5 طرق لترشيد الاستهلاك عند استخدام غسالة الملابس.. وفر فلوسك
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
الاستخدام الصحيح للأجهزة الكهربائية، يحافظ عليها ويرشد استهلاك الكهرباء، ويقلل من قيمة الفاتورة، ويوفر أموال المواطن، وطاقة للدولة، لذا يحرص جهاز مرفق تنظيم الكهرباء على تقديم إرشاد للاستخدام الأمثل للأجهزة الكهربائية؛ لترشيد الاستهلاك.
ترشيد استهلاك الكهرباء عند استخدام الغسالةوتعد غسالة الملابس، من أكثر الأجهزة الكهربائية استخدامًا في المنزل، ويمكن اتباع النصائح التالية؛ لترشيد استهلاك الكهرباء عند استخدامها، وهي كالتالي:
1- تشغيل الغسالة بكامل حمولتها.
2- استخدام درجة حرارة مناسبة طبقًا لنوع الملابس.
3- برمجة الغسالة على دورات الغسيل السريعة.
4- المحافظة على تنظيف مصفاة مياه التغذية والتصريف «الفلتر».
5- شراء الغسالة ذات الكفاءة العالية طبقًا لبطاقة كفاءة الطاقة.
كيفية ترشيد الكهرباء في المنازلوفيما يتعلق بترشيد استهلاك الكهرباء ينصح باتباع الإجراءات الآتية:
- عدم ترك فيش الأجهزة موصولة بالكهرباء وخاصة الشواحن، ونزع الفيش من المقابس يوفر في استخدام الطاقة.
- غلق الأنوار في المكان الذي لا يوجد به أشخاص.
- ضرورة صيانة التكييف حتى لا يستهلك طاقة كهربائية كبيرة.
- وضع الثلاجة حسب نصائح الشركة، حتى يقل استهلاك الكهرباء.
يوجد على الأجهزة الكهربائية ملصقات توضح نسبة الكهرباء المستخدمة، وتكون عبارة عن سهم أخضر، بحيث يمكن للشخص مراقبة استهلاك أجهزة منزله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترشيد الاستهلاك الكهرباء الغسالة نصائح لترشيد الاستهلاك طرق ترشيد الاستهلاك غسالة الملابس جهاز مرفق تنظيم الكهرباء استهلاک الکهرباء
إقرأ أيضاً:
ماذا يفعل الخياط إذا ترك شخص ملابسه فترة طويلة؟ الإفتاء ترد
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (كيف يتصرف الخيَّاط في الملابس التي يقوم بتفصيلها ويتأخر أصحابها في تسلمها عن موعدها المحدد؟ فهناك رجلٌ يعمل خياطًا، ويقوم الزبائن بإحضار أقمشةٍ إليه لتفصيلها وملابس لإصلاحها، ويواجه مشكلة أحيانًا؛ حيث يترك بعضُهم تلك الملابس مدةً طويلةً، قد تبلغُ السنةَ وأكثر، مما يُسبب له حرجًا وضيقًا في محلِ العمل، فما التصرف الشرعي المطلوبُ في مثل هذه الحالة؟
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه لا يحق للخياط التصرف في الملابس التي عنده وتأخر أصحابها عن استلامها، بل يجب عليه المحافظة عليها، حتى يؤدِّيَها لصاحبها عِند طلبِها، فإن تأخَّر صاحبُ هذه الملابس في أخذها عن المُتَعارف عليه، ولم يُوجد اتفاقٌ بينه وبين الخيَّاطِ على موعد آخر، وطالت المدة فإن استطاع الوصُول إليه بالتحرِّي؛ كأن يسأل عن محِلِّ سكنه أو صديقِهِ: فيجوز له أن يوصِّلَها له في مكانه، والوجه في جوازِ توصيل الملابس لصاحبها في مكانِهِ مردُّه إلى الحفاظ عليها من الضياع والتلف بعد تأخُّره في تسلمها؛ لقوله تعالى: ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ﴾ [التغابن: 16].
وتابعت: فإن عَجَزَ السَّائلُ عن الوصُولِ إلى صاحبِ الملابس: فعليه أن يقوم بتسليمها إلى أقرب مكتب للمفقودات والأمانات وما يُشبِهُه من إدارات تابعةٍ للجهاتِ العامَّة المُختصَّة كأقسام الشرطة؛ وذلك رفعًا للضَّرر الذي يلْحَقُ الخيَّاط وأمثاله؛ من جرَّاء بقاء ممتلكاتِ الغير في ضمانِهم، والانشغال بها، وترقُّب حضُورِهم لأخذها؛ والشَّرع قد جاء برفْعِ الضَّرر؛ فقد روى الإمام مالك في "الموطأ" أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَا ضَرَرَ ولَا ضِرَار».