محمود الهباش: الاحتلال الإسرائيلي احتجز مئات الملايين من الحكومة الفلسطينية
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إن أي محاولة فلسطينية لإجراء أي نوع من الإصلاحات أو التطوير في أداء الحكومة، دائمًا ما تصطدم بالاحتلال الإسرائيلي.
الهباش: نواجه مذبحة مفتوحة ينفذها جيش الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني (فيديو) الهباش: نتنياهو لا يريد إيقاف الحرب ويرغب في منع إقامة الدولة الفلسطينية (فيديو)وأضاف "الهباش"، في اتصال هاتفي ببرنامج "الشرق الأوسط"، المُذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم السبت، "الاحتلال الإسرائيلي احتجز مئات الملايين من الحكومة الفلسطينية، فكيف نطور أو نقوم بإصلاحات حقيقية في ظل سيطرة حكومة الاحتلال على أكثر من 60% من أراضى الضفة الغربية".
وتابع "رغم ذلك، نحن نحاول ونعمل، فلدينا برامج من أجل تطوير دولتنا، نعاني من الاحتلال بسبب الإجراءات غير القانونية على الحكومة الفلسطينية، وعلى الجميع أن يعي ذلك".
وتابع "إننا بحاجة إلى إيجاد مقاربات واقعية من أجل توحيد الصف الفلسطيني، ومطالبون بإيجاد مقاربات تتعامل مع الواقع الحالي للشعب الفلسطيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الشرق الأوسط الاحتلال الاسرائيلي الحكومة الفلسطينية اسرائيل الرئيس الفلسطيني الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: إسبانبا لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطيني.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن هناك توافق كامل بين الرؤية المصرية والإسبانية فيما يتعلق بالأزمة في الأراضي الفلسطينية، موضحًا أن إسبانيا دولة مهمة جدا لاسيما وأنها عضو في الاتحاد الأوروبي ومؤثرة فيه.
وأضاف «السعيد» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن إسبانيا من الدول التي لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطيني، إذ أنها رفضت استمرار العدوان الإسرائيلي على أراضي غزة، وطالبت بوقف إطلاق النار، فضلا عن أنها طالبت بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى غزة.
ولفت إلى أن إسبانيا تحدث عن أهمية إعلان دولة فلسطينية وتوافق على هذه الطرح، وتتبناه، إلى جانب أنها تتحرك من أجله في الأوساط الأوروبية، مشيرًا إلى أن مرتكزات مواقف الدولة المصرية والإسبانية واحدة، فضلا عن أن هناك تقدير إسنادي كبير للرؤية المصرية وللجهود المبذولة.
وتابع: «هناك تقارب بين الدولة المصرية والإسبانية، وبالتالي يعمل على دعم التوافق والتقارب بين الدولتين، فضلا عن أن كل دولة مؤثرة في إقليمها ومحيطها، فبالتالي عندما تتشارك البلدان الرؤية والثوابت والمرتكزات المهمة في الأزمات، مثل الحرب على غزة، سيكون له أهمية مضاعفة، لأنه سيكون له بعد أخر سيعزز من قيمة التحرك الذي ستبذله القاهرة ومدريد».