شاهد .. جريمة احراق أشجار دم الأخوين في سقطرى
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
ويظهر الفيدو قيام المرتزقة بقطع وحرق شجرة دم الاخوين في محمية ديكسم الطبيعية دون خجل ووجل
وأبدى مهتمون بشئون البيئة سخطهم مما تقوم به الامارات ومرتزقتها من اعمال اجرامية في سقطرى التي اضرت ببيئة اهم محمية طبيعية بالعالم
وتعد شجرة دم الأخوين -التي تعرف بالسقطرية ب(أعريب- أعرهيب)- رمز سقطرى، التي لا تُذكر إلا وذكرت تلك الشجرة، فهي شجرة لا وجود لها في العالم إلا في سقطرى، وهي شجرة يفوق عمرها 700 عام كما يقول العلماء.
وتتميز شجرة دم الأخوين بشكلها الفريد من نوعه، والذي يشبه المظلة، وتوجد في المقام الأول في المرتفعات الجبلية على جزيرة سقطرى، إذ يبلغ ارتفاع هذه الأشجار الفريدة بين 6 و9 أمتار، وفقاً الموقع الرسمي للمركز الوطني للمعلومات في اليمن.
#عاجــــ_الان_ـــــــل
العبث يبدأ بأقسى صوره بالبيئة في سقطرى
احراق مباشر لأشجار دم الأخوين في محمية فرمهن في دكسم
الإمارات عبر أذرعها التخريبية تحرق أشجار دم الأخوين في سقطرى pic.twitter.com/hIMpuvJriV
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: فی سقطرى
إقرأ أيضاً:
زراعة أشجار بالمحاور والطرق الرئيسية بمركز الغنايم فى أسيوط
أكد اللواء هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، على استمرار جهود المحافظة في تنفيذ أعمال التشجير وزراعة الأشجار على جانبي الطرق والمحاور الرئيسية بمركز الغنايم، وذلك في إطار خطة التوسع الأخضر وتحسين البيئة والمظهر الجمالي للمراكز والمدن، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بالاهتمام بالمسطحات الخضراء وزيادة الرقعة النباتية لتخفيف الآثار السلبية للتغيرات المناخية وتحسين نوعية الهواء وتقليل الانبعاثات الكربونية الضارة
وأوضح محافظ أسيوط أن الوحدة المحلية لمركز ومدينة الغنايم برئاسة أحمد ثابت رئيس المركز قامت بتنفيذ مبادرة لنظافة وتشجير الطرق الرئيسية ومداخل المركز لتحسين جودة الهواء للأماكن التي يتم زراعتها وتشجيرها خاصة الأماكن المكشوفة بمدخل مدينة الغنايم الكائنة تحت الجبل مما يرفع من درجة الحرارة وتأتي أهمية التشجير والتوسع في الغطاء النباتي سوف يسهم في خفض درجة الحرارة وتنقية الهواء كما يعكس مظهر جمالي وحضاري لمركز الغنايم لافتًا إلى أن المبادرة تم تنفيذها بمدخل الغنايم البحري وشارك بها عدد من الشباب والفتيات المتطوع من أبناء الغنايم بجانب قسم النظافة والقسم الزراعي بالوحدة المحلية للمركز.
وأشار المحافظ إلى أهمية تلك الأعمال في تحقيق التوازن البيئي وتوفير بيئة صحية وآمنة للمواطنين، فضلًا عن المساهمة في الحد من التلوث وتعزيز الشكل الحضاري للمراكز، مؤكدًا دعمه الكامل لهذه المبادرات ومتابعته المستمرة لتنفيذها بمختلف مراكز المحافظة.