٢٦ سبتمبر نت:
2024-12-18@12:52:30 GMT

شاهد .. جريمة احراق أشجار دم الأخوين في سقطرى

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT

شاهد .. جريمة احراق أشجار دم الأخوين في سقطرى


ويظهر الفيدو قيام المرتزقة بقطع وحرق شجرة دم الاخوين في محمية ديكسم الطبيعية دون خجل ووجل
وأبدى مهتمون بشئون البيئة سخطهم مما تقوم به الامارات ومرتزقتها من اعمال اجرامية في سقطرى التي اضرت ببيئة اهم محمية طبيعية بالعالم
وتعد شجرة دم الأخوين -التي تعرف بالسقطرية ب(أعريب- أعرهيب)- رمز سقطرى، التي لا تُذكر إلا وذكرت تلك الشجرة، فهي شجرة لا وجود لها في العالم إلا في سقطرى، وهي شجرة يفوق عمرها 700 عام كما يقول العلماء.

وهي شجرة يعشقها أهل سقطرى ويحبونها، ولها مكانة خاصة في قلوبهم.
وتتميز شجرة دم الأخوين بشكلها الفريد من نوعه، والذي يشبه المظلة، وتوجد في المقام الأول في المرتفعات الجبلية على جزيرة سقطرى، إذ يبلغ ارتفاع هذه الأشجار الفريدة بين 6 و9 أمتار، وفقاً الموقع الرسمي للمركز الوطني للمعلومات في اليمن.

#عاجــــ_الان_ـــــــل

العبث يبدأ بأقسى صوره بالبيئة في سقطرى
احراق مباشر لأشجار دم الأخوين في محمية فرمهن في دكسم

الإمارات عبر أذرعها التخريبية تحرق أشجار دم الأخوين في سقطرى pic.twitter.com/hIMpuvJriV

— أنيس منصور (@anesmansory) March 2, 2024

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: فی سقطرى

إقرأ أيضاً:

الإمارات تقترب من استكمال بناء قاعدة عسكرية مشتركة مع “إسرائيل” في سقطرى 

الجديد برس|

توشك الإمارات على الانتهاء من أعمال رصف المدرج الرئيسي في القاعدة العسكرية المشتركة مع إسرائيل، الواقعة في جزيرة سقطرى اليمنية، شرقي خليج عدن.

ووفقًا لصور جوية حديثة عبر الأقمار الصناعية، أظهرت الأعمال تقدمًا كبيرًا في عملية رصف المدرج وساحة الانتظار، مع وضع بعض العلامات المؤقتة، تمهيدًا لاستخدام القاعدة لأغراض عسكرية. وكانت الإمارات قد بدأت بناء مهبط للطائرات المروحية والعمودية على الجزيرة في أواخر عام ٢٠٢١م.

ويمتد مدرج الطيران من الشمال إلى الجنوب بطول يصل إلى ٣ كيلومترات، مما يجعله مؤهلاً لاستيعاب مختلف أنواع الطائرات العسكرية، بما فيها طائرات الهجوم والمراقبة والنقل، وصولاً إلى أثقل القاذفات الاستراتيجية.

إلى جانب القاعدة الرئيسية في سقطرى، استحدثت الإمارات خلال السنوات الأخيرة ٤ مراكز متقدمة للمراقبة البحرية بهدف توسيع أنشطة الاستخبارات الإسرائيلية في المنطقة، خاصة قرب مضيق باب المندب وبحر العرب. وتشمل هذه المراكز مواقع رئيسية مثل جزيرة عبدالكوري ورأس قطينان.

وأكّد المعهد الإيطالي للدراسات السياسية الدولية (ISPI) في نوفمبر ٢٠٢٣م أن جزيرة سقطرى أصبحت قاعدة عسكرية إماراتية-“إسرائيلية” مشتركة منذ عام ٢٠٢٠م، حيث نُشرت أجهزة استشعار إسرائيلية الصنع في جزيرة عبدالكوري لمواجهة الصواريخ والطائرات المُسيّرة التابعة لقوات صنعاء.

كما اعترف مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) خلال مارس الماضي بوجود قوات أمريكية على الجزيرة، بالتنسيق مع القوات الإماراتية والسعودية.

وتمثل قاعدة سقطرى موقعًا استراتيجيًا هامًا نظرًا لموقعها على ممرات التجارة العالمية، كما تتيح للإمارات و”إسرائيل” توسيع نفوذهما الاستخباراتي والعسكري جنوب البحر الأحمر وبحر العرب.

وتثير هذه التحركات مخاوف متزايدة بشأن الهيمنة الأجنبية على الجزيرة اليمنية، التي تعرضت خلال السنوات الماضية لعمليات تهجير للأهالي واستحواذ على أراضيها لصالح مشاريع عسكرية واستخباراتية إماراتية- “إسرائيلية- أمريكية.

مقالات مشابهة

  • ملايين الضرائب غير مدفوعة من الأخوين تيت.. والقضاء يتدخل
  • السعودية تستنفر عسكرياً في سقطرى
  • مسح ميداني أولي لمشروع دراسة وإحياء مواكر الصقور داخل نطاق “محمية الملك سلمان”
  • الإمارات تقترب من استكمال بناء قاعدة عسكرية مشتركة مع “إسرائيل” في سقطرى 
  • تدشين مشروع حديقة أشجار التبلدي بمرباط
  • شاهد بالفيديو .. قصة الأغنية التي حققت 375 مليون مشاهدة على اليوتيوب “ارفع يديك فوق”
  • اللجنة التحضيرية لأبناء سقطرى ترفض إعلان "الحكم الذاتي" في الأرخبيل
  • كيف قرأ اليمنيون إعلان ما يسمى بالمجلس الوطني في سقطرى الحكم الذاتي للأرخبيل؟
  • سوريا ما بعد الأسد.. تصريحات أردوغان تثير البلبلة فهل تتحول البلاد إلى محمية تركية؟
  • محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تكتشف خمس فصائل نباتية وحيوانية جديدة على العلم دوليًا