سواليف:
2024-07-26@15:39:57 GMT

اسقاط المساعدات الغذائية بالمظلات

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT

اسقاط #المساعدات_الغذائية بالمظلات

#موسى_العدوان

هل جزاء الإحسان إلاّ الإحسان وليس النكران؟ صحيح أن كميات #المساعدات الغذائية التي اسقطها #الأردن بالمظلات على الأهل في غزة حتى الآن غير كافية، ولكنها متواصلة كلما سمح الظرف بذلك.

يقول المثل الشعبي ” الجود من الموجود “، وهي على كل حال أفضل من لا شيء، إذ لم يحظَ بمثلها جوعى الأردن في القرى النائية.

مقالات ذات صلة ماذا_بعد ؟ 2024/03/02

ولو فعل بقية العرب المتفرجين على مأساة الجوعي، من الأطفال والنساء والشيوخ في #غزة، كما فعل الأردن وبهذه الطريقة الجوّية السريعة، لخففوا من محنتهم الإنسانية . . !

وبهذه المناسبة علينا أن نستذكر قول الرسول عليه الصلاة والسلام : ” إتقوا النار ولو بشق تمره، فإن لم تجدوا، فبكلمة طيبة”.

فما أحرانا أن نتقي الله، ونتبّع الحديث الشريف لسيد البشرية، لا أن نتنكر لما قُدم الأردن مهما كان بسيطا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: المساعدات الغذائية المساعدات الأردن غزة

إقرأ أيضاً:

في يوم واحد.. الأمم المتحدة: 150 ألف شخص فروا من خان يونس وسط أزمات الغذاء والصحة

(CNN)-- أشارت تقديرات الأمم المتحدة إلى أن حوالي 150 ألف شخص فروا من خان يونس في جنوب غزة في يوم الاثنين وحده، عقب أوامر الإخلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي، مما أدى إلى تكثيف الضغط على الغذاء والمياه الشحيحة وأماكن البحث عن مأوى.

وأدى النزوح الإضافي إلى تفاقم المهمة الصعبة بالفعل المتمثلة في توزيع المساعدات في معظم أنحاء غزة، وأدى إلى زيادة في الأمراض المعدية، وفقًا لمسؤولي الصحة.

وقالت وكالات الإغاثة العاملة في غزة إن حوالي ربع الوقود اللازم لمواصلة عملياتها يدخل إلى القطاع. وأشار آخر تحديث صادر عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إلى أنه خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من هذا الشهر، دخل إلى غزة ما يزيد قليلاً عن 2.1 مليون لتر من الوقود. وفي المتوسط، يعادل هذا حوالي 103 آلاف لتر من الوقود يوميًا، أو ربع ما مقداره 400 ألف لتر من الوقود اللازم للوصول إلى المحتاجين.

وفقاً لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، فإن نقص الوقود "لا يزال يقوض العمليات الإنسانية ويعرض للخطر عمل مرافق الصحة والمياه وإنتاج الغذاء" اللازم لدعم أنشطة المساعدات.

وتقول الأمم المتحدة إنه مقارنة بيونيو/حزيران، عندما دخلت ما يقرب من 1300 شاحنة إلى القطاع المدمر، فإن إجمالي الشاحنات في يوليو/تموز حتى الآن يبلغ 674 شاحنة فقط. وذكرت منظمة "أنيرا" غير الحكومية في وقت سابق من هذا الأسبوع أن "إيصال المساعدات الإنسانية البطيء وغير الكافي إلى غزة يخلق اليأس بين الناس، مما يؤدي إلى الفوضى".

وأضافت أن "التهديدات الأمنية التي يتعرض لها عمال الإغاثة - بما في ذلك الهجمات على سائقي الشاحنات ومراكز التوزيع والنهب والعبور عند حواجز الطرق العشوائية - أصبحت هي القاعدة"، في حين لم تتمكن الشرطة المدنية من الحفاظ على النظام حيث تم استهدافها من قبل القوات الإسرائيلية.

ووصفت "أنيرا" الوضع في غزة بأنه مروع وفوضوي، "مع العمليات العسكرية الواسعة النطاق التي أدت إلى تفاقم الأزمة الإنسانية اليائسة بالفعل... وكانت العمليات العسكرية تتركز في السابق في مناطق محددة مثل رفح وأجزاء من الشمال، ولكن الآن تأثرت غزة بأكملها".

مقالات مشابهة

  • صريح جدا / هذه هي قصص الجزائريين مع التسممات الغذائية خلال فصل الصيف
  • خال من الصوديوم.. ما أبرز فوائد جوز البقان؟
  • قطر تسلّم الأردن 55 طنا من المساعدات الإغاثية لقطاع غزة
  • إلى المستفدين من برنامج أمان.. إليكم ما سيحصل هذا الشهر
  • مسؤول أميركي: حسابات غير مدروسة لبايدن خلف الرصيف العائم في غزة
  • بيلوسي وساندرز يهاجمان نتنياهو بعد خطابه أمام الكونغرس
  • في يوم واحد.. الأمم المتحدة: 150 ألف شخص فروا من خان يونس وسط أزمات الغذاء والصحة
  • بيان هام صادر عن أهالي محافظة خان يونس
  • لماذا توقّف اسقاط المسيّرات؟
  • الأردن وبريطانيا يؤكدان ضرورة زيادة المساعدات لغزة