بدء اجتماعات المجلس الإقليمي لأسر القادة للاعبي الأولمبياد الخاص الدولي بالقاهرة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
بدأت اليوم في القاهرة أعمال اجتماعات المجلس الإقليمي لأسر القادة للاعبي للأولمبياد الخاص الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في نسخته الأولى التي تستمر لمدة يومين بمشاركة أسر اللاعبين من 10 دول عربية من بينهم المملكة.
ومثل المملكة في الاجتماعات المعلمة في مركز العون بجدة رهف البشري.
وتناقش الاجتماعات على مدى يومين عدة موضوعات مهمة للأسر منها، إستراتيجية الأولمبياد الخاص، وإنشاء شبكة من الأسر إقليميًا ممثلة محليًا لتبادل أفضل التجارب والقصص الناجحة، ودور المدارس الموحدة ومدارس الأبطال الموحدة من الأولمبياد الخاص وأهمية الرياضة في حياة اللاعبين وأسرهم.
وقامت ممثلة كل دولة بشرح تجربتها لتعميم الاستفادة ومنهم رهف البشري حيث استعرضت تجربتها مع أختها ريماس 18 سنة لاعبه في الأولمبياد الخاص السعودي.
ومن المقرر أن يواصل المجلس اجتماعاته غدًا لانتخابات رئيس ونائب رئيس للمجلس لمدة عامين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأولمبیاد الخاص
إقرأ أيضاً:
«التجديف الحديث» يشارك في «الكونغرس العالمي»
أبوظبي (الاتحاد)
شارك اتحاد الشراع والتجديف الحديث في اجتماعات الاتحاد الدولي للتجديف «الكونغرس العالمي» في لوزان السويسرية، وضمت 160 اتحاداً وطنياً من مختلف قارات العالم.
وحضر محمد عبدالله العبيدلي، الأمين العام لاتحاد الشراع والتجديف الحديث، الاجتماعات ممثلاً للاتحاد في أعمال الجمعية العمومية التي شهدت العديد من الجلسات تم خلالها مناقشة أعمال اللجان والبطولات المستقبلية حتى 2028، وكذلك تطوير اللوائح والقوانين وزيادة عدد الممارسين ولجان التحكيم والمرأة وأصحاب الهمم.
وحرص العبيدلي، خلال الاجتماعات، على عقد عدد من الاجتماعات مع قادة العمل الرياضي في الاتحادات الآسيوية والعربية والخليجية والتنظيمات القارية، وأهمها مع الفرنسي جان كريستوف رولاند، رئيس الاتحاد الدولي للتجديف، الذي أبدى اهتمامه بالتطور الملحوظ لرياضة التجديف الحديث في المنطقة الخليجية والشرق الأوسط، معرباً عن سعادته بما يجده التجديف من اهتمام في الإمارات، والتي زارها نهاية عام 2023، مع انعقاد مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «كوب 28».
وأشار رولاند إلى أن الاتحاد الدولي مستعد لتنفيذ عدد من البرامج والفعاليات العالمية في الإمارات التي تعد مركز جذب لكل الاتحادات الدولية، باعتبارها وجهة رياضية مفضلة لكل الرياضات، خاصة المائية والبحرية لتوفر البيئة المناسبة والبنى التحتية المناسبة، مشيراً إلى أن اتحاده يتطلع إلى تنظيم فعاليات متنوعة في أجندة 2027 و2028 في التجديف الأولمبي والبحري والشاطئي والافتراضي وداخل القاعة.
وقال محمد عبدالله العبيدلي، إنهم في الاتحاد نجحوا في حصد عدد من المكاسب من بينها تنسيق المواقف مع الاتحادات الآسيوية والعربية المشاركة في الاجتماعات من السعودية والكويت والعراق والأردن والجزائر ومصر وتونس والسودان والصومال وجيبوتي.