- رباعي مصر في الدور الرئيسي لسلاح السيف رجال ببطولة العالم
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رباعي مصر في الدور الرئيسي لسلاح السيف رجال ببطولة العالم، تأهل المنتخب المصري لسلاح السيف رجال بكل لاعببه وهم زياد السيسي ومدحت معتز وأدهم معتز ومحمد عامر إلى دور الـ 64 الرئيسي ببطولة العالم في الثلاث .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رباعي مصر في الدور الرئيسي لسلاح السيف رجال ببطولة العالم ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تأهل المنتخب المصري لسلاح السيف رجال بكل لاعببه وهم زياد السيسي ومدحت معتز وأدهم معتز ومحمد عامر إلى دور الـ 64 الرئيسي ببطولة العالم في الثلاث أسلحة للرجال والسيدات، التي تستضيفها مدينة ميلانو الإيطالية في الفترة من 22 حتى 31 يوليو الجاري.
تأهل زياد السيسي لدور الـ 64 الرئيسي مباشرةً بصفته المصنف رقم 12 عالميا فيما خاض باقي اللاعبين الأدوار التمهيدية حيث استطاع مدحت معتز التأهل لهذا الدور بعد الفوز في 6 مباريات في دور المجموعات كما تأهل محمد عامر لهذا الدور بعد الفوز في كل مبارياته بدور المجموعات .
فيما تأهل أدهم معتز لهذا الدور بعد الفوز على ديفيد فرامجارزتس لاعب إسرائيل بنتيجة 15-12 في دور الـ 64 التمهيدي .
يترأس البعثة كل من نائب أول رئيس الاتحاد المصري للسلاح طارق الحسيني وعضو مجلس إدارة الاتحاد ميرفت حسنين، كما يرافق البعثة كل من أيمن غنيم مدير إداري المنتخب ومحمد الجمال أخصائي الاحمال ومحمد الششتاوي طبيب الفريق واسلام سعيد مندوب البنك الأهلي.
كما يتواجد رئيس الاتحاد المصري للسلاح عبدالمنعم الحسيني بصفته نائب الاتحاد الدولي.
ويشرف على فريق سلاح السيف فينسين وجمال عبداللطيف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ببطولة العالم
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: عملية كسر السيف تفرض على الاحتلال إعادة حساباته
قال الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد حاتم الكريم الفلاحي، إن عملية "كسر السيف" التي نفذتها كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ضد قوة إسرائيلية في بيت حانون، تفرض على جيش الاحتلال إعادة حساباته في خططه العسكرية، وتؤثر سلباً على معنويات جنوده.
وأوضح -خلال فقرة التحليل العسكري- أن قيمة العملية العسكرية تكمن في تنفيذها بمنطقة مفتوحة، كان الاحتلال يسيطر عليها منذ نحو ستة أشهر، إذ توغلت فيها القوات الإسرائيلية منذ 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023، واعتبرتها "منطقة عازلة" مؤمنة تماما.
وكانت كتائب القسام قد بثت -اليوم الاثنين- مشاهد فيديو للكمين الذي نفذته عناصرها ضد قوة إسرائيلية ببيت حانون يوم السبت الماضي.
واستهدفت القسام في الكمين الذي أطلقت عليه "كسر السيف" جيبا عسكريا من نوع ستورم، أعقبه استهداف قوة الإسناد التي هرعت إلى المكان بعبوة تلفزيونية 3 مضادة للأفراد، ثم استهداف موقع مستحدث لجيش الاحتلال بـ4 قذائق آر بي جي وعدد من قذائف الهاون.
وظهر عناصر القسام وهم يعدون الكمين الذي وقع في شارع العودة شرق بيت حانون وينتظرون مرور القوة الإسرائيلية، ثم يستهدفون سيارة الجيب التي انقلبت وأجهزوا على جميع من كانوا فيها من جنود الاحتلال.
إعلانولفت الخبير العسكري إلى أن خروج المقاومة في هذا المكان يطرح كثيراً من علامات الاستفهام عن عدم قدرة الجيش الإسرائيلي على السيطرة حتى على المناطق المفتوحة، "فما بالك عندما يكون التوغل في مناطق مأهولة؟".
بداية خسائر الاحتلال
وعن تزامن العملية مع تصريحات إسرائيلية بشأن توسيع العمليات العسكرية واحتلال 30% من قطاع غزة والوصول إلى 50% من مساحته خلال الفترة القادمة، أوضح الفلاحي أن خسائر الاحتلال بدأت ترتفع وبدأت العمليات النوعية تصور وتبث على الهواء، بما يعني أن الاحتلال لديه مشكلة حقيقية في إدارة المعارك.
وعن تأثير العملية على معنويات الجنود الإسرائيليين، أوضح الفلاحي، أن الخسائر التي تحدث في مثل هذه العمليات تؤثر على الروح المعنوية ليس بالقطاعات الموجودة على الأرض فقط، ولكن حتى على بقية القطاعات الأخرى، مشيراً إلى أن طول أمد المعركة أنهك الجيش الإسرائيلي كثيرا، وأصبح أداؤه متدنياً.
وأكد الخبير العسكري، أن عملية من هذا النوع تجعل القوات الإسرائيلية تتحسب كثيراً في مسألة التوغل إلى أي منطقة أخرى، خاصة مع مقتل جندي وإصابة خمسة آخرين، الأمر الذي يضيف خسائر، إضافة إلى الأسرى الموجودين لدى حماس.
ولفت الفلاحي إلى أن العملية تمت بـ"تخطيط دقيق"، إذ بدأت باستهداف جيب عسكري من نوع ستورم، ثم استهداف قوة الإسناد، وصولاً إلى قصف موقع مستحدث للاحتلال بقذائف آر بي جي والهاون، مشيراً إلى أن استخدام الهاون يهدف إلى إرباك جنود الاحتلال وتأمين انسحاب المنفذين.
وشدد الفلاحي على أن إظهار مثل هذه العمليات هو رسالة واضحة بأن فصائل المقاومة جاهزة للمنازلة بما امتلكت من إمكانيات ومقدرات، وأن تكتيكات المقاومة تدل على خبرة ميدانية في إدارة الكمائن وفي المواجهة المباشرة.