"الودائع المؤسسية" من "الوطنية للتمويل" تعزز آفاق الاستثمار وتحقيق عوائد مربحة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
مسقط- الرؤية
تقدم الوطنية للتمويل- شركة التمويل الرائدة في سلطنة عمان- ودائع ثابتة للشركات، وهي أداة استثمارية مصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات الاستثمارية للشركات التي تسعى إلى النمو والتوسع، وتماشيًا مع ديناميكيات السوق الحديثة وأهداف الشركات المتنوعة، إذ تسعى الوطنية للتمويل إلى تمكين الشركات من الحصول على فرصة استثمارية مُربحة يمكن الاعتماد عليها من خلال الودائع المؤسسية الثابتة.
وتتميز الودائع المؤسسية الثابتة من الوطنية للتمويل بفترات سداد مرنة وعوائد مميزة بمعدلات ربح تنافسية، ويمكن بدء الاستثمار فيها بمبلغ 5,000 ريال عُماني كحد أدنى، مما يضمن إمكانية مشاركة مجموعة واسعة من الشركات.
ويمكن للشركات اختيار الحد الأدنى لمدة السداد ابتداءً من 3 أشهر إلى 60 شهراً كحد أقصى، مما يجعلها قادرة على مواءمة استثماراتها مع متطلبات السيولة قصيرة الأجل وتطلعات النمو على المدى الطويل.
وقال طارق بن سليمان الفارسي الرئيس التنفيذي للوطنية للتمويل: "تعكس الودائع المؤسسية الثابتة المقدمة من الوطنية للتمويل إدراكنا العميق لأهمية تزويد الشركات بخيارات استثمارية متعددة، وباعتبارها شركة التمويل الرائدة في سلطنة عمان، بحصة سوقية استثنائية تبلغ 4%47.1 وأداء سنوي حافل بالإنجازات الاستثنائية، تستمر الوطنية للتمويل بدعم الشركات المحلية في القيام باستثمارات ذكية لتحقيق عوائد مضمونة وتزويدها بحلول تمويلية مرنة ومريحة."
وتلبيةً لاحتياجات مجموعة متنوعة من الشركات والمؤسسات باختلاف قطاعاتها، تقدم الوطنية للتمويل فرصة الاستثمار في الودائع المؤسسية الثابتة لصناديق التقاعد والمؤسسات الحكومية وصناديق الائتمان والشركات ذات المسؤولية المحدودة وشركات المساهمة المقفلة وشركات المساهمة العامة.
وبفضل سمعتها الراسخة من حيث الموثوقية ومعايير الخدمة الاستثنائية المتمثلة في السرعة والسهولة والمرونة ورضا العملاء الثابت، تواصلُ الوطنية للتمويل التزامها بأن تكون شريكاً موثوقاً به لتحقيق النمو لكافة الشركاء.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: الوطنیة للتمویل
إقرأ أيضاً:
ركاش يتباحث مع رئيس الغرفة الوطنية للتجارة والصناعة في روسيا
أجرى المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، اليوم، وفدا روسيا يترأسه سيرغاي كاتيرين، رئيس الغرفة الوطنية للتجارة والصناعة في روسيا.
وخلال اللقاء تم استعراض العلاقات الجزائرية الروسية في مختلف المجالات لاسيما الاقتصادية منها وضرورة تكثيف الشراكات الاقتصادية بين مؤسسات البلدين لترقى إلى مستوى العلاقات السياسية.
كما تلقى الوفد الروسي شروحات حول دور الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار كأداة لمرافقة المستثمر، سواء كان محليا أوأجنبيا.
وأبرز ركاش، انفتاح الجزائر على الاستثمار الأجنبي وسياستها لتشجيع وترقية الإنتاج والصناعات المحلية لتقليص وتعويض الواردات تدريجيا.
كما أشار إلى التحسن الذي شهده مناخ الأعمال في الجزائر في السنوات الأخيرة وتعليمات السلطات العليا في البلاد بتسهيل الفعل الاستثماري ومرافقة الاستثمارات.
في حين أبدى سيرغاي كاتيرين اهتمام ورغبة مؤسسات بلده في تطوير شراكات مثمرة مع نظيرتها الجزائرية وإنجاز مشاريع استثمارية في عدة مجالات في الجزائر.
وفي الأخير اتفق الجانبان، على عقد لقاءات ثنائية عبر تقنية التواصل عن بعد مع مختلف غرف التجارة والصناعة الجهوية في روسيا، والبالغ عددها 130 غرفة.