مفاجأة مدوية في واقعة طالبة العريش نيرة صلاح.. أحمد موسى يكشف المستور
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
وجه الإعلامي أحمد موسى، التحية للنيابة العامة؛ بشأن فتح التحقيقات مرة أخرى في واقعة نيرة صلاح طالبة طب العريش.
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"،: "النيابة العامة عندما وجدت أحاديثا متداولة بشأن ملابسات القضية؛ فتحت التحقيقات مرة أخرى في القضية".
وتابع الإعلامي أحمد موسى: "النيابة العامة استدعت كل من أشارت إليه وسائل التواصل الاجتماعي، وتحريات الشرطة، من أن له صلة بالواقعة، سواء من نُسب إليه ثمة اتهام، أو لديه معلومات عن الواقعة".
واكمل الإعلامي أحمد موسى: "نيرة صلاح أعطت هاتفها لزميلة لها، وزميلتها أخذت صور نيرة، وحصلت حالة ابتزاز لـ نيرة صلاح".
واستطرد الإعلامي أحمد موسى: "ولاد مش متربيين بدأوا في ابتزاز زميلتهم في الجامعة، وكان بيتم تهديد نيرة بالصور".
وتابع الإعلامي أحمد موسى: "ما حدث مع نيرة صلاح، تشهير، واختراق حرمة الحياة الخاصة، وهذه جرائم يعاقب عليها القانون".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موسى أحمد موسى نيرة صلاح النيابة اخبار التوك شو الإعلامی أحمد موسى نیرة صلاح
إقرأ أيضاً:
من السخرية إلى الدعاية.. صاحب فيديو “ترامب غزة” يكشف المستور
#سواليف
كشف صانع الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع تحت عنوان ” #ترامب_غزة”، والذي تم إنشاؤه بواسطة #الذكاء_الاصطناعي تفاصيل مثيرة عن قصة انتشار الفيديو.
وظهر الفيديو لأول مرة في فبراير الماضي، بعد وقت قصير من كشف #ترامب عن خطته لتطوير العقارات في #غزة، والتي قال إنه يريد من خلالها “إخلاء” سكان القطاع البالغ عددهم حوالي مليوني شخص لإنشاء ” #ريفييرا_الشرق_الأوسط “.
وقال سولو أفيتال، المقيم في لوس أنجلوس، إنه أنشأ الفيديو في أقل من 8 ساعات أثناء تجربته لأدوات الذكاء الاصطناعي، وأن انتشاره “فاجأه تماما”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “نحن رواة قصص، ولسنا مستفزين، نقوم أحيانا بأعمال سخرية مثل هذا الفيديو الذي كان من المفترض أن يكون كذلك. هذه هي ثنائية #السخرية: الأمر يعتمد على السياق الذي تضعه لتحديد المغزى أو النكتة. هنا لم يكن هناك سياق، وتم نشره دون موافقتنا أو علمنا”.
"Toute la folie, le narcissisme et le cynisme de Trump s’illustrent dans cette vidéo postée par le Président des États Unis sur Truth Social…"
Un délire morbide sur #Gaza, où l’humanité a été rayée de la carte pour laisser place à une société de déliquescence vénérant l’argent… pic.twitter.com/FDRYodEilo
وأفيتال، مواطن أمريكي ولد في إسرائيل، وشريكه في العمل أرييل فرومين، مخرج فيلم “ذا آيس مان” عام 2012، يديران شركة “آي ميكس” للإنتاج البصري، حيث ينتجان أفلاما وثائقية وإعلانات.
وقال أفيتال إنه كان يجرب منصة “أركانا” للذكاء الاصطناعي، وقرر إنشاء “سخرية حول هذه #الفكرة_المتعجرفة لوضع تماثيل في غزة” ليرى ما يمكن أن تفعله الأداة.
وقد شارك المقطع مع أصدقائه، بينما نشره شريكه في العمل على حسابه الشهير في “إنستغرام” لبضع ساعات، قبل أن يشجعه أفيتال على إزالته بحجة أنه “قد يكون حساسا قليلا ولا نريد أن نأخذ جانبا من القضية”.
كما شارك الثنائي نسخة مبكرة من الفيديو مع ميل جيبسون، الذي عينه ترامب سفيرا خاصا لهوليوود في يناير، والذي تعاون سابقا مع “آي ميكس” و”أركانا”. وقال جيبسون إنه شارك مقطع فيديو آخر عن حرائق لوس أنجلوس مع أشخاص مقربين من ترامب، لكنه نفى مشاركة فيديو غزة مع الرئيس الأمريكي، وفقا لصانعي الفيديو.
وعرف أفيتال أن الفيديو وصل إلى جمهور أوسع عندما استيقظ على آلاف الرسائل على هاتفه، حيث نبهه أصدقاؤه إلى منشور ترامب. وأعرب عن دهشته من بعض ردود الفعل، قائلا: “إذا كان هذا الفيديو جزءا من مسرحية في برنامج “ساترداي نايت لايف”، لكانت التصورات الإعلامية معاكسة تماما، الجميع كان سيعتبره نكتة”.
وأضاف أن هذه التجربة أكدت له “كيف تنتشر الأخبار المزيفة عندما تأخذ كل شبكة ما تريده وتقدمه للمشاهدين مع رواياتها الخاصة”، مشيرا إلى أنه يأمل أن تشعل هذه التجربة “نقاشا عاما حول الصواب والخطأ” في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، بما في ذلك حقوق المبدعين.