شحنة البصل الأحمر القادمة من نفس البلد، وأخضعت السلطات الشحنة الثانية للفحص بجهاز الأشعة السينية التي أظهرت وجود مادة الماريجوانا المُخدرة بوزن 11.6 كيلو جراماً.
جهود مكثفة لتضييف الخناق على المُهريينوتحرص جمارك دبي على رفع كفاءة العاملين فيها، وتسعى دائماً لتأهيل وتدريب كوادرها البشرية بدوراتٍ تدريبية تخصصية.
ويأتي ذلك عبر تعليم الضباط أحدث أساليب المُهربين لتمرير المواد الممنوعة، سواء كان ذلك عبر الشحنات المُختلفة أو من خلال المسافرين.
ويسعى المُهربون لابتكار وسائل شيطانية لتهريب الممنوعات، الأمر الذي يستلزم معه ضرورة رفع كفاءة رجال الجمارك لإحباط مُؤمراتهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جمارك دبي ماريجوانا الإمارات تهريب الماريجوانا دبي الجريمة المخدرات جمارک دبی
إقرأ أيضاً:
الإمداد الطبي يعلن تسلم شحنة جديدة من علاج الدرن في ليبيا
ليبيا – وصول شحنة جديدة من علاج الدرن إلى مخازن الإمداد الطبي في ليبيا مطابقة الشحنة ومنح إذن التوزيعأعلن جهاز الإمداد الطبي عن تسلم مخازن الأدوية التخصصية شحنة جديدة من علاج “تي بي” المخصص لمرض الدرن، وذلك بعد استكمال الفحوصات اللازمة.
وبحسب بيان صحفي صادر عن الجهاز، أكد مركز الرقابة على الأغذية والأدوية مطابقة العينات للمواصفات المعتمدة، ومنح الإذن الرسمي لتوزيعها على المراكز الصحية المختصة.
توزيع العلاج عبر المركز الوطني لمكافحة الأمراضووفقًا للبيان، سيتم تسليم الشحنة إلى المركز الوطني لمكافحة الأمراض، الذي سيتولى بدوره توزيع العلاج على المرضى المسجلين، لضمان وصوله إلى المستحقين في مختلف أنحاء البلاد.