جزائية أمانة العاصمة تقر حجز قضية مدير شركة “برودجي” للنطق بالحكم
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أقرت المحكمة الجزائية الابتدائية المتخصصة بأمانة العاصمة اليوم، حجز قضية المتهم عدنان على حسين الحرازي، مدير ومالك شركة “برودجي سيستمز”، للاطلاع وتقرير ما يلزم في الجلسة القادمة 20 أبريل المقبل.
وفي الجلسة التي عقدت برئاسة القاضي يحيى المنصور، وبحضور ممثل النيابة القاضي خالد عمر، والقاضي مجاهد الشبيبي، استمعت المحكمة إلى رد النيابة حول دفاع المتهم، وأقرت تمكين محامي المتهم من التعقيب عليها وحجزها للاطلاع، بحسب ما نقلته “سبأ”.
وكانت النيابة اتهمت الحرازي بأنه اشترك خلال الفترة من 2016م حتى يناير 2023م، في اتفاق جنائي مع من يعملون لمصلحة العدوان السعودي الإماراتي، والسعي للتخابر مع دول أجنبية معادية للإسلام والمسلمين.
وحسب قرار الاتهام قامت شركة “برودجي” التابعة للمتهم بجمع معلومات وبيانات إحصائية دقيقة عن الوضع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والجغرافي والعسكري للجمهورية اليمنية المحظور جمعها وحيازتها وامتلاكها ونشرها وإرسالها وتسليمها لمنظمات وهيئات خارجية عبر الإنترنت والبرامج والأجهزة الإلكترونية الذكية، والتي من شأنها الإضرار بالجوانب السيادية للوطن ويستفيد منها العدو في حربه على اليمن.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
مبعوث “الديوان الملكي السعودي” يلتقي زعيم “هيئة تحرير الشام” في دمشق
الجديد برس|
قالت قناة الجزيرة، أن زعيم “هيئة تحرير الشام”، التقى في العاصمة السورية دمشق، وفداً رسمياً سعودي.
وأضافت القناة القطرية، ان الوفد، الذي التقاه أبو محمد الجولاني، في قصر الشعب بدمشق، يضم مبعوثاً من “الديوان الملكي” اضافةً للسفير السعودي.
وهذه ليست المرة الأولى، التي يلتقي فيها الجولاني، وفوداً رسمية في العاصمة دمشق، فقد أرسلت واشنطن، موفدةً خاصة، للقاء الجولاني، المصنف على القائمتين الامريكية والاممية للإرهابيين المطلوبين.
كما ان دولاً عربية وإسلامية، كقطر وتركيا، قد بادرتا بفتح سفارتهما، في دمشق، بعد أسبوعين فقط، من سيطرة الفصائل المسلحة، على الحكم في سوريا.