مسلسلات رمضان 2024.. المتحدة تروج لمسلسل «بدون سابق إنذار» لـ آسر ياسين
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
مسلسلات رمضان 2024.. حرصت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على الترويج لمسلسل “بدون سابق إنذار” الذي يخوض بطولته النجم آسر ياسين، والفنانة عائشة بن أحمد، والمقرر عرضه خلال مسلسلات رمضان 2024.
المتحدة تروج لمسلسل "بدون سابق إنذار" لآسر ياسينوشاركت “المتحدة” مقطع ريلز عبر صفحتها الرسمية وعلقت قائلة: مسلسل بدون سابق إنذار في رمضان 2024، دراما المتحدة، حصريا على dmc.
وكانت أعلنت قناة DMC، عن عرض مسلسل بدون سابق إنذار بطولة آسر ياسين وعائشة بن أحمد خلال شهر رمضان 2024، عبر شاشاتها بشكل حصرى.
أبطال مسلسل بدون سابق إنذارمسلسل "بدون سابق إنذار" بطولة آسر ياسين، عائشة بن أحمد، أحمد خالد صالح، جهاد حسام، أحمد على ماهر، نهال عنبر وعدد آخر من الفنانين جار الإعلان عن أسمائهم، والعمل من تأليف ألمى كفارنة وإخراج هانى خليفة وإنتاج شركة blue bee، ويعرض على شاشات المتحدة خلال شهر رمضان 2024.
آخر أعمال آسر ياسينيذكر أن آسر ياسين قدم فى رمضان الماضى مسلسل "الكتيبة 101" الذى تقاسم بطولته مع عمرو يوسف، وشارك فى العمل خالد الصاوي، فتحي عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، وفاء عامر، لبلبة، وميرنا نور الدين، رشا مهدى، محمود عبد المغنى، أحمد عبد العزيز، وليد فواز، نور النبوى، محمود ياسين جونيور، بهاء ثروت، عمر زهران، وعدد من ضيوف الشرف، وتأليف أياد صالح وإخراج محمد سلامة، وإنتاج شركة سينرجى.
وقدمت عائشة بن أحمد مؤخرا بطولة حكاية "روحي فيك" عن كتاب 55 مشكلة حب، وشارك في بطولتها محمد كيلانى، نور محمود، سمر مرسى، فراس سعيد، هلا السعيد، مؤمن نور، محمد عبد العظيم، ريم رؤوف وعدد آخر من الفنانين، والحكاية قصة وسيناريو وحوار أحمد عثمان وإخراج الأردنى محمد لطفى وإنتاج أحمد عبد العاطى، وتدور أحداثها في إطار رعب ملىء بالتشويق.
مسلسلات رمضان 2024.. مي كساب: «باق 9 أيام وتقابلوا عائشة في العتاولة»
«تفتكروا ايه اللي هيحصل لعلي».. تسنيم مطر تشوق الجمهور لـ«وبينا ميعاد 2»
أبرزها «صيد العقارب» و«مسار إجباري».. قائمة مسلسلات قناة CBC في رمضان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 آسر ياسين مسلسل بدون سابق إنذار مسلسلات رمضان 2024 بدون سابق إنذار عائشة بن أحمد آسر یاسین
إقرأ أيضاً:
إلغاء جولة وزير الخارجية الأميركي لكينيا وإثيوبيا
أفاد موقع "أفريكا أنتليجنس" أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ألغى جولته الأفريقية الأولى، التي كانت مقررة أن تشمل كينيا وإثيوبيا.
ورغم عدم الكشف عن الأسباب الدقيقة لهذا الإلغاء، فإن هذا التطور يُعتبر انتكاسة في العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وشرق أفريقيا.
وكانت الزيارة المخطط لها ستتناول قضايا حيوية مثل الأمن الإقليمي والتعاون التجاري ومحاربة الجماعات الجهادية في المنطقة.
وكان من المقرر أن يلتقي ماركو روبيو مع الرئيس الكيني وليام روتو في نيروبي، بعد عودة الأخير من زيارة إلى الصين، لمناقشة قضايا أمنية وأمور تتعلق بمهمة الدعم الأمني المتعدد الجنسيات في هايتي، التي تقودها القوات الكينية.
وكانت الولايات المتحدة خلال إدارة الرئيس بايدن تقدم دعما ماليا لهذه المهمة. كما كان من المتوقع أن تشمل المحادثات قضايا أخرى، مثل تعيين سفير أميركي جديد في نيروبي، وهو المنصب الذي ظل شاغرا منذ استقالة ميغ ويتمن في نوفمبر/تشرين الثاني 2024.
ورغم قوة العلاقات الأميركية الكينية، فإن الإدارة الأميركية الحالية بقيادة دونالد ترامب قد اختارت مسارا مختلفا.
فمنذ بداية عام 2025، قلصت الولايات المتحدة مساعداتها إلى كينيا، حيث تم إلغاء 72 من أصل 83 برنامجا تديرها وكالة المعونة الأميركية.
إعلانويضاف إلى ذلك التأثير الاقتصادي الناتج عن السياسات الجمركية الجديدة، التي تضر بالصادرات الكينية، خاصة في قطاع النسيج.
وفي إطار هذه الجولة الملغاة، أفاد أفريكا أنتليجنس أنه كان من المقرر أن يزور ماركو روبيو العاصمة الإثيوبية أديس أبابا للقاء المسؤولين الحكوميين وقادة الاتحاد الأفريقي.
وكان من المتوقع أن تتناول المحادثات شراكة كبيرة تم توقيعها في 2024 بين شركة جنرال إلكتريك للطيران وخطوط الطيران الإثيوبية، تتعلق بتوريد محركات لطائرات بوينغ.
وأكد الموقع أن هذه الزيارة الملغاة تأتي في وقت تزداد فيه المنافسة الجيوسياسية في شرق أفريقيا، خصوصا مع توسع النفوذ الصيني في المنطقة.
وكانت زيارة الرئيس الكيني وليام روتو إلى الصين قد أثارت تساؤلات حول مستقبل العلاقات الكينية مع الولايات المتحدة، خاصة بعد أن استقبله الرئيس الأميركي جو بايدن بحرارة في 2024.
على الجانب الآخر، تسعى الدبلوماسية الأميركية لمواجهة التوسع الصيني في المنطقة، خصوصا في مشاريع البنية التحتية الكبيرة، مثل الطريق السريع بين نيروبي وحدود أوغندا، الذي ما زال مصيره مجهولا بعد انسحاب التحالف الفرنسي "ميريديام" و"فينسي" من المشروع.
وقد تُسهم زيارة الرئيس روتو للصين في إتمام محادثات مع شركات صينية مملوكة للدولة لإحياء هذه المشاريع.
قد يُظهر إلغاء هذه الجولة الدبلوماسية فراغا في العلاقات بين الولايات المتحدة وكينيا وإثيوبيا في مجالات الأمن والتعاون الاقتصادي.
ورغم إمكانية حدوث لقاءات ثنائية في المستقبل، فإن تأثير هذا القرار على العلاقات الأميركية مع هذين البلدين سيظل موضوعا خاضعا للنقاش في عاصمة إثيوبيا وكينيا.