مقتل 16 شخصاً إثر قصف عشوائي في جنوب دارفور
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
قتل 16 شخصًا في نيالا عاصمة جنوب دارفور، إثر سقوط قذائف على منازلهم أثناء المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع، بحسب ما أفادت هيئة محامي دارفور المستقلة، اليوم السبت.
أخبار متعلقة
أسعار الذهب وعيار 21 في السودان السبت 22 يوليو 2023
أزمة السودان تدخل اليوم الـ98 باشتباكات عنيفة فى الخرطوم
أسفرت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع عن مقتل 3900 شخص.
وقالت هيئة محامي دارفور في بيان، «شهدت مدينة نيالا وعلى نطاق واسع سقوط قذائف الجيش والدعم السريع المتبادلة بينهما، وسط الأحياء السكنية بعدة مناطق منها الوحدة وكرري».
وتابعت «نجم عن الإطلاق العشوائي للقذائف سقوط 16 شهيداً وذلك بحسب الإحصائيات الأولية».
وحذرت الهيئة من «ظاهرة.. الإطلاق العشوائي للقذائف بالشوارع والمنازل والقتل برصاصات القناصة»، مشيرةً إلى أنه إذا استمرت الأمور على هذا النحو «ستدخل ولاية جنوب دارفور ونيالا في حالة فوضى شاملة قد لا تستقر بعدها على المدى القريب».
الدعم السريع الجيش السودانيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الدعم السريع الجيش السوداني زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
وحدة خطاب (تقدم) و (مليشيا الدعم السريع) : اكذوبة إعدامات خارج القانون فى الحلفايا
وحدة خطاب (تقدم) و (مليشيا الدعم السريع) : اكذوبة إعدامات خارج القانون فى الحلفايا..
اصبح خطاب تقدم الاعلامي متطابقا مع خطابات وبيانات مليشيا الدعم السريع ، وقد تلاحظ اقتراب المواقف منذ توقيع الاعلان السياسي فى يناير 2024م باديس ابابا ، وبدرت بعض الاحاديث التى وصفت بانها آراء شخصية ، وتقاربت بشكل أكثر خلال محادثات جنيف والحديث عن المجاعة فى السودان..
الآن تتجه الالة الاعلامية والمنابر إلى تأسيس خطابها على قضية الارهاب والجهاديين ، وهو ما ركز عليه د.حمدوك فى حواره مع الفاينانشيال تايمز ، ثم هذه البيانات المتطابقة عن تصفية مدنيين كنا اشيع من قبل مليشيا الدعم السريع وتقدم..
هذه البيانات غير ذات قيمة لدى المواطن السوداني ، فهو عايش الأحداث وتفاصيلها ، ولكنها مؤثرة لدى الراي العام العالمي وهناك منظمات متخصصة فى هذا النوع من التسويق الاعلامي.. وهو ما ينبغي الوقوف عنده والرد عليه بحسم ووضوح..
القوى الخبيثة تسعى إلى انتزاع موقف أو إدانة دولية ضد السودان لتبرير مواقفها وتدخلاتها وهو ما ينبغي الإنتباه له..
حفظ الله البلاد والعباد
ابراهيم الصديق على
1 اكتوبر 2024م