الذكاء الاصطناعي يجتاز الاختبارات البشرية بحلول 5 سنوات.. تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
قال جنسن هوانج، الرئيس التنفيذي لشركة "Nvidia" نفيديا إن الذكاء الاصطناعي يمكنه اجتياز الاختبارات البشرية خلال خمس سنوات.
وردًا على سؤال في أحد المنتديات الاقتصادية في جامعة ستانفورد حول المدة التي سيستغرقها الذكاء الاصطناعي وإنشاء أجهزة كمبيوتر يمكنها التفكير مثل البشر.
أبل تدخل الذكاء الاصطناعي من أوسع أبوابه.. تفاصيل مسئول إيطالي سابق: "الغباء" يشكل تهديدًا أكبر من الذكاء الاصطناعي
وأضاف هوانج أن الذكاء الاصطناعي يمكنه أن يحل جميع الاختبارات البشرية في غضون 5 سنوات من الآن. وفقًا لـ “رويترز”.
وتابع “اعتبارًا من الآن، يمكن للذكاء الاصطناعي اجتياز اختبارات مثل اختبارات المحاماة القانونية، لكنه لا يزال يواجه صعوبات في الاختبارات الطبية المتخصصة مثل أمراض الجهاز الهضمي”.
وعلى الرغم من ذلك فإن هوانج قال الذكاء الاصطناعي مع تطوره بشكل كبير يمكن أيضًا أن يكون قادرًا على اجتياز مثل هذه الاختبارات.
وحسب تعريفات أخرى، يقول هوانج، قد يكون الذكاء الاصطناعي العام أبعد بكثير، لأن العلماء ما زالوا يختلفون حول كيفية وصف كيفية عمل العقول البشرية، مضيفًا "لذلك، من الصعب تحقيقه كمهندس" لأن المهندسين يحتاجون إلى أهداف محددة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نفيديا الاختبارات البشرية الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
راغب علامة آخرهم..نجوم وقعوا ضحايا الذكاء الاصطناعي
أثار تسجيل "مفبرك" منسوب إلى اللبناني راغب علامة والفنان الإماراتي عبدالله بالخير، الجدل على منصات التواصل الاجتماعين بسبب ما قيل إنه مساس بحسن نصرالله.
وسارع علامة وبالخير لنفي ما ورد في التسجيل، مؤكدين تزييف صوتهما عبر وسائل تقنية إلا أن النفي وحده لم يكن كافياً مقابل حملة شرسة شنها أنصار حزب الله ضد النجم اللبناني، مع توجيه تهديده إذا سافر إلى بيروت، ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد، بل امتد لتحطيم وتكسير وحرق مدرسة لعلامة في لبنان.تُسلط هذه الواقعة الضوء على "تزييف" أصوات وصور الفنانين والمشاهير واستخدامها في الاحتيال أو شحن الرأي العام في اتجاهات سياسية أو دينية.
في هذا السياق، لم يكن علامة وبالخير، أول فريسة هذه الطرق الاحتيالية، فقد تعرض كثيرون لذلك وهو ما يرصده 24.
نشر توم هانكس، عبر إنستغرام، صورة مزيفة مأخوذة من فيديو بواسطة الذكاء الاصطناعي، يُستخدم في إعلان خادع للترويج لعلاج الأسنان، لافتاً إلى تزييف شكله وتوظيفه دون موافقته.
A post shared by Tom Hanks (@tomhanks)
تايلور سويفتوفي يناير (كانون الثاني) الماضي، انتشرت صور إباحية مزيفة للمغنية تايلور سويفت عبر الإنترنت، ومنصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.
وأثارت الواقعة الجدل، ما دفع مُحبي سويفت، إلى شن هجوم كبير على إكس، لسماحها بانتشار الصور دون التصدي لها، حيث اطلقوا وسماً حمل اسم "#ProtectTaylorSwift"، للدفاع عنها.
بدورها، أصدرت نقابة ممثلي الشاشة، وفق موقع "Cbs news"، بيانا عن القضية، وصفت في صور سويفت بـ "مزعجة ومضرة ومثيرة للقلق العميق".
سكارليت جوهانسونواجهت الممثلة والمغنية الأمريكية سكارليت جوهانسون، تحديات التزييف العميق بعد توظيف وجهها في أفلام مُخالفة.
ورغم العقبات القانونية والاعتداءات، أعربت الممثلة عن صعوبة اتخاذ إجراءات ضد هذه الفيديوهات التي تصنع بالذكاء الاصطناعي.
ضحايا آخرينواجه مشاهير ونجوم آخرين أمثال، الهندية راشميكا ماندانا، والبريطانية كاترينا كايف، وروبرت باتينسون، ومورغان فريمان، وجيمي دونالدسون، وكريستين بيل، نفس المشكلة مع التزييف العميق وتقنيات الذكاء الاصطناعي.
وحسب نتائج دراسة نشرتها "الغارديان" البريطانية في 21 مارس (آذار) الماضي، وقع 250 من المشاهير والنجوم ضحايا للمواد الإباحية المزيفة، حيث أظهر تحليل للقناة الرابعة لأكثر خمسة مواقع ويب مزيفة زيارة، أن هناك ما يقرب من 4000 شخصية مشهورة مدرجة في القائمة، بينهم 255 بريطانيا.