المركز العربي الأوروبي يُشارك في جلسات مجلس حقوق الإنسان
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
يشارك وفد المركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الذي يتخذ من العاصمة النرويجية أوسلو مقرا له، في جلسات الدورة الـ55 لمجلس حقوق الإنسان في جنيف السويسرية، برئاسة الأمين العام للمركز الدكتور إيهان جاف.
وتأتي قضية فلسطين في ظل ما تشهده غزة من إبادة جماعية على رأس جدول أعمل المجلس في هذه الدورة، وقد طالب أغلب المتحدثين من وزراء الخارجية العرب وغير العرب على ضرورة وقف إطلاق النار.
وفي تصريح لشبكة “عين ليبيا”، أكد الدكتور رمضان بن زير الأمين العام المفوض للمركز أن وفد المركز قد التقى بعدة وفود من المشاركين في هذه الدوره وعلى رأسهم وفد دولة فلسطين برئاسة وزير الخارجية رياض المالكي والمندوب الفلسطيني بالمجلس.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان حقوق الإنسان سويسرا جنيف غزة فلسطين مجلس حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
المركز الأوروبي لقياس الرأي: نتنياهو يعيش وهم إعادة المحتجزين عسكريا
قال أبو بكر باذيب رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إن بنيامين نتنياهو يدير معركة تسويق سياسي داخلي، مشيرًا، إلى أنّ الأولويات في الحكومة الإسرائيلية مشتتة.
معركة التسويق السياسي الداخليوأضاف باذيب، في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «معركة التسويق السياسي الداخلي التي يخوضها رئيس وزراء الاحتلال منفصلة عن التسويق السياسي الخارجي الذي يحاول أن يروج فيه نفسه كبطل، وبالتالي، أصبحت الأولويات مشتتة لدى الحكومة الإسرائيلية».
وتابع رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، بأن للحكومة الإسرائيلية أولويات في قطاع غزة، وأولويات استراتيجية في المنطقة مارسها في لبنان وسوريا ويمارسها مع إيران ويريد ممارستها مع جماعة الحوثي والمناطق التي يسيطر عليها في اليمن.
أولويات إسرائيل معقدةوذكر، أن هذه الأولويات المعقدة وغير الواضحة بالنسبة إلى الجانب الإسرائيلي دفعته إلى أن يكون حادا وغير مستوعب اتهامه بجرائم الفساد، لافتًا، إلى أنه في الداخل الإسرائيلي هناك من كل الأطراف داخل إسرائيل اليوم بشكل أو بآخر بأنها تواجه معركة وجودية في المنطقة، وأنها في حاجة إلى أن تنجح، ولكن، اختلاف الأولويات كان واضحا، فلم يكن ملف المحتجزين أولوية لدى نتنياهو، إذ اعتقد أنه سيكون قادرا على استردادهم من خلال العمليات العسكرية والضغط المباشر على حماس بما يجعلها تتراجع عن الكثير من مطالبها في المنطقة.