مي فاروق تحتفي بتحقيق أغنية «كل الحبيبة» أول مليون مشاهدة على «يوتيوب»
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
احتفلت مي فاروق عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، بتحقيق أغنية «كل الحبيبة» أول مليون مشاهدة على «يوتيوب».
وعلقت مي فاروق على نجاح الأغنية قائلة: مبسوطة جدًا بردود أفعالكم على كل الحبيبة.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mai Farouk مي فاروق (@maifarouk)
أغنية كل الحبيبة لمي فاروقأغنية كل الحبيبة من كلمات الشاعر تامر حسين وألحان عزيز الشافعي وتوزيع أحمد الموجي، وأخرج الكليب إيهاب العادلي، وأحمد الششتاوي.
وتقول كلمات أغنية كل الحبيبة: عارِف كُل الحّبيبة وكلامهم على أغانيهم.. وعدد ناس فرحانة بيهم أنا عشقي أكتر بشوية.. مرة أو اتنين لأ مية، مين فيهم شاف الطيبة .. أتحدى أحن ما فيهم لو شوفوا طيبتك بعينيهم، زي ما شُفتها بعينيا يجوا يشوفوا الحنية.. تعرف ساعات بأستكرتك على نفسي لما بأبصُ لك.. ولما بسمع ندِهتك ياما بعينيا بأصورك، كل الكلام اللي اتكتب في الحُب قبلك ده اتلغى، إنت الوحيد اللي اتوهب وصف الحياة دي كُلها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي فاروق الفنانة مي فاروق کل الحبیبة
إقرأ أيضاً:
كلمات الوداع الأخيرة.. حين تجمّعت القلوب لرثاء البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحل البابا فرنسيس، رجل الكنيسة الذي تخطت محبته أسوار الفاتيكان لتغمر قلوب الملايين حول العالم. لم يكن مجرد زعيم ديني، بل رمزًا عالميًا للسلام والتواضع والإنسانية.
وفي لحظة الوداع، صدحت كلمات القادة والرموز الدينية والسياسية برثاء يليق بمكانته العظيمة.
السيسي: خسارة جسيمة للإنسانيةالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نعى البابا قائلًا: “رحيله يشكّل خسارة جسيمة للإنسانية بأسرها.” فقد رأى فيه قائدًا يعلو فوق الانقسامات، حاملًا رسالة محبة لكل البشر.
البابا تواضروس: كان مثالًا للتواضعرأس الكنيسة القبطية، البابا تواضروس الثاني، قالها ببساطة وصدق: “كان مثالًا للتواضع.” فقد جمعته بالبابا فرنسيس لقاءات قلبية تتحدث بلغة الروح، وروابط أخوية تتجاوز الطقوس والاختلافات.
الإمام الطيب: مناصرًا للضعفاءشيخ الأزهر، الإمام أحمد الطيب، وصفه بمناصر للضعفاء إذ وقف البابا دائمًا بجانب المهمشين، ناصر اللاجئين، وحمل صوت المظلومين إلى العالم.
أبو الغيط: كان ضميرًا للعالمالأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، رثاه قائلًا: “لقد كان ضميرًا حيًا للعالم، لا يتردد في قول الحق، ولا يخشى في الله لومة لائم.”
الملك عبد الله الثاني: فاعل سلامالعاهل الأردني وصفه بكلمتين تختصران مسيرته: “فاعل سلام.” فقد كرس حياته لبناء جسور الحوار بين الأديان والثقافات.
محمود عباس: صديقًا مخلصًاالرئيس الفلسطيني محمود عباس رثاه بالقول: “كان صديقًا مخلصًا، لم يتوانَ عن دعم القضية الفلسطينية ومناصرة حق شعبنا.”
جوزيف عون: نصيرًا قويًا للبنانمن لبنان، قال قائد الجيش جوزيف عون: “البابا فرنسيس كان نصيرًا قويًا للبنان، لم يتردد في دعم استقراره وكرامة شعبه.”
أصوات أوروبية: رجل الشعب وراعٍ عظيمرئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، وصفته بـرجل الشعب، الراعي العظيم الذي لمس القلوب ببساطته
فريدريتش من ألمانيا، وشوف من هولندا، أشادا بـتأثيره العميق في العالم وتميّزه بلطفه ومحبته للناس.
فرنسا، ماكرون وصفه بـ“الزعيم الحكيم.”
روسيا، بوتين أعرب عن احترامه لرؤية البابا “في صنع السلام وتعزيز الحوار
الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي قالها ببساطة مؤثرة: “ارقد بسلام، يا مَن أنرتَ دروب العالم.
ترامب قال: “كان مساندًا دائمًا للمهمشين، وترك إرثًا لا يُمحى.”
هكذا رحل البابا فرنسيس، بصمت الكبار، وترك العالم في حدادٍ عالمي صادق. لن ينسى التاريخ هذا “الراعي العظيم”، “ضمير العالم”، “رجل الشعب”، الذي مدّ يده للجميع دون تفرقة، وترك بصمة لن تزول من ذاكرة الإنسانية.