أوضح محمد الألفي مدير مركز تطوير الأداء الجامعي بجامعة المنصورة، أن المركز يسعى لتنمية قدرات ومهارات أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، والطلاب والإداريين، وتشجيع الأعمال الإبداعية لمنسوبي الجامعة، وهو ما يعود على الجامعة بالتميز الأكاديمي والإداري.

مركز تطوير الأداء الجامعي بجامعة المنصورة

وأشار الألفي في بيان، إلى أن أهم أهداف مركز تطوير الأداء الجامعي بجامعة المنصورة  تتبلور في الآتي:

- تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات والباحثين FLDP.

- تقديم الخدمات والاستشارات الإحصائية للأطراف المعنية.

- دعم ومتابعة وتنفيذ مشروعات التطوير بالجامعة.

- توفير خدمة الترجمة ونشر الأبحاث العلمية المتميزة.

- رفع كفاءة نظم القياس والتقويم بالجامعة.

- تحسين جودة مخرجات التعليم الجامعي.

- التنمية المهنية المستدامة والتأهيل المستمر لمنسوبي الجامعة والعاملين بالقطاعات الخدمية والإنتاجية.

- رفع كفاءة مجلة مركز تطوير الأداء الجامعي.

دورات بمركز تطوير الأداء الجامعي

وأضاف الألفي، أن المركز يعمل بشكل مستمر على تقديم دورات تدريبية في مختلف المجالات لجميع المتواجدين في الجامعة بهدف تنمية المهارات والقدرات وتطوير المنظومة التعليمية، ويمكن معرفة كل ما هو جديد خاص بالدورات التدريبة من خلال موقع المركز من هنا.

وأوضح أنه من ضمن البرامج المقدمة التي يقدمها المركز برنامج تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس ويهدف إلى الآتي:

- رفع وتحديث القدرات والمهارات التطويرية لأعضاء هيئة التدريس، بما يمكنهم من تحسين جودة الأداء والمخرجات بالجامعة.

- تنمية الخبرة الذاتية التي تدعم التطوير المستمر بأنشطته المختلفة، بما يحقق استمرارية عملية تنمية الموارد البشرية بالجامعة.

- تنمية المعارف والمهارات المهنية والإدارية للعاملين بالجامعة.

- توفير آلية مؤسسية للجامعة، لتحقق جودة الموارد البشرية بها، كأحد متطلبات توكيد الجودة والاعتماد وفقاً للمعايير العالمية المعترف بها.

- الإسهام في تنمية الموارد البشرية المحلية والمصرية بتقديم منتجات تدريبية متميزة للمؤسسات المصرية والعربية.

- تحديث القدرات القيادية والإدارية للقيادات الأكاديمية والإدارية، بما يمكنها من إحداث التغيير المستهدف.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جامعة المنصورة مركز الأداء هیئة التدریس

إقرأ أيضاً:

تسليط الضوء على أهمية التكنولوجيا الحديثة في تطوير علم الجغرافيا

مسقط- الرؤية

نظمت وزارة التربية والتعليم مُمثلةً بالمديرية العامة للإشراف التربوي "دائرة إشراف العلوم الإنسانية"، وبالتعاون مع جهات حكومية، مُلتقى الجغرافيا والتقنيات الحديثة بعنوان: "مهارات جغرافية في ظل تطبيقات الذكاء الاصطناعي"، والذي استهدف 110 من موظفي ديوان عام الوزارة، والمشرفين الأوائل والمشرفين والمعلمين الأوائل والمعلمين لمادة الدراسات الاجتماعية، وذلك بمدرسة درة الخليج الدولية الخاصة.

رعى افتتاح المُلتقى محمد بن علي الدهماني من الهيئة الوطنية للمساحة والمعلومات الجيومكانية، بحضور الدكتور إبراهيم بن محمد الرمحي مدير مساعد بدائرة إشراف العلوم الإنسانية، وأسماء بنت علي الطوقية مديرة المدرسة، والمدعوين.

وتضمن الملتقى تقديم عرض حول مشاريع الجغرافيا والتقنيات الحديثة التي أنجزتها المديريات التعليمية والجهات الحكومية المشاركة في برمجيات الذكاء الاصطناعي، والتي تخدم الجغرافيا والتقنيات الحديثة في مجال الطائرات بدون طيار وما يتعلق بالبيئة، ومشروع الطاقة الشمسية، ومشروع دراسة انتشار نوع من الطيور في سلطنة عُمان باستخدام تقنية ماكس مونل، وتطبيقات نُظم المعلومات الجغرافية في عدة مجالات، ومشاريع طلابية في تقنيات الجغرافيا الحديثة، واستعراض لمناهج الدراسات الاجتماعية الحديثة، وأطلس خرائط سلطنة عُمان، ومشروع الأطلس الرقمي المدرسي، ومشروع إنتاج خريطة لممشى وردة السلام في منطقة خور الخوير بشاطئ القرم باستخدام نُظم المعلومات الجغرافية، ومشروع إنشاء قاعة بيانات جغرافية لمخطط وادي بني هني السكني، ومشروع معمل الجغرافيا والتقنيات الحديثة والمشاريع الطلابية في مجالات مختلفة، ومشروع دراسة التعدي الحضري على المناطق الأثرية في ولاية صحم، ومشروع دراسة حالة الآثار الاقتصادية والاجتماعية المُتراكمة على هطول الأودية وجريانها في منطقة سوق ولاية نزوى، وخرائط تفصيلية لسلطنة عُمان.

كما اشتملت الفعاليات على تقديم ورقتي عمل، الأولى حول قوانين الطائرات بدو طيار في سلطنة عُمان، والثانية حول تجربة بلدية مسقط في التمكين المكاني "منصة اعتمد".

ويهدف المُلتقى إلى تعزيز الوعي بالجغرافيا الرقمية، وذلك بنشر الوعي بأهمية التكنولوجيا الحديثة في تطوير علم الجغرافيا، وتشجيع الطلبة والمعلمين والمشرفين على استخدام الأدوات التكنولوجية المتقدمة في البحث الجغرافي وأنماط التدريس، وتطوير المهارات التقنية بتمكين المعلمين والمشرفين من اكتساب المهارات اللازمة لاستخدام التقنيات الحديثة، مثل: نظم المعلومات الجغرافية (GIS)، والاستشعار عن بعد وتحليل البيانات الضخمة، وتعليم الطلبة كيفية تطبيق هذه المهارات في مشاريعهم الدراسية، وتشجيع الابتكار في التعليم الجغرافي بتحفيز بيئة التعليم على تبني أساليب تدريس مبتكرة تعتمد على التكنولوجيا.

مقالات مشابهة

  • مركز زراعة الكبد بالمنصورة يدخل الخدمة غدا بتكلفة مليار جنيه
  • وزير التعليم العالي يفتتح مركز زراعة الكبد بجامعة المنصورة.. غدًا
  • رئيس جامعة بورسعيد يتفقد مركز القياس والتقويم
  • أبرز قرارات مجلسي مركز تنمية القدرات وشئون خدمة المجتمع بجامعة الأقصر
  • الخميس المقبل.. افتتاح أكبر مركز لزراعة الكبد في الشرق الأوسط بجامعة المنصورة
  • افتتاح أول مركز للكبد في الشرق الأوسط بجامعة المنصورة الخميس المقبل
  • جامعة المنصورة: نتعاون مع محافظة الدقهلية في تطوير ميدان الكتاب وجمصة
  • تسليط الضوء على أهمية التكنولوجيا الحديثة في تطوير علم الجغرافيا
  • مركز اللغات المتخصصة بجامعة حلوان يعلن بدء دورات اللغة الإنجليزية
  • ختام بطولة كرة القدم الخماسية لموظفي هيئة التدريس بجامعة صبراتة