منها تنمية المهارات..برامج مركز تطوير الأداء الجامعي بجامعة المنصورة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أوضح محمد الألفي مدير مركز تطوير الأداء الجامعي بجامعة المنصورة، أن المركز يسعى لتنمية قدرات ومهارات أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، والطلاب والإداريين، وتشجيع الأعمال الإبداعية لمنسوبي الجامعة، وهو ما يعود على الجامعة بالتميز الأكاديمي والإداري.
مركز تطوير الأداء الجامعي بجامعة المنصورةوأشار الألفي في بيان، إلى أن أهم أهداف مركز تطوير الأداء الجامعي بجامعة المنصورة تتبلور في الآتي:
- تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات والباحثين FLDP.
- تقديم الخدمات والاستشارات الإحصائية للأطراف المعنية.
- دعم ومتابعة وتنفيذ مشروعات التطوير بالجامعة.
- توفير خدمة الترجمة ونشر الأبحاث العلمية المتميزة.
- رفع كفاءة نظم القياس والتقويم بالجامعة.
- تحسين جودة مخرجات التعليم الجامعي.
- التنمية المهنية المستدامة والتأهيل المستمر لمنسوبي الجامعة والعاملين بالقطاعات الخدمية والإنتاجية.
- رفع كفاءة مجلة مركز تطوير الأداء الجامعي.
دورات بمركز تطوير الأداء الجامعيوأضاف الألفي، أن المركز يعمل بشكل مستمر على تقديم دورات تدريبية في مختلف المجالات لجميع المتواجدين في الجامعة بهدف تنمية المهارات والقدرات وتطوير المنظومة التعليمية، ويمكن معرفة كل ما هو جديد خاص بالدورات التدريبة من خلال موقع المركز من هنا.
وأوضح أنه من ضمن البرامج المقدمة التي يقدمها المركز برنامج تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس ويهدف إلى الآتي:
- رفع وتحديث القدرات والمهارات التطويرية لأعضاء هيئة التدريس، بما يمكنهم من تحسين جودة الأداء والمخرجات بالجامعة.
- تنمية الخبرة الذاتية التي تدعم التطوير المستمر بأنشطته المختلفة، بما يحقق استمرارية عملية تنمية الموارد البشرية بالجامعة.
- تنمية المعارف والمهارات المهنية والإدارية للعاملين بالجامعة.
- توفير آلية مؤسسية للجامعة، لتحقق جودة الموارد البشرية بها، كأحد متطلبات توكيد الجودة والاعتماد وفقاً للمعايير العالمية المعترف بها.
- الإسهام في تنمية الموارد البشرية المحلية والمصرية بتقديم منتجات تدريبية متميزة للمؤسسات المصرية والعربية.
- تحديث القدرات القيادية والإدارية للقيادات الأكاديمية والإدارية، بما يمكنها من إحداث التغيير المستهدف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة المنصورة مركز الأداء هیئة التدریس
إقرأ أيضاً:
الدرندلي وسعده يبحثان إنشاء مركز مكافحة الشائعات بجامعة الزقازيق
التقى الدكتور خالد الدرندلي، رئيس جامعة الزقازيق، بالنائب الدكتور طارق سعده، نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ؛ لبحث آليات إنشاء وحدة لمكافحة الشائعات بجامعة الزقازيق، تنفيذًا للتوجيهات الرئاسية في مكافحة الشائعات وتعزيز الوعي وبناء الإنسان.
وبذلك تصبح جامعة الزقازيق أول جامعة مصرية، سواء كانت حكومية أو خاصة أو أهلية، تنشئ هذه الوحدة، بالاستعانة بمركز مكافحة الشائعات التابع لنقابة الإعلاميين.
وأكد الدرندلي أن جامعة الزقازيق تسعى للاضطلاع بدورها التنويري والتثقيفي والتوعوي لأبناء الشرقية ومصر بصفة عامة.
وأضاف أن الجامعة اطلعت على مركز مكافحة الشائعات التابع لنقابة الإعلاميين وقدّرت دوره وخبراته العلمية والتعليمية وآلياته التنفيذية، قائلًا: "نريد أن نستعين بخبرات نقابة الإعلاميين في مكافحة الشائعات وتقديم معلومة صادقة لشعب مصر العظيم".
وأكد نقيب الإعلاميين، أنه سعيد بهذا التعاون بين النقابة والجامعة، وأن النقابة ستقدم خبراتها العلمية والمهنية في مكافحة الشائعات وتدريب كوادر من المدققين في هذا المجال، إضافة إلى مختلف المجالات الإعلامية الأخرى التي تحتاجها أي جهة من جهات الدولة. كما وجّه نقيب الإعلاميين التحية لرئيس جامعة الزقازيق على الجهود المبذولة في الجامعة ودورها الفاعل في المجتمع المصري، مشيدًا باهتمام الجامعة بالقضايا المجتمعية، خصوصًا تلك التي وجه بها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي تساهم في بناء رأي عام صادق وحقيقي ينعكس إيجابيًا على اصطفاف الجبهة الداخلية خلف القيادة السياسية.
وفي ختام اللقاء، قدّم الدكتور خالد الدرندلي، رئيس جامعة الزقازيق، درع الجامعة للنائب الدكتور طارق سعده، تقديرًا لدور النقابة والسيد النقيب في ضبط المشهد الإعلامي ومساندة الدولة في تقديم إعلام صادق ومهني قائم على المسؤولية والضمير المهني للإعلاميين. من جهته، قدّم نقيب الإعلاميين الشكر لرئيس الجامعة على هذا التكريم، وأهدى لسيادته درع نقابة الإعلاميين تقديرًا لدور جامعة الزقازيق في خدمة المجتمع وتنمية البيئة الشرقاوية بصفة خاصة، ومساهمتها الفاعلة في البحث العلمي وإعداد خريجين مؤهلين لسوق العمل.
كما قدّم النقيب درع النقابة إلى الدكتور إيهاب الببلاوي، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، وكذلك إلى الدكتور أحمد جمعة عبد الغني، أستاذ الاقتصاد بجامعة الزقازيق ومستشار رئيس الجامعة للسياسات والشؤون الاقتصادية، لدورهما في تطبيق وتنفيذ كل ما هو جديد لصالح أبناء جامعة الزقازيق.