كشف وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب، اليوم السبت، ان اعلان الجزائر  للقمة 7 لمنتدى الدول المصدرة للغاز تطرق  الى عدة نقاط في صناعة الغاز وتطوير صناعته في عدة مجالات.

ومن ابرز ماجاء في اعلان الجزائر حسب ذات المتحدث، ان بلدان المنتدى قامت بالإتفاق  تماما على وجهة النظر وعلى الاستراتيجية التي تم وضعها.

وجاءت تصريحات عرقاب، عل هامش ندوة صحفية نشطها رفقة الأمين العام لمنتدى الدول المصدرة للغاز محمد حامل بحضور الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك.

كما أوضح وزير الطاقة، أنه بالنسبة للصناعات الغازية فلقد تم التطرق  الى عدة جوانب ونقاط تهم كيفية تسويق الغاز في العالم والحفاظ عليه.

بالإضافة الى دور الغاز في عدة استعمالات وخاصة بالنسبة للصناعة، بالإضافة الى  استعمال الغاز كمادة اولية لعدة صناعات ومنها الصناعات الزراعية كالاسمدة وغيرها.

واكد عرقاب، أنه تم خلال هذا الاعلان التطرق الى كيفية التعامل بين البلدان المنتدى والتشاور بينها والمستهلكين والشركاء، خصوصا ان  الحوار مهم جدا لكيفية الحفاظ على هده المادة المهمة في السوق العالمية وتطوير الصناعة الغازية للرد على العرض المتزايد بالبنسة للغاز الطبيعي.

وتابع الوزير، انه تم دراسة كل هده النقاط  ووضع خطط بين البلدان، بالإضافة ا الى كيفية التشاور بين البلدان المصدرة للغاز لوضع الاسس لمواجهة عدة تحديات تواجه الغاز الآن.

وختم ذات المتحدث، بأن تم التطرق أيضا الى تسويق الغاز عن طريق العقود طويلة المدى ومتوسطة المدى معتبرا ان هذا امر هام لصناعة الغاز،

بالإضافة الى وضع اسس  للاستثمارات بالنسبة للغاز حيث تتطلب هده الصناعة اموال كبيرة واستثمارات كبيرة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

تطور الحلويات الرمضانية في مصر.. بين الابتكار والحفاظ على التراث

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت الحلويات الرمضانية في مصر تطورًا ملحوظًا على مر العصور، حيث انتقلت من الوصفات التقليدية التي تعتمد على مكونات بسيطة مثل التمر والعسل، إلى ابتكارات حديثة تجمع بين الأصالة واللمسة العصرية، مثل الكنافة بالنوتيلا، والقطايف بحشوات مبتكرة، والجلاش بصوص الفستق (البوستاشيو).

رغم الطفرة الكبيرة التي شهدتها الحلويات الرمضانية في مصر، يبقى الحفاظ على الحلويات التقليدية أمرًا ضروريًا للحفاظ على الهوية الثقافية والتراثية للشهر الكريم، إذ تظل هذه الأصناف جزءًا لا يتجزأ من الموروث الرمضاني المصري.

تاريخ الحلويات الرمضانية وتطورها

يؤكد الشيف علاء الشربيني، في حديثه لـ “البوابة نيوز”، أن الحلويات الرمضانية تعود إلى العصور الأموية والمملوكية، حيث كانت تقتصر على أصناف أساسية مثل الكنافة والقطايف. ومع مرور الزمن، بدأت هذه الحلويات تتطور بإضافة نكهات جديدة وحشوات مستوحاة من المطبخ الغربي، مثل الكنافة بالمانجو والكوكيز بالكنافة و"المدلعة"، وهي نوع من جاتوه الميل فوي الممزوج بالكنافة.

ويضيف الشربيني، "أرى أن هذا التطور إيجابي، حيث يسهم في تلبية مختلف الأذواق، لكن يجب في الوقت ذاته الحفاظ على الحلويات التقليدية التي تمثل جزءًا من تراثنا الرمضاني."

التوازن بين الحلويات والصحة في رمضان

من الناحية الصحية، يشير خبير التغذية د. محمد عبد العزيز، في تصريح لـ “البوابة نيوز”، إلى أن الحلويات الرمضانية التقليدية غنية بالسكريات والدهون، ما قد يؤدي إلى زيادة الوزن ومشكلات صحية أخرى. ويوصي بضرورة الاعتدال في تناولها واختيار الأصناف التي تحتوي على نسب أقل من السكر والدهون للحفاظ على الصحة.

ويؤكد عبد العزيز على أهمية ممارسة التمارين الرياضية خلال رمضان، موضحًا أن النشاط البدني يساعد في الحفاظ على اللياقة العامة، وتعزيز تجدد الخلايا في الجسم أثناء الصيام، مما يعزز الصحة البدنية والعقلية.

مقالات مشابهة

  • عرقاب: الجزائر اليوم وجهة استثمارية بامتياز وهي همزة وصل بين إفريقيا وأوروبا
  • تركيا تستعد لإطلاق مركز تجاري للغاز
  • تطور الحلويات الرمضانية في مصر.. بين الابتكار والحفاظ على التراث
  • أوروغواي تستدعي زعيم البوليساريو إلى حفل تنصيب الرئيس الجديد
  • قطاع قبلي يتسبب في ازمة الغاز المنزلي.. الشركة اليمنية للغاز تنجح في الإفراج عن مقطورات الغاز المحتجزة
  • روسيا توجه اتهاما لأوكرانيا يتعلق بخط توركستريم للغاز
  • للوقاية.. لربات البيوت تعرفى على كيفية تجنب حرائق المطابخ فى رمضان
  • مسؤولين إسرائيليين: إسرائيل طلبت تمديد الاتفاق بـ42 يومًا دون التطرق في وقف الحرب
  • يوم الأحد غرة رمضان في هذه البلدان
  • بسبب 278 درهماً.. نزاع قضائي بين شاب وفتاة في محكمة العين