عاجل - "نتنياهو في خطر".. تظاهرات عائلات الأسرى تهز مقر إقامة رئيس وزراء إسرائيل بالقدس (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
"نتنياهو في خطر".. تظاهرات عائلات الأسرى تهز مقر إقامة رئيس وزراء إسرائيل بالقدس.. تظاهر مئات الإسرائيليين، اليوم، قرب المقر الرسمي لإقامة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس، مطالبين باستقالة نتنياهو، بسبب تعامله مع الحرب فى غزة.
وتنادى الاحتجاجات الآن بمجموعة من المطالب، تتعلق معظمها بالحرب في غزة، حيث يطالب كثيرون بالعودة السريعة إلى المفاوضات بشأن إطلاق سراح المزيد من الرهائن.
#TelAviv right now: In the largest protest since Oct. 7، thousands of Israelis back on the streets calling for the immediate ousting of #Netanyahu and his corrupt and extremist govt. ???????? #Gaza pic.twitter.com/j5qXY3dhXZ
— Yonatan Touval (@Yonatan_Touval) March 2، 2024 من سجين لـ سجان.. السنوار يملي شروطه والعدو يوافق (تفاصيل صفقة تبادل الأسرى)وكشفت مصادر، عن بنود الإطار الأولي لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الذي وافقت عليه إسرائيل في باريس مؤخرا، حسب وسائل إعلام فلسطينية، مؤكدة بنود صفقة تبادل الأسرى وكواليس ما سيحدث خلال الفترة المقبلة من اتفاقية.
بنود الإطار الأولي لـ اتفاقية حماس وإسرائيل بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىوتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن اتفاقية كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، والاحتلال الإسرائيلي، وذلك حسب بنود الإطار الأولي بشأن تبادل الأسرى بين فلسطين وإسرائيل، ووقف إطلاق النار، الذي وافقت عليه إسرائيل في باريس مؤخرا، وجاءت كالتالي:
صفقة تبادل الأسرى.. إسرائيل توافق على إطلاق سراح 400 أسير فلسطيني بينهم عدد من أصحاب الأحكام العالية | التفاصيل هـنـا.صفقة تبادل الأسرى.. إفراج الاحتلال عن 400 أسير فلسطيني سيقابله الإفراج عن 40 أسيرا إسرائيليا | التفاصيل هـنـا.بنود صفقة تبادل الأسرى تخرج لـ النور.. إسرائيل تشترط عودة تدريجية للنازحين إلى شمال غزة ولكن بشرط! | التفاصيل هـنـا.إسرائيل تقبل شروط حماس.. دخول المساعدات والمنازل المؤقتة للقطاع وإدخال آليات ومعدات ثقيلة | التفاصيل هـنـا.بنود صفقة تبادل الأسرى.. إسرائيل تطرح إعادة تموضع قواتها خارج المناطق المكتظة في قطاع غزة | التفاصيل هـنـا.بنود صفقة تبادل الأسرى.. وقف إسرائيل الاستطلاع الجوي 8 ساعات يوميا | التفاصيل هـنـا.بنود صفقة تبادل الأسرى.. بايدن يعلن موعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة | التفاصيل هـنـا. مسودة الرد على مقترح الهدنة.. حماس تقترح مراحل لتبادل الأسرىوطالبت حركة حماس، في 7 فبراير الجاري، حسب مسودة وثيقة الرد على مقترح الهدنة، بإصلاح المستشفيات والمخيمات وخروج القوات الإسرائيلية من غزة.
واقترحت حماس، في مسودة الوثيقة التي اطلعت عليها رويترز، أن تسمح المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة بإعادة بناء المستشفيات ومخيمات اللجوء بغزة وخروج القوات البرية الإسرائيلية من المناطق السكنية.
كما اقترحت حماس "إجراء محادثات غير مباشرة مع إسرائيل في المرحلة الأولى لإنهاء العمليات العسكرية واستعادة الهدوء التام".
كما اقترحت، في ردها على جهود الوساطة لوقف إطلاق النار، مرحلة أولى مدتها 45 يوما لتبادل الأسرى والإفراج عن بعض المحتجزين الإسرائيليين لديها من غير العسكريين وتسليم المساعدات.
أما في المرحلة الثانية، حسب المسودة، فاقترحت حماس أن يتم فيها إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين مقابل عدد معين من الأسرى الفلسطينيين وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة.
وبحسب مسودة الوثيقة، اقترحت حماس مرحلة ثالثة مدتها 45 يوما يتم فيها تبادل الرفات والجثث.
وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أعلن، أول فبراير، أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" يدرس رد حركة حماس على مقترح التهدئة في غزة.
وجاء في بيان المكتب أن "الوسيط القطري أبلغ الموساد برد حماس. يجري المسؤلوون المعنيون بالمفاوضات تقييما لتفاصيل (هذا الرد) بتمعّن".
وفي وقت سابق، أعلنت حركة حماس، تسليم ردها إلى مصر وقطر حول "اتفاق الإطار" لمقترح تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتنياهو فلسطين حماس حركة حماس اخبار فلسطين اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان كتائب القسام سرايا القدس قوات الاحتلال قطاع غزة غزة مستشفيات غزة رفح الضفة الغربية اخبار القدس قصف جوي حرب فلسطين وإسرائيل فلسطين وإسرائيل فلسطين والاحتلال أخبار حرب غزة حرب غزة حرب قطاع غزة إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
خمس خطوات إسرائيلية بالمرحلة المقبلة لإتمام صفقة التبادل وإنهاء الحرب
نشرت "القناة 12" العبرية، مقالا، للقائد السابق لسلاح الجو، إيتان بن إلياهو، جاء فيه، أنه: مع تواصل مفاوضات صفقة التبادل في العاصمة القطرية الدوحة، بين حماس والاحتلال، تتوافق الآراء الاسرائيلية على أن المرحلة الثانية منها أصبحت في الواقع مشروعاً دولياً واسع النطاق ودقيقاً، ومن المقرر أن يستمر عدّة أشهر، وفي هذه الحالة، لن يطول انتظار الضغط الأمريكي على الاحتلال.
وأكّد بن إلياهو في المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "التركيز الاسرائيلي على مهمة إعادة الأسرى، ورغم كونها الأكثر أهمية، لكنّها ليست مهمة مستقلة، ولتحقيق ذلك، هناك حاجة لعملية معقدة تستغرق حتما وقتا طويلا حتى تكتمل، مع أنه في الخطاب الدبلوماسي والإعلامي، يُعرَّف عودة الأسرى بأنها: المرحلة الثانية من الصفقة".
"مع ذلك، فهذه عملية شاملة، تشمل العديد من الشركاء، وتتطلب هذه العملية الوقت والقيادة وإدارة مشروع دولي واسع النطاق" استرسل القائد السابق لسلاح الجو، مردفا أنّ: "الشرط الضروري لإنجاح هذه المرحلة، كما هو الحال في أي اتفاق، هو رغبة الطرفين في تنفيذه".
وأبرز: "يتطلّب إنهاء الحرب قائمةً من الخطوات، يجب استيفاؤها جميعًا لإنهائها وإعادة الأسرى، أولها إعداد قائمة مقبولة من جميع الأطراف، تُفصّل هوية أعضاء قيادة حماس في غزة، ومن سيُجبر منهم على المغادرة، ومدة تنفيذها أسبوعان".
وتابع: "ثانيها انتهاء الحرب وعودة الأسرى، بحيث تصبح قيادة حماس الخارجة من غزة جزءً من "القيادة الخارجية"، وحينها سيتم إرجاع آخر الأسرى، ومدة تنفيذها شهران"، مشيرا إلى أنّ: "الخطوة الثالثة تتمثل في أن يتم إخلاء غزة من السلاح، باستثناء أسلحة الشرطة، ومدة تنفيذها شهر واحد".
وأضاف: "رابعها هو تشكيل اللجنة الخاصة بقطاع غزة، برئاسة وفد مصري في أيامها الأولى، ومشاركة السعودية والإمارات وتكنوقراط السلطة الفلسطينية، وممثل ثانوي عن حماس، ومدة تنفيذها ستة أسابيع، أما الخطوة الخامسة فهي تنظيم قوة شرطة تحت قيادة مصرية، تديرها السلطة الفلسطينية، ومدة تنفيذها ستة أشهر، ثم البدء بتدفّق المساعدات الإنسانية والإيواء المؤقت، وتوزيعها في جميع أنحاء القطاع".
وأوضح أنّ: "عملية توزيع المعدّات للبدء في إعادة إعمار القطاع ستكون من مسؤولية اللجنة التي يتم تشكيلها بمساعدة قوة الشرطة، وبمجرد التوصل لترتيبات إقامة مؤقتة مناسبة، سيتم البدء بإزالة النفايات من مختلف أنحاء القطاع، وفي الوقت نفسه، يبدأ فريق من المهندسين المعماريين والتخطيط لإعادة إعماره، وسيعمل فريق دولي بقيادة الولايات المتحدة على تنظيم مصادر التمويل، سيأتي بعضها، وليس كلها، من السعودية وقطر والإمارات، بمشاركة دول أخرى".
وكشف أنه: "في الوقت المناسب، ستبدأ أعمال إعادة الإعمار، مقسّمة حسب المناطق، وفي هذه المرحلة سيتم استبدال ما يسمّى باللجنة بسلطة محلية دائمة، على أن تبدأ كل مرحلة من النقطة المناسبة لها، بعد إتمام المرحلة السابقة".
ومضى بالقول: "لإتمام المرحلة الثانية من صفقة التبادل، يجب إتمام جميع هذه الإجراءات، وهذه عملية هشة، تشمل العديد من الشركاء، لكل منهم مصالحه الخاصة، خاصة الضغوط السياسية الداخلية".
وأكّد أنّ: "القلق على سلامة المختطفين سيظلّ يلازم الاسرائيليين يوميًا، الذين سيضطرون للاعتماد على الأصحّاء منهم كورقة رابحة من وجهة نظر حماس، ما دامت الحرب لم تنتهِ، وتُشير التجربة بأن الاتفاقات التي تُشارك فيها أطراف عديدة، تنطوي على العديد من المخاطر التي قد تُؤدي لانهيارها".
"لذلك، فإن شرط بدء العملية أن يجتمع كل طرف على حدة، ويقرر ما إذا كان مستعدًا للتعاون، والسعي لتحقيق الهدف، وعلى رأس الأطراف الشريكة، دولة الاحتلال الإسرائيلي وحماس، بالتزامن مع استمرار الضغط الأمريكي عليهما" بحسب المقال الذي ترجمته "عربي21".
إلى ذلك، دعا بن إلياهو إلى: "تغيير تعريف دور ويتكوف، من كونه الشخص المسؤول عن إعادة الأسرى في إدارة الرئيس، دونالد ترامب، إلى ممثل الولايات المتحدة في الفريق الدولي، المسؤول عن تخطيط الموارد وإدارة الميزانية اللازمة لإعادة إعمار غزة، وعلى الحكومة الإسرائيلية دعم هذه العملية، وإلا فإن تجدّد القتال في غزة سيكون وارداً، مما يشكل خطراً جدياً على حياة المختطفين".