بدء اجتماعات المجلس الإقليمي لأسر القادة للاعبي الأولمبياد الخاص الدولي بالقاهرة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
بدأت اليوم في القاهرة أعمال اجتماعات المجلس الإقليمي لأسر القادة للاعبي للأولمبياد الخاص الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في نسخته الأولى التي تستمر لمدة يومين بمشاركة أسر اللاعبين من 10 دول عربية من بينهم المملكة.
ومثل المملكة في الاجتماعات المعلمة في مركز العون بجدة رهف البشري.
وتناقش الاجتماعات على مدى يومين عدة موضوعات مهمة للأسر منها، إستراتيجية الأولمبياد الخاص، وإنشاء شبكة من الأسر إقليميًا ممثلة محليًا لتبادل أفضل التجارب والقصص الناجحة، ودور المدارس الموحدة ومدارس الأبطال الموحدة من الأولمبياد الخاص وأهمية الرياضة في حياة اللاعبين وأسرهم.
وقامت ممثلة كل دولة بشرح تجربتها لتعميم الاستفادة ومنهم رهف البشري حيث استعرضت تجربتها مع أختها ريماس 18 سنة لاعبه في الأولمبياد الخاص السعودي.
ومن المقرر أن يواصل المجلس اجتماعاته غدًا لانتخابات رئيس ونائب رئيس للمجلس لمدة عامين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأولمبیاد الخاص
إقرأ أيضاً:
استعراض خطط وضوابط تسمية الشوارع في ولايات شمال الباطنة
صحار- خالد بن علي الخوالدي
تواصل اللجان الفرعية لتسمية الشوارع في ولايات محافظة شمال الباطنة أعمالها ضمن مشروع العنونة الوطني الذي تشرف عليه وزارة الإسكان والتخطيط العمراني، بهدف استكمال تسمية الطرق الرئيسية والفرعية وفق الضوابط والمعايير المعتمدة.
وقد شهدت مكاتب أصحاب السعادة ولاة ولايات المحافظة اجتماعات مكثفة للجان الفرعية المعنية بتسمية الشوارع، بحضور أصحاب السعادة الولاة وأعضاء اللجان والفرق الفنية المختصة، حيث تم خلال الاجتماعات استعراض تقارير سير العمل في كل ولاية، ومناقشة نسب الإنجاز المحققة، مع مراجعة شاملة لضوابط وقواعد التسمية التي ينبغي الالتزام بها في مختلف المراحل.
كما تم خلال الاجتماعات الوقوف على أبرز التحديات التي تواجه فرق العمل، ومناقشة الأخطاء التي تم رصدها أثناء تنفيذ مهام التسمية، مع التأكيد على ضرورة معالجتها. وشملت الاجتماعات أيضاً مراجعة خطة العمل القادمة ومراحل التدقيق التي تمر بها الأسماء المقترحة بدءاً من الفرز والمراجعة الأولية وصولاً إلى الاعتماد النهائي من اللجنة الفرعية، ومن ثم رفعها إلى اللجنة الرئيسية.
وقد ركزت اللجان على اختيار الأسماء التي تتناسب مع الهوية العمانية وتعكس الطابع الاجتماعي والتراثي والجغرافي لكل ولاية، حيث تم العمل على فرز الأسماء المميزة بنسبة لا تقل عن 30% من إجمالي الأسماء المقترحة، لتكون متوافقة مع الضوابط المعتمدة وتلبي متطلبات المجتمع المحلي.