حماس عن "مجزرة الطحين": الاحتلال يغمس المساعدات بالدم (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أكد طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، أن الاحتلال الإسرائيلي يغمس المساعدات التي تصل إلى قطاع غزة بالدم، مثلما فعل في "مجزرة الطحين".
الرئيس الأمريكي: المساعدات الموجهة إلى غزة ليست كافية ونعمل على توفير المزيد أسامة كمال: إسرائيل دائمًا أسوأ من ظنوني.. ارتكبت مجزرة "الطحين" في غزةوأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “في المساء مع قصواء”، الذي يعرض على قناة “سي بي سي” اليوم السبت، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تعاقب سكان شمال غزة، الذين لم يتركوا منازلهم نحو رفح، من خلال استمرار استهدافهم مرتكبة في حقهم أبشع المجازر.
وقال إن دخول المساعدات الأخيرة بمثابة عنوان للصمود، موضحا أن دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة اليوم عنوان لصمود الشعب الفلسطيني ضد جرائم التجويع الصهيونية.
وتابع: “المساعدات تساهم في تعزيز صمودهم ونأمل ان تكون هذه المساعدات جزء من الاستراتيجيات العربية المستمرة لإيصالها المواطنين خاصة بشمال القطاع”.
وأوضح أن الفلسطينيين لديهم إرادة ثابتة ويتحدون إرادة الاحتلال، موضحًا أنه يوجد رفض دولي للمجازر الإسرائيلية، والمجتمع الدولي لم يعد يحتمل هذا المشهد من الدماء.
وأشار إلى أنه رغم ارتكاب هذه المجازر إلا ان الاحتلال لم يحقق أي انتصار له على أرض الواقع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال حماس مجزرة الطحين الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
"الشعبية": مجزرة الضاحية جريمة إبادة مكتملة الأركان بتخطيط صهيوني أمريكي
صفا
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أن المجزرة الدموية الهائلة التي ارتكبها الاحتلال بإلقاء أطنان من القنابل على مبانٍ سكنية في الضاحية الجنوبية لبيروت، جريمة إبادة مكتملة الأركان ومثبتة، اتخذ رئيس حكومة الاحتلال قرارها وأدارها من داخل مقر الأمم المتحدة، بتخطيط وتنسيق مع الإدارة الأمريكية المجرمة.
وشددت الجبهة، في تصريح وصل وكالة "صفا"، على تضامنها الكامل مع حزب الله والشعب اللبناني، وثقتها من إرادة قيادة ورجال المقاومة، وقدرتهم على تدفيع الاحتلال ثمن جرائمه البشعة.
وأكدت الجبهة أن هذه الجريمة الكبرى والواسعة ستدخل رد المقاومة إلى طور جديد أكثر توسعاً وعمقاً، وبمستوى هذه الجريمة الكبرى.
ونددت الجبهة بالتواطؤ الدولي المشين مع حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال، مؤكدة أن المجرم نتنياهو أدار هذه الجريمة من داخل مقر الأمم المتحدة، وأن هذه الجريمة لم تكن لتحدث لولا الشراكة والدعم الأمريكي الكامل للاحتلال وجرائمه.
واعتبرت الجبهة أن ادعاء الاحتلال باستهداف قادة للمقاومة، ما هو إلا بحث عن ذرائع لتنفيذ جرائمه الوحشية بحق مربعات سكنية مدنية، وأنه لا يوجد اي سبب يبيح لأي طرف كان ارتكاب مثل هذه الجرائم الإبادية الوحشية.
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة